(٢) ديوان حمد: ٦٥ واللسان (جلب، جرب) والقالي ٢: ١٤٦ والسمط: ٧٧ يذكر امرأة نزل عليها وصاحباً له " والجلبانة والجربانة: المرأة الصخابة " الورهاء: الحمقاء، وكنى عن قلة حيائها بقوله: تخصي حمارها. (٣) اللسان (صبع) ، والقالي ٢: ٣٢٢ والسمط: ٧٦٤ والبيان ٣: ٥٢ والرواية فيها جميعاً " إذا ما أجدب الناس "؛ وفي ط س: أمحل. (٤) هو ابو جهم بن حذيفة بن غانم من بني عدي، أسلم عام الفتح وكان معظماً في قريش مقدماً فيهم وكان فيه شدة وعرامة. وفي حديث فاطمة بنت قيس " إن معاوية وأبا جهم خطباني " وأن الرسول قال لها: وأما أبو جهم فلا يضع عصاه عن أهله، وفي الحديث روايات مختلفة. انظر أسد الغابة ٥: ١٦٢ والإصابة في الكنى رقم: ٢٠٦ وابن سعد ٨: ٢٠٠.