أخرجه ابن أبي شيبة في المصنف: ٦/٢٠٤ من طريق يزيد بن هارون، والدارمي في السنن: ١/٦٧ رقم «٢٤٢» وأحمد في المسند: ٣/٢٨٧، والطبراني في جزء من كذب عليّ متعمّدا: ٠/٢٥٥ رقم «١٠٧» من طريق شعبة، والنسائي في السنن الكبرى ٣/٤٨٥ رقم «٥٩١٤» وأبو يعلى في المسند: ٧/١١٥ رقم «٤٠٦١» ورقم «٤٠٦٢» من طريق جرير وهشيم، و٧/١١٨ رقم «٤٠٧٠» و٧/١٢١ رقم «٤٠٧٦» من طريق إسماعيل بن إبراهيم، والطبراني في جزء فيه حديث من كذب عليّ متعمّدا: ٠/٢٥٠ رقم «١٠٤» والخطيب البغدادي في تاريخ بغداد: ١٠/٣٠٠، من طريق محمد بن عبد الله الأنصاري، و٠/٢٥٣ رقم «١٠٦» من طريق زهير، و٠/٢٥٩ رقم «١٠٩» من طريق القاسم ابن معن، وأبو نعيم في الحلية الأولياء: ٣/٣٣، من طريق أبي مسلم الكشي، وأخرجه الخطيب في تاريخ بغداد: ٩/١٤٩، من طريق قريش بن أنس، كلهم عن سليمان التيمي به.
وهو حديث صحيح ثابت عن أنس رجال أسانيد بعضهم ثقات، ولكن التي في رجالها ضَعْف تتقوّى بأسانيد الثقات. وقد أخرجه البخاري في العلم: باب إثم من كذب على النبي ? ١/٢٠١ رقم «١٠٨» ومسلم في المقدمة: باب تغليظ الكذب على رسول الله ? ١/١٠ رقم «٢» من طريق عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ صُهَيْبٍ، عَنْ أنس بن مالك مرفوعا نحوه بلفظ: «إنه ليمنعني أن أحدّثكم حديثا كثيرا أن النبي قال: «من تعمّد عليّ كذباً فليتبوّأ مقعده من النار» . وقد سبق من حديث علي بن أبي طالب برقم (٣٠٥) ، و (٣٠٨) .