عَبْدِ اللَّطِيفِ وَجَمَاعَةٍ , وَبِدِمَشْقَ مِنِ ابْنِ أَبِي الْخَيْرِ وَعِدَّةٍ.
وَقَرَأَ الْكَثِيرَ وَنَسَخَ الأَجْزَاءَ، وَسَمَّعَ أَوْلادَهُ.
وَكَانَ لَهُ حَظٌّ فِي الاشْتِغَالِ. . . . . بِالشُّرُوطِ وَمُشَارَكَةٌ فِي الْعِلْمِ.
تَغَيَّرَ فِي أَوَاخِرِ عُمُرِهِ وَاسْتَوْلَى عَلَيْهِ الْبَلْغَمُ , تُوُفِّيَ إِلَى رَحْمَةِ اللَّهِ تَعَالَى فِي رَجَبٍ سَنَةَ عِشْرِينَ وَسَبْعِ مِائَةٍ وَهُوَ فِي عَشْرِ الثَّمَانِينَ.
أَخْبَرَنَا يَعْقُوبُ بْنُ أَحْمَدَ، أَنَا ابْنُ عَزُّونَ، وَابْنُ عَلاقٍ، وَأَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍّ الدِّمَشْقِيُّ، قَالُوا: أَنَا هِبَةُ اللَّهِ بْنُ عَلِيٍّ، وَنُبِّئْتُ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ، أَنَا أَبُو صَادِقٍ الْمَدِينِيُّ، أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ النَّيْسَابُورِيُّ، أَنَا ابْنُ حَمَّوَيْهِ، أَنَا النَّسَائِيُّ، أَنَا عَبْدُهُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، عَنْ يَزِيدَ، أَنَا شُعْبَةُ، عَنْ أَيُّوبَ، عَنْ نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ: " أَنَّهُ كَانَ يُصَلِّي يَوْمَ الْجُمُعَةِ رَكْعَتَيْنِ، يُطِيلُ فِيهِمَا، وَيَقُولُ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم. . . . . . "
يُوسُفُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ جُمْلَةَ، أَقْضَى الْقُضَاةِ جَمَالُ الدِّينِ أَبُو الْفَضْلِ الْمُحَجِّي ثُمَّ الصَّالِحِيُّ الشَّافِعِيُّ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute