للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

وما به الإبطال قد تعلقا ... فذلك الباطل عندنا اللّقى (١)

ليس له في شرعنا اعتبار ... لما قضت برده الأخيار

وقوله: «لَيْسَ عَلَيْهِ أَمْرُنَا ... فَهُوَ رَدٌّ» شاهد بذا لنا

...

[مقتضيات الحكم]

الحاكم الله علا وجلاَّ ... ومن لحكم خلقه تولّى

فليحكمن عليه بالقرآن ... أو سنة من سنن العدنان


(١) اللقى أي: المطروح.

<<  <   >  >>