(٢) يشير إلى قولها - رضي الله عنها: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم «كان يغتسل هو وبعض أزواجه من إناء واحد يتنازعان الغسل جميعا» والحديث مخرج في الصحيحين بنحوه. (٣) هو المبتغى في فروع الفقه الحنفي لعيسى بن محمد بن إينانج القرشهري فقيه رومي من علماء الحنفية، وصف بأنه مختصر جم الفوائد. منه نسخ في حيدر آباد والأزهر ودار الكتب، أتمه سنة ٧٣٤ هـ. (٤) زيادة من فتح القدير. (٥) إسناده ضعيف - أخرجه ابن أبي شيبة في "المصنف" مطولا بسند فيه هشام بن حسان، وفى روايته عن الحسن مقال لأنه قيل كان يرسل عنه. (٦) إسناده ضعيف - رواه ابن أبي شيبة من طريق وكيع، عن سفيان، عن الجريري، عمن، سمع سعيد به، وفيه جهالة الراوي عن سعيد. (٧) كذا بالأصل، والصواب: "الجرة" كما في المصنف. (٨) إسناده صحيح - أخرجه ابن أبي شيبة في "المصنف" بسند رواته ثقات.