الشَّافِعِيُّ , ثُمَّ الْحَنْبَلِيُّ , ثُمَّ الْمُجْتَهِدُ.
كَثِيرُ النَّقْلِ فَاللَّهُ يُصْلِحُهُ.
مَوْلِدُهُ سَنَةَ اثْنَتَيْ عَشْرَةَ وَسَبْعِ مِائَةٍ، تَفَقَّهَ بِالشَّيْخِ بُرْهَانُ الدِّينِ وَلَهُ اعْتِنَاءٌ وَمَعْرِفَةٌ بِكَثِيرٍ مِنَ الْمُتُونِ وَالْأَسَانِيدِ وَالتَّفْسِيرِ.
عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ أَمِينُ الدِّينِ الرَّهَاوِيُّ الدِّمَشْقِيُّ، تَرْبِيَةُ ابْنِ الْكُرَيْدِيِّ.
وُلِدَ سَنَةَ أَرْبَعٍ وَثَمَانِينَ وَسِتِّ مِائَةٍ.
وَسَمِعَ مَعَنَا مِنِ ابْنِ الْقَوَّاسِ , وَابْنِ عَسَاكِرَ، وَطَلَبَ بِنَفْسِهِ وَقْتًا بَعْدَ السَّبْعِ مِائَةِ فَأَثْبَتَ وَنَسَخَ أَجْزَاءً، وَارْتَزَقَ بِالْكِتَابَةِ فِي زَرْعٍ.
تُوُفِّيَ عَامَ. . . . . . . سَنَةَ إِحْدَى وَأَرْبَعِينَ وَسَبْعِ مِائَةٍ.
عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ الْحَلِيمِ بْنِ عَبْدِ السَّلَامِ ابْنِ تَيْمِيَةَ، الْإِمَامُ الْعَلَّامَةُ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute