للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

٩ - «حَسْبِي اللهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ العَظِيم» (سبع مرات) (١).

١٠ - «اللَّهُمَّ إِنِّي أَسألُكَ الْعَفْوَ والْعَافِيةَ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَسألُكَ الْعَفْوَ وَالَعَافِيَةَ: فِي دِيْنِي وَدُنْيَايَ وَأَهْلِيْ، وَمَالِي، اللَّهُمَّ اسْتُرْ عَوْرَاتِي وَآمِنْ رَوْعَاتِي، اللَّهُمَّ احْفَظْنِي مِنْ بِينَ يَدَيَّ وَمِنْ خَلْفِي، وَعَنْ يَمِينِي وَعَنْ شِمَالِي، وَمِنْ فَوْقِي، وَأَعُوْذُ بِعَظَمَتِكَ أَن أُغْتَالَ مِن تَحْتِي» (٢).

١١ - «اللَّهُمَّ عَالِمَ الْغَيْبِ وَالْشَّهَادَةِ فَاطِرَ السَّموَاتِ والأَرْضِ، رَبَّ كُلِّ شَيءٍ وَمَلِيكَهُ، أَشْهَدُ أَنْ لاَّ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ


(١) من قالها سبع مرات حين يصبح وحين يمسي كفاه الله - عز وجل - ما أهمه من أمر الدنيا والآخرة. أخرجه ابن السني مرفوعاً، برقم٧١، وأبو داود، موقوفاً، ٤/ ٣٢١، وصحح إسناده شعيب وعبد القادر الأرناؤوط. انظر: زاد المعاد ٢/ ٣٧٦.
(٢) أبو داود، وابن ماجه، وانظر: صحيح ابن ماجه، ٢/ ٣٣٢.

<<  <   >  >>