(٢) أبوه: قرة بن إياس بن هلال الصحابي الجليل. (٣) حديث صحيح، رجاله ثقات. أخرجه علي بن الجعد في المسند: ٠/١٦٦ رقم ((١٠٧٦)) ومن طريقه الطبراني في الكبير: ١٩/٢٧ رقم ((٥٥)) . وأخرجه أحمد في المسند: ٣/٤٣٦، و٥/٣٥، وابن حبان ١٦/٢٩٢ رقم ((٧٣٠٣)) ، من طريق يزيد بن هارون، والطيالسي في المسند: ١/ رقم ((١٠٧٦)) ، وأحمد في المسند: ٥/٣٤، وابن حبان ١٦/٢٩٢ رقم ((٧٣٠٢)) ، من طريق يحيى بن سعيد القطان، وأحمد في المسند: ٥/٣٤، وابن ماجة في المقدمة: ١/٤ رقم ((٦)) ، وابن حبان ١/٢٦١ رقم ((٦١)) ، من طريق محمد بن جعفر، والترمذي في الفتن: باب ما جاء في الشام ٦/٤٣٣ رقم ((٢٢٨)) من طريق أبي داود، وابن حبان ١٥/٢٤٨ رقم ((٦٨٣٤)) من طريق عصام بن يزيد، والطبراني في معجم الكبير: ١٩/٢٧ رقم ((٥٥)) ، من طريق أسد بن موسى، وعاصم بن علي، و١٩/٢٧ رقم ((٥٦)) ، من طريق وكيع مختصرا، والحاكم في معرفة علوم الحديث: ٠/٢، من طريق وهب بن جرير، والخطيب في شرف أصحاب الحديث: ٠/٩ رقم ((١١)) ، من طريق
عبد الرحمن ابن زياد، و٠/٢٥ رقم ((٤٤)) ، من طريق أبي داود، و٠/٢٦ رقم ((٤٥)) ، من طريق سعيد بن الربيع كلهم عن شعبة به. وقال الترمذي: حسن صحيح، وقال: قال محمد بن إسماعيل: قال ابن المديني: هم أصحاب الحديث. وصححه ابن حبان وغيره. ورواه إياس بن معاوية عن أبيه عن جده أخرجه أبو نعيم في حلية الأولياء: ٧/٢٣٠، وقال بعضهم في أول الحديث: ((إذا فسد أهل الشام فلا خير فيكم)) . وفي الباب عن ثوبان: أخرجه مسلم في الإمارة: باب قوله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين ٣/١٥٢٣ رقم ((١٩٢٠)) . وعن المغيرة بن شعبة: أخرجه البخاري في المناقب: باب سؤال المشركين أن يرهم النَّبِيَّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - آية ٦/٦٣٢ رقم ((٣٦٤٠)) ، وفي الاعتصام: باب قَوْلِ النَّبِيِّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم - لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق ١٣/٢٩٣ رقم ((٧٣١١)) ، وفي التوحيد: باب قول الله تعالى: {إنما قولنا لشيء إذا أردناه} ١٣/٤٤٢ رقم ((٧٤٥٩، ومسلم في الإمارة: باب قوله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - مَا تزال طائفة من أمتي ظاهرين ٣/١٥٢٣ رقم ((١٩٢١)) . وعن جابر بن سمرة: أخرجه مسلم في الإمارة: باب قوله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين ٣/١٥٢٤ رقم ((١٩٢٣)) . وعن معاوية: أخرجه البخاري رقم ((٣٤٦١)) ، وفي الاعتصام: باب قَوْلِ النَّبِيِّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم - لا تزال طائفو من أمتي ظاهرين ١٣/٢٩٣ رقم ((٧٣١٢)) ، وفي التوحيد: باب قول الله تعالى: {إنما قولنا لشيء إذا أردناه} ١٣/٤٤٢ رقم ((٧٤٦٠)) ، ومسلم في الإمارة: باب قوله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - لا تزال طائفة من أمت ظاهرين ٣/١٥٢٤ رقم ((١٠٣٧)) . وعن جابر بن عبد الله: أخرجه مسلم في الإمارة: باب قوله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين ٣/١٥٢٤ رقم ((١٩٢٤)) . وعن عقبة بن عامر: أخرجه مسلم في الإمارة: باب قوله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين ٣/١٥٢٤ رقم ((١٩٢٤)) . وحديث الطائفة المنصورة متواتر قاله شيخ الإسلام ابن تيمية وغيره، انظر اقتضاء الصراط والمستقيم: ١/٦٩. وأما هذه الطائفة المنصورة فقال البخاري في صحيحه: هم أهل العلم. وقال أحمد: إن لم يكونوا أهل الحديث فلا أدري من هم. وقال ابن المديني كما تقدم: هم أصحاب الحديث. وقال القاضي عياض: إنما أراد أحمد السنةوالجماعة ومن يعتقدون مذهب أهل الحديث. انظر شرف أصحاب الحديث: ٠/٢٧، فتح الباري: ١٣/٢٩٣.