الْيَاءُ
٢٩ - أَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ يَحْيَى بْنُ الْحَسَنِ بْنِ الْقَاسِمِ الْجَعْدَوِيُّ، بِقِرَاءَتِي عَلَيْهِ، أَخْبَرَكُمْ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدِ بْنِ سَعِيدٍ، أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ الشَّافِعِيِّ، حَدَّثَنَا الْحَارِثُ بْنُ مُحَمَّدٍ، وَبِشْرُ بْنُ مُوسَى قَالَا: حَدَّثَنَا أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْمُقْرِئ، حَدَّثَنَا قَبَاثُ بْنُ رَزِينِ اللَّخْمِيُّ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ رَبَاحٍ، عَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَامِرِ، قَالَ: كُنَّا فِي الْمَسْجِدِ نَتَعَلَّمُ الْقُرْآنُ فَدَخَلَ عَلَيْنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَسَلَّمَ عَلَيْنَا فَرَدَدْنَا عَلَيْهِ السَّلَامُ، فَقَالَ: " تَعَلَّمُوا الْقُرْآنُ وَأَفْشُوهُ، قَالَ وَأَحْسَبُ أَنَّهُ قَالَ: وَتَغَنَّوْا بِهِ فَوَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَهُوَ أَشَدُّ تَفَلُّتًا مِنَ الْمُخَاضِ فِي الْعَقْلِ "
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute