أخرجه أشيب في "جزئه" (ص٦٥) ، وابن سعد في "الطبقات" (٢/٣٦١) ، وابن أبي شيبة في "المصنف" (٣/٤٥، ٧/١٦) ، ومن طريقه ابن أبي عاصم في "الآحاد والمثاني" (٤/٨٥) ، والبخاري في "التاريخ الكبير" (٣/٣٨٠) ، والبغوي في "معجم الصحابة" (٢/٤٦٤) ، والطبراني في "المعجم الكبير" (٥/١٠٨) ، والحاكم في "المستدرك" (٣/٤٨٤) ، والبيهقي في "السنن الكبرى" (٦/٢١١) ، وفي "المدخل" (ص١٣٨) من طرق عن حماد بن سلمة به. (٢) كذا وقع هنا "أحمد بن عثمان"، وقد تقدم في الرواية رقم (١٤٦) ، وسماه هناك"أحمد بن عيسى"، فلعله منسوب إلى أحد أجداده في أحد الموضعين، ويحتمل أن يكون "عثمان" مصحَّفًا من عيسى، والله أعلم. (٣) قال الحافظ ابن حجر: " الدجل: التغطية والتمويه، ويطلق على الكذب أيضًا، فعلى هذا "كذابون" تأكيد". فتح الباري (٦/٦١٧) . (٤) في إسناده عبد الله بن عبد الرحمن الجزري، وهو متّهم. والحديث صحيح ثابت من غير طريقه عن مالك أيضًا، رواه عنه عبد الرحمن بن مهدي بهذا الإسناد. أخرجه أحمد (٢/٢٣٦) ، ومسلم (٤/٢٢٣٩-٢٢٤٠ح٢٩٢٤) كتاب الفتن وأشراط الساعة، باب ذكر ابن صياد عن إسحاق بن منصور، كلاهما عن عبد الرحمن بن مهدي به مِثْلَهُ.