وقال الحافظ العسقلاني: "صدوق له أوهام". انظر التاريخ لابن معين (ص١٨٤-الدارمي-) ، والطبقات لابن سعد (٦/٣٩٦) ، والتاريخ الكبير (٢/١) ، والجرح والتعديل (٢/٤٢) ، وتاريخ بغداد (٤/٤٦) ، وتهذيب الكمال (١/٢٧٣-٢٧٦) ، والميزان (١/٨٥) ، والكاشف (١/٥٣) ، وسير أعلام النبلاء (٩/٢٤١-٢٤٢) ، والتهذيب (١/١٨) ، والتقريب (٧٨/ت١٣) . (٢) هو الشاعر النديم، صاحب النوادر، زَنْد بن الجَوْن، وكان أسود من الموالي، مات سنة إحدى وستين ومائة، وقيل: عاش إلى أوائل دولة الرشيد.
انظر الشعر والشعراء (٢/٧٧٦-٧٧٨) ، وطبقات ابن المعتز (٥٤-٦٢) ، والأغاني (١٠/٢٤٧-٢٧٣) ، ومعجم الأدباء (١١/١٦٥-١٦٨) ، وسير أعلام النبلاء (٧/٣٧٤-٣٧٥) ، ونهاية الأرب (٤/٣٦-٤٧) . (٣) هو محمد بن عبد الرحمن بن أبي ليلى، العلامة الإمام، مفتي الكوفة وقاضيها، أبو عبد الرحمن الأنصاري، كان سيئ الحفظ جداًّ حتى ترك حديثه بعضهم إلا أنه كان صدوقاً. سير أعلام النبلاء (٦/٣١٠-٣١٦) . (٤) النبايث: جمع نبيثة، وهي المستخرج من البئر أو النهر. معجم مقاييس اللغة (ص١٠٠٧ - دار الفكر-) .