طَعَامَنَا» .
هَذَا حَدِيثٌ غَرِيبٌ مِنْ حَدِيثِ جَابِرِ بْنِ طَارِقٍ , وَيُقَالُ ابْنُ عَوْفٍ الْأَحْسَمِيُّ وَلَا يُعْرَفُ إِلَّا بِهَذَا الْحَدِيثِ، مَدَارُةُ عَلَى إِسْمَاعِيلَ.
أَخْرَجَهُ مِنْ حَدِيثِ. . . . وَفِي الشَّمَائِلِ لِلتِّرْمِذِيِّ
ابْنُ الْمَجْدِ عَبْدُ اللَّهِ: الْإِمَامُ الْعَلامَةُ قَاضِي الْقُضَاةِ شِهَابِ الدِّينِ أَبُو الْفَرَجِ مُحَمَّدُ بْنُ الْإِمَامِ الْكَبِيرِ مَجْدِ الدِّينِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْحُسَيْنِ الْإِرْبِلِيُّ ثُمَّ الدِّمَشْقِيُّ النَّحْوِيُّ الْمُنَاظِرُ.
وُلِدَ سَنَةَ اثْنَيْنِ وَسِتِّينَ وَسِتِّ مِائَةٍ.
وَسَمِعَ مِنِ ابْنِ. . . . أَبِي بَكْرٍ الْأَنْمَاطِيِّ وَالْفَخْرِ عَلِيٍّ , وَابْنِ الْكَمَالِ , وَعِدَّةٍ.
سَمِعْتُ مِنْهُ وَسَمِعَ. . . . . وَدَارَ عَلَى الشُّيُوخِ وَكَتَبَ الطِّبَاقَ وَتَصَدَّرَ لِلاشْتِغَالِ وَدَرَّسَ وَوَلِيَ الْوَكَالَةَ ثُمَّ قَضَاءَ الْقُضَاةِ، وَلَهُ مَحَاسِنٌ وَيَدٌ بَاسِطَةٌ فِي فَنِّ الْمَحَاضِرِ وَالْإِسْجَالاتِ وَدَقَائِقِ الدَّعَاوَى.
خَرَّجَ لَهُ الْبَرْزَالِيُّ , وَابْنُ كَثِيرٍ.
وَمَا أَدْرِي مَا أَقُولُ فَاللَّهُ يَرْحَمُهُ وَإِنْ أَسْكُتْ فَلِسَانُ الْكَوْنِ نَاطِقٌ بِمَا تَمَّ مِنَ الرَّشَاوَى.
قُلْتُ. . . . وَاتَّفَقَ أَنَّ النَّائِبَ مَقَتَهُ وَانْتَهَكَ مَالَهُ، فَطَلَبَ مِنَ السُّلْطَانِ عَزْلَهُ فَعَزَلَهُ، فَبَعْدَ عَزْلِهِ مِنْ مِصْرَ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute