للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

أَعُوْذُ بِكَ مِنْ شَرِّ نَفْسِي وَمِنْ شَرِّ الشَّيْطَانِ وَشِرْكِهِ، وَأَنْ أَقْتَرِفَ عَلَى نَفْسِي سُوءاً، أَوْ أَجُرَّهُ إِلى مُسْلِم» (١).

١٢ - «بِسْمِ اللهِ الَّذِي لاَ يَضُرُّ مَعَ اسْمِهِ شَيءٌ فِي الأَرْضِ وَلاَ فِي السَّمَاءِ وَهُوَ السَّميْعُ الْعَلِيمُ» (ثلاث مرات) (٢).

١٣ - «رَضَيتُ بِاللهِ رَبّاً، وَبِالإِسْلاَمِ دِيْناً، وَبِمُحَمَّدٍ - صلى الله عليه وسلم - نَبِياً» (ثلاث مرات) (٣).

١٤ - «يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ بِرحْمَتِكَ أَسْتَغِيثُ أَصْلِحْ لِي شَأْنِي


(١) الترمذي، وأبوداود، وانظر: صحيح الترمذي ٣/ ١٤٢.
(٢) من قالها إذا أصبح ثلاثاً وإذا أمسى ثلاثاً لم يضره شيء، وفي رواية أبي داود، ٤/ ٣٢٣: «من قالها إذا أصبح ثلاثاً لم يصبه فجاءة بلاء حتى يمسي، ومن قالها إذا أمسى ثلاثاً لم تصبه فجاءة حتى يصبح))، وأخرجه الترمذي،٥/ ٤٦٥، وابن ماجه، وأحمد. انظر: صحيح ابن ماجه، ٢/ ٣٣٢، وحسّن إسناده العلامة ابن باز في تحفة الأخيار، ص٣٩.
(٣) من قالها ثلاث مرات حين يصبح وحين يمسي إلا كان حقاً على الله أن يرضيه يوم القيامة. أحمد، ٤/ ٣٣٧، والنسائي في عمل اليوم والليلة، برقم ٤، وابن السني، برقم ٦٨، والترمذي، ٥/ ٤٦٥. وحسنه ابن باز في تحفة الأخيار، ص٣٩، وأخرجه أبو داود، ٤/ ٣١٨، ولفظه: « ... وبمحمد رسولاً» فلو قال الذاكر: «وبمحمدٍ نبياً ورسولاً» فلا بأس.

<<  <   >  >>