٢ قوله: على الأبيات الثلاثة ساقط من (م) . ٣ في النسختين: امرئ القيس. وهو خطأ ظاهر ٤ في (د) : مرّة. ٥ في النسختين: ثلاث. ٦ قوله: (غاية الاستغراب) ساقط من (م) . ٧ في (د) : الغزاب. والمراد بثمرة الغراب "أن الرجل إذا أصاب عند صاحبه أفضل ما يريد من الخير والخصب قالوا: وجد ثمرة الغراب، وذلك أن الغراب إنما يبتغي من الثمر أجوده وأنضجه لقرب تناوله عليه في رؤوس النخل" ثمار القلوب في المضاف والمنسوب للثعالبي ٤٦٣. ٨ من قوله (التفاتاً) إلى قوله: (تعالى) ساقط من (م) . ٩ الآية ٦٢ من سورة الأنعام. ١٠ في (م) إلى أنه. ١١ ساقط من (م) . ١٢ ساقط من (م) . ١٣ الآية ٦١ من سورة الأنعام وسياق الآيتين - حتى يتضح الالتفات - هو {وَهُوَ الْقَاهِرُ فَوْقَ عِبَادِهِ وَيُرْسِلُ عَلَيْكُمْ حَفَظَةً حَتَّى إِذَا جَاءَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ تَوَفَّتْهُ رُسُلُنَا وَهُمْ لا يُفَرِّطُونَ، ثُمَّ رُدُّوا إِلَى اللَّهِ مَوْلاهُمُ الْحَقِّ أَلا لَهُ الْحُكْمُ وَهُوَ أَسْرَعُ الْحَاسِبِينَ} .