قَالَ: أَنْبَأَ الْحُسَيْنُ بْنُ إِدْرِيسَ، قثنا هِشَامُ بْنُ عَمَّارٍ، قثنا بَقِيَّةُ، قثنا الْمُتَوَكِّلُ بْنُ يَحْيَى الطَّائِيُّ، عَنْ حُمَيْدِ بْنِ الْعَلَاءِ، عَنْ أَنَسٍ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَنْ قَضَى لِأَخِيهِ حَاجَةً، كَانَ بِمَنْزِلَةِ مَنْ خَدَمَ اللَّهَ عُمْرَهُ»
٤٢٢ - الشَّيْخُ الْمُصَنِّفُ رَحِمَهُ اللَّهُ: قُلْتُ: وَقَدْ رَوَاهُ عَنْ بَقِيَّةَ غَيْرُ هِشَامٍ، فَأَخْبَرَنَا أَبُو مَنْصُورٍ الْقَزَّازُ، قَالَ: أَنْبَأَ أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍّ، قَالَ: أَنْبَأَ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْمَلِكِ الْقُرَشِيُّ، قَالَ: أَنْبَأَ عُمَرُ بْنُ أَحْمَدَ الْوَاعِظُ، قثنا مُحَمَّدُ بْنُ الْعَبَّاسِ بْنِ حَرْبٍ الْبَزَّازُ، قثنا سَعِيدُ بْنُ عَمْرٍو الْحِمْصِيُّ، قثنا بَقِيَّةُ، قثنا مُتَوَكِّلُ بْنُ عَلِيٍّ الْقِنَّسِرِينِيُّ، عَنْ حُمَيْدِ بْنِ الْعَلَاءِ، عَنْ أَنَسٍ بْنِ مَالِكٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَنْ قَضَى لِأَخِيهِ الْمُسْلِمِ حَاجَةً، كَانَ بِمَنْزِلَةِ مَنْ خَدَمَ اللَّهُ عُمْرَهُ»
٤٢٣ - أخبرنا مُحَمَّدُ بْنُ نَاصِرٍ، قَالَ: أَنْبَأَ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ النَّرْسِيُّ، قَالَ: أَنْبَأَ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، قثنا مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ خَطِيطٍ، قثنا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سَعِيدٍ، قثنا مُحَمَّدُ بْنُ دَاوُدَ، قثنا إِدْرِيسُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الرَّازِيُّ، قثنا سَلَمَةُ بْنُ بَشِيرٍ، عَنْ نَصْرِ بْنِ بَابٍ، عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْأَنْصَارِيُّ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ سَالِمٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، عَنْ جِبْرِيلَ، عَنِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ، قَالَ: «يَا مُحَمَّدٌ، أَكْثِرْ مِنْ صَنَائِعِ الْمَعْرُوفِ، فَإِنَّهَا تَقِي مَصَارِعَ السُّوءِ، وَمَا عُمِلَ بَعْدَ الْفَرَائِضِ أَحَبُّ إِلَى اللَّهِ مِنْ إِدْخَالِ السُّرُورِ عَلَى الْمُؤْمِنِ»
٤٢٤ - أخبرنا أَبُو مَنْصُورٍ الْقَزَّازُ، قَالَ: أَنْبَأَ أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍّ، قَالَ: أَنْبَأَ عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ الْمُقْرِئُ، قثنا جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْحَجَّاجُ، قثنا مُحَمَّدُ بْنُ الْفَضْلِ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute