٢ في (د) : تنبهاً. ٣ في (م) : متخيراً. ٤ في (د) : وشاهده. ٥ في (د) : وإنّما. ٦ في (دوم) يكون وما أثبته من المطوّل. ٧ المطوّل: ١٣٥. ٨ ساقط من (د) . ٩ في (د) : توفيقية. ١٠ ساقط من (د) . ١١ في (د) : لشأنه. ١٢ انظر الخلاف في ذلك في: - شرح أسماء الله الحسنى للرازي: وهو الكتاب المسمّى لوامع البينات شرح أسماء الله تعالى والصفات: ٣٦ راجعه وقدم له وعلق عليه: طه عبد الرؤوف سعد. مكتبة الكليات الأزهرية - القاهرة ١٣٩٦هـ. فالمعتزلة والكرامية يرون أن اللفظ إذا دلّ العقل على أن المعنى ثابت في حق الله سبحانه وتعالى جاز إطلاق ذلك اللفظ على الله تعالى سواء ورد التوقيف به أو لم يرد. واختيار الشيخ الغزالي أن الأسماء موقوفة على الإذن، أما الصفات فغير موقوفة على الإذن. والأشاعرة يرون أنها توقيفية. وقال ابن قيم الجوزية: "إن ما يطلق عليه في باب الأسماء والصفات توقيفي" بدائع الفوائد ١/١٨٣، مطبعة الفجالة الجديدة ط (٢) ١٣٩٢هـ وهذا هو رأي السلف الصالح فهم يتقيدون بما ورد في كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم. انظر في ذلك مجموع فتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية جمع وترتيب عبد الرحمن بن محمد بن قاسم النجدي ٥/٢٦- ٢٧، ط (١) ١٣٩٨هـ دار العربية - بيروت.