للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ص:  >  >>

وَخَوَاتِيمِ سُورَةِ الْبَقَرَةِ، وَالأَدْعِيَةِ الْمَشْرُوعَةِ فِي الرُّقْيَةِ مَعَ النَّفْثِ وَمَسْحِ مَوْضِعِ الأَلَمِ بِالْيَدِ الْيُمْنَى كَمَا فِي النَّوْعِ الثَّانِي مِنْ عِلاَجِ السِّحْرِ فَقْرَةِ ((ج)) مَنْ رَقْمِ ١ - ١١ (١).

٣ - ((يَقْرَأُ فِي مَاءٍ مَعَ النَّفْثِ ثُمَّ يَشْرَبُ مِنْهُ الْمَرِيضُ، وَيَصُبُّ عَلَيْهِ الْبَاقَي (٢)، أَوْ يَقْرَأُ فِي زَيْتٍ وَيَدَّهِنُ بِهِ)) (٣)، وَإِذَا كَانَتِ الْقِرَاءَةُ فِي مَاءِ زَمْزَمَ كَانَ


(١) انظر: ما تقدم في النوع الثاني من علاج السحر من هذا الكتاب.
(٢) سنن أبي داود، ٤/ ١٠، برقم ٣٨٨٥، فعل ذلك - صلى الله عليه وسلم - لثابت ابن قيس. وضعفه الألباني في ضعيف أبي داود، برقم ٨٣٦.
(٣) مسند أحمد، ٣/ ٤٩٧، برقم ١٦٠٥٥، وصححه الألباني في سلسلة الأحاديث الصحيحة، ١/ ١٠٨، برقم ٣٧٩.

<<  <   >  >>