الإِسْلامِ، أُعَذِّبُهُمَا بَعْدَ ذَلِكَ» رَوَاهُ عَنْ سُوَيْدِ بْنِ سَعِيدٍ غَيْرُ وَاحِدٍ، وَرَوَاهُ عَنِ ابْنِ أَبِي الدُّنْيَا الْحَارِثُ بْنُ أَبِي أُسَامَةَ ذَكَرْتُهُ فَوْقَ ذَلِكَ
٢٠ - وَقَرَأْتُ عَلَى ابْنِ الْحُصَيْنِ، أَنْبَأَ مُحَمَّدٌ، أَنْبَأَ مُحَمَّدٌ، ثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَبِي الدُّنْيَا، ثنا سُوَيْدُ بْنُ سَعِيدٍ، ثنا سُوَيْدُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ، ثنا نُوحُ بْنُ ذَكْوَانَ، عَنْ أَخِيهِ أَيُّوبَ، عَنِ الْحَسَنِ، عَنْ أَنَسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " يَقُولُ اللَّهُ تَعَالَى: إِنَّا أَعْظَمُ عَفْوًا مِنْ أَنْ أَسْتُرَ عَلَى عَبْدِي ثُمَّ أَفْضَحَهُ، وَلا أَزَالُ أَغْفِرُ لِعَبْدِي مَا اسْتَغْفَرَنِي "
٢١ - قَرَأْتُ بِبَغْدَادَ عَلَى هِبَةِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدٍ الْكَاتِبِ، أَخْبَرَكُمُ ابْنُ طَالِبِ بْنِ غَيْلانَ، أَنْبَأَ أَبُو بَكْرٍ الشَّافِعِيُّ، ثنا أَبُو بَكْرٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي الدُّنْيَا، ثنا خَالِدُ بْنُ خِدَاشٍ، ثنا صَالِحٌ الْمُرِّيُّ، عَنْ جَعْفَرِ بْنِ زَيْدٍ الْعَبْدِيِّ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قَالَ: " بَيْنَا النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ جَالِسٌ فِي أَصْحَابِهِ إِذْ مَرَّ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute