٢ أوردهما ابن قتيبة في عيون الأخبار ٢/ ٣٠٦ في كتاب الزهد برواية أخرى، وقال: وكان صالح المري يقول في قصصه: مؤمل دنيا لتبقى له ... فمات المؤمل قبل الأمل وبات يروي أصول الفسيل ... فعاش الفسيل ومات الرجل ٣ هذه الرواية توافق رواية القفطي في إنباه الرواة. وقيل: مات بالبيضاء، وبالبصرة سنة ١٦١ أو ١٨٨ أو ١٩٤ وقبل مات بساوة سنة ١٩٤، وفي "أ" و"ب": "اختلاف كبير". ٤ ترجمته في طبقات الزبيدي ص٢٢٤ ومعجم الأدباء ١٦/ ٧٣ وتهذيب اللغة ١/ ١٠ وإنباه الرواة ٢/ ٣٦٠ وبغية الوعاة ٢/ ٢٢٨. واسمه في "ب": "عمر". ٥ هذه الرواية توافق رواية القفطي في إنباه الرواة. أما عند السيوطي فوفاته سنة ٢٥٥، وقد جاوز التسعين.