مَنْصُورٍ الْخَيَّاطُ، أَنَا أَبُو الْقَاسِمِ بْنِ بِشْرَانِ، أَنَا دَعْلَجٌ، نَا مُوسَى بْنِ هَارُونَ، نَا هَدِيَّةُ، نَا مَهْدِيُّ بْنُ مَيْمُونٍ، سَمِعْتُ ابْنَ سِيرِينَ، يَقُولُ: «إِنَّ هَذَا الْعِلْمَ دِينٌ فَانْظُرُوا عَمَّنْ تَأْخُذُونَهُ»
مُحَمَّدُ بْنُ حَمْزَةَ بْنِ عُمَرَ، الْفَقِيهُ الْعَالِمُ شَمْسُ الدِّينِ ابْنِ الْمُجْدِلِيِّ الدِّمَشْقِيُّ.
شَابٌّ حَسَنٌ مُشْتَغِلٌ لَهُ إِلْمَامٌ بِالرِّوَايَةِ.
قَرَأَ عَلَى الشُّيُوخِ، وَكَتَبَ وَنَسَخَ كُتُبًا. . . . . . . وَخَبُرَ.
تَوُفِّيَ شَابًّا عَنْ نَيِّفٍ وَثَلاثِينَ سَنَةٍ فِي أَوَائِلِ سَنَةِ تِسْعٍ وَعِشْرِينَ وَسَبْعِ مِائَةٍ.
وَكَانَ يَوَدُّنِي رَحِمَهُ اللَّهُ.
مُحَمَّدُ بْنُ دَاوُدَ بْنِ إِلْيَاسَ، الْفَقِيهُ الْمُحَدِّثُ الصَّالِحُ بَقِيَّةُ السَّلَفِ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْبَعْلَبَكِيُّ الْمُعَدِّلُ.
سَمِعَ الْكَثِيرَ، وَكَتَبَ السَّمَاعَاتِ وَصَحِبَ الشَّيْخَ الْفَقِيهَ، سَمِعَ الشَّيْخَ الْمُوَفَّقَ , وَالْقَزْوِينِيَّ , وَابْنَ الْبِنِّ , وَأَبَا الْقَاسِمِ بْنَ صَصْرَى , وَطَائِفَةً كَثِيرَةً، وَنَسَخَ الأَجْزَاءَ، وَكَانَ مَلِيحَ الْخَطِّ، مَتِينَ الدِّيَانَةِ.
تُوُفِّيَ فِي رَمَضَانَ سَنَةَ تِسْعٍ وَسَبْعِينَ وَسِتِّ مِائَةٍ
عَنْ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute