للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

م: وتشعبت.

يعني سعيد بن جبير، وهو من أتقياء التابعين، خرج على الحجاج مع ابن الأشعث، ولم يكن يقول بالتقية.

س: وأوراقها.

أي امرؤ القيس، انظر ديوانه: ٤٣.

س: جازع.

م: ذكر.

م: ويذكر.

م: يقول فيه، وانظر ديوان ابن دراج: ٨٨ - ٨٩.

م: والجلا.

من قول زهير بن أبي سلمى في معلقته:

فتعرككم عرك الرحى بثفالها فتلقح كشافا ثم تنتج فتتئم

من المثل " إن الشقي وافد البراجم " (الميداني ١: ٧) وله قصة.

الزبرقان: القمر.

ورد هذا البيت في شعر كثير (ديوانه: ٢٢٢) ونسب لعبد الرحمن بن الحكم (الأغاني ١٥: ١١٧ ط. دار الكتب) .

هنا تبدأ المخطوطة (ط) .

م: البحتري، والبيت في ديوانه: ٩٥٥.

ديوان ابن دراج: ١٠٣ - ١٠٤.

م: ودي.

م: رب.

م: سماء.

ديوان ابن دراج: ٩٥.

ط: كؤوس.

م: نتائجا.

هذا البيت وبعده أربعة أبيات لم ترد جميعا في ط ر، وفي موضعها: ومنها، وقد سقطت الأبيات ٤ - ٨ من س.

الديوان: رضم.

الديوان: اليكما - أصعقتني.

م: الهدى.

م س: يحمي للأسود، وأثبت ما في الديوان.

س: للجب.

الديوان: أنت.

م س: للصنم؛ والهنم: التمر كله أو نوع منه.

م: رأس.

م: محكم.

م: غلمان.

انظر البيان المغرب ٣: ١٦٢.

أمروا: كثروا.

د ط س: مستمسكين.

ورد بعدها في م وحدها لفظة " الحبل ".

م: فاذكر.

انظر البيان المغرب ٣: ١٥٨ وما بعدها، وفيه بعض اختلاف وإيجاز؛ والمغرب ٢: ٢٩٩.

د ط س: ببلنسية.

د ط س: فاتفق.

م: وكلماه.

م: اثر ذلك محنة قرطبة.

د ط س: بقصر.

م: جماعات.

م: وجلوا.

البيان: تضمهم إلى.

د ط س: لحق.

د ط س: بباب الأندلس.

م: الأصناف.

د ط س والبيان: وكانا بنيا بلنسية وسدا عورتها بسور أحاط بمرفئها.

س: فتبوءوا.

د ط س: واتسعوا؛ البيان: وتكسفوا.

م والبيان: عظيم.

م: واجتلب رفيع.

وجلب - والحلل: سقط من ط د س.

د س ط: بعقرهم.

وفوق - الأمنية: سقط من ط د س.

ط د س: بمولى القشتيلي.

م: نعورة؛ س: عوذة.

م: بأغرب (وقبلها بياض) .

الأسمعة: مجالس الغناء.

د ط س والبيان: جنة.

د ط س والبيان: بعنصر.

س: الزنمتين؛ وكلاهما صواب، أي باللام والنون.

المتبنك: المتمكن من النعمة.

يتقلس: يتخذ قلنسوة؛ م: ويتقلنس (وكلتاهما صواب) .

م والبيان: مهنة.

م: أنفس.

م: المضطرة.

م: أثر.

هنا تبدأ النسخة (ب) .

ط د س والبيان: بالسهم.

ط د س: سلف.

ط د س والبيان: يستغيثون في أن يرفقهم (يرفق لهم) .

هذا العلج مبارك: سقط من ط د س.

ب: حطب.

ط س: ثانية؛ البيان: ناتئة.

م ب: ورتق.

م: على هذا الظالم، وفي الحاشية: عليه.

ب م: بينهم.

ب: ثغور شقوره؛ د ط س: ثغوره.

ط د س: انتهى كلام ابن حيان.

ط د س: قال ابن بسام؛ وكذلك هي الحال حيثما ورد.

اللصاب: الشقوق؛ والأساود: الحيات.

ط د س: وتراموا.

س: مستمسكين.

البيت لأبي تمام، ديوانه ١: ٢٢٩.

د ط س: الخليفة.

ط د س: لشذوذهم.

س: من كتابه.

ط د س: كثرة.

ب م: وطرحوا.

د ط س: وصفت.

م: بني.

م: البغية.

أبي مروان: سقطت من ط د س؛ وانظر هذا النص في البيان المغرب ٣: ١٥٦.

ب م: وأسرى.

ط د س: الفهم والعلم.

س: راع فيه من لفظه وشرفه.

ط س: يحلو؛ والصواب: يحلى (بطائل) .

ب: بالتفانة.

د ط: ومنع.

ط س: انتهى كلامه.

س: أنا.

هو محمد بت أحمد بن إسحاق بن طاهر، راجع بغية الملتمس رقم: ٢٣ وقلائد العقيان: ٥٨ والمغرب ٢: ٢٤٧ والذيل والتكملة٥: ٥٩٠ والحلة ٢: ١١٦ والخريدة ٢: ٣١٣ والمعجب: ١٨٠ وأعمال الأعلام: ٢٠٢؛ وكانت وفاته سنة ٥٠٧ أو ٥٠٨ ببلنسية، وقد نيف على التسعين، وكان أبوه أبو بكر من أعلام تدمير، بلغت وفاته قرطبة سنة ٤٥٥؛ وآل طاهر كانوا ذوي بيت عامر وعدد وافر يفخرون بالعروبية وينتمون في قيس عيلان.

ذلك: سقطت من د ط.

ب: يده.

ب م: موقع همته.

ب م: بالثغور.

مجون: سقطت من د ط س.

ط د س: زعيم بلنسية بعد ذلك وقد استوى في ذلك الأوان.

ب: فتخلص.

انظر الحلة ٢: ١١٩.

من أمثال المولدين، انظر الميداني ٢: ٢١١.

ط س: ضئيلة.

ط د س: كتابه.

م ب: مخففين لأثيابهما.

ب: البقبلة؛ ط د س: النفيلة.

ب م: فرق لها.

ط د س: ما هو إلا.

ط د س: يتوقع.

ط د س: له.

ب م: نسبا.

س: قد.

المذكور: سقطت من ط د س.

ط د س: النجاح.

ط د س: اعتقاله.

ط د س: أسرع لي.

ب م: ملاقاتك.

ب م: فلزم.

ب م: بغير.

ط د س: يطوى بما عليه.

ظاهر: سقطت من ط د س.

د ط س: طوابعها.

صل اللحم وأصل: أنتن.

ب م: عن.

د ط س: الاستشفاع.

د ط س: هي.

د ط س: لاراقة دمي.

د ط: لا تبالي؛ س: لا تبال.

د ط: وله من رقعة عتاب.

ط د س: على.

س: الحق المبين.

د ط: فاجأ؛ س: فجأ.

الضمد: الحقد.

م: التورد.

م: أجري.

د ط س: لدي.

س: هذا والله ما اعتمدته.

د ط س: تقديمك.

ب: من نارها.

هذه العبارة سقطت من د ط س، ويبدو أنها مقحمة.

وردت في قلائد العقيان: ٦٠، وذلك بعد أن تخلص من معتقله بمنت قوط بتأثير أبي بكر ابن عبد العزيز ودفاعه عن ابن طاهر، وقد صدرت هذه الرسالة عنه وهو بجزيرة شقر؛ وانظر الذيل والتكملة ٥: ٥٩١ والخريدة ٢: ٣١٩.

د: وسار؛ القلائد: ومال.

ب: فنغتفر؛ ط د س والقلائد والخريدة: فنغفر.

ط د س: النفوس.

ب: درك.

ط د: وما توليه.

س: بالمحل.

ب: عين.

ط د س: ومن اخرى.

د ط س: وعلى قرب من مرامها.

ب م: لقضائه.

ب م: أثوابه.

ومددت -. مفزعا: سقط من ط د س.

ب م: ومؤتي.

ط د: الوفي؛ س: السني الوافي.

د ط س: وكشفه حقي.

زاد في د ط س: ابن المقتدر بن هود؛ وهو عبد الملك بن أحمد المستعين، وليس ابن المقتدر، تولى بعد ابيه سنة ٥٠١ بسرقسطة، ثم انتزعها منه الملثون سنة ٥٠٣ (انظر اعمال الأعلام: ١٧٥ والمغرب ٢: ٤٣٨) .

ط د س: من بلنسية.

مأخوذ من قول الشاعر؛ وهو إبراهيم الصولي:

سأشكر عمرا إن تراخت منيتي أيادي لم تمنن وإن هي جلت

رأى خلتي من حيث يخفى مكانها فكانت قذى عينيه حتى تجلت

زاد في ط د س بعد كلمة المظفر " أخاه "؛ والمظفر يوسف بن سليمان (حسام الدولة صاحب لاردة) هو أخو أحمد المقتدر وليس بأخي عماد الدولة ولهذا اقتضى حذف الزيادة تخلصا من الاضطراب.

ط د س: النعمة.

ب: ذكرك؛ م: وأبان الله قدرك.

س: نبت.

د ط س: ومن أخرى خاطب بها.

هو يحيى بن إسماعيل بن المأمون بن ذي النون، تولى سنة ٤٦٧ بعد جده المأمون.

ط د: تعثير.

ط: دفع.

ب م: يقال.

م: باعتكاره.

م: مستترا.

م: مستسقيا.

كان ابن ذي النون قد واجه ثورة بطليطلة ففر منها حوالي سنة ٤٧٢ فاستعان بأذفونش ملك قشتالة فأعاده إلى ملكه على شروط قاسية، ثم انتزع منه طليطة.

م ب: وبدر.

تنفرد ب م بهذه القطعة.

م ب: سيدي.

د ط س: عليك.

ط د س: فجزاك.

ط د س: أكمل.

ط د س: متوددا.

ب م: اعتذاري.

م: العارفة.

وخاطبتك - الفائدة: سقط من ط د س.

ط د س: باللحمة.

ط د س: نالني.

د ط: نبهاء.

والله - أرجائك: سقط من ط د س.

كان أحد رجال الكمال بالأندلس، وعين بلنسية التي بها تبصر، توفي ببلنسية سنة ٤٥٦؛ انظر أعمال الاعلام: ٢٠٢ وقلائد العقيان: ١٦٧.

د د س: التاكروني.

انظر فصل المقال: ١٠ والميداني ٢: ٥٤.

ط د س: ملوكنا.

ب م: الرئاسة.

ط د س: لم تشتمل عليه جناجن قلب؛ ب /: جناحان على قلب؛ والجناجن: عظام الصدر.

آل: سقطت من د ط س.

ط د س: حسبما نذكره إن شاء الله.

ط د س: ولاذ.

د ط س: وقدح.

د ط س: وبهر.

د ط س: الآجام.

س د: جماعة.

ب م: الجبال.

م: والانداد.

د: طارت؛ س: صارت.

ب م: وأقعد.

د: فند؛ ب: قفل.

د: وأجرى؛ س ط: وأجدى.

وتمام -. دارها: سقط من ط د س.

كلمات -. مزدوجة/ سقط من د؛ م س: كلمة أعجمية.

لا: سقطت من ط د س.

ط د س: جو.

ط د س: أطواده.

ب م: جمعه.

ب: بأن.

ط س: شتنانده، وكانششنند أو ششنانده (سنندو دافيدس) من النصارى المستعربين، وزر للمعتضد بن عباد أولا ثم ملك قشتالة، وكانت له أدوار متعددة في أحداث ذلك العصر، وقد ولاه أذفونش على مدينة طليللة عندما انتزعها من ابن ذي النون.

ب م: مذهب.

س: مبين -. متين.

ط د س: الطرق.

م ب: يقترنان.

م س: الا لتفاف.

بنيت الأفعال في هذه العبارة (في د ط س) على التثنية، ولم يقنعا - أتما - رقما - الخ، ولكن الضمير يعود إلى " الزمان اللدن ".

م ب: أقل.

ط د س: عارضا في.

ب: أو القبول.

موضع هذه العبارة في ب م: بعزته.

ط د س: على.

ط د س: كتابك.

ط د: في.

س: التمسته.

ب م: وألبست.

ط د س: الظلال.

م ب: منه.

ط د س: الشيمة.

م ب: الزكي.

م ب: بالبناء.

وتمدون الرفاء: سقطت من ط د س.

م: وأنسي.

س: ولا اقتضيت به.

هذه الرسالة وردت في القلائد: ٦٦ مع اختلاف يسير في الرواية، وانظر الخريدة ٢: ١٢٦.

ط د س: خطب - واستمال - وقال.

ط د س: أيد.

س: كرب الخطوب.

البيت للمتنبي، ديوانه: ٢٦٤.

ط د س: عند فلان؛ والقائد الأعلى المشار إليه هو أبو عبد الله محمد بن عائشة، وكان ابن رزين قد سأله أن يرد على ابن طاهر ما أخذه المرابطون من أملاكه، فأعلمه ابن عائشة " أن أمير المسلمين حد له ألا يخوله شيئا، ولا ينوله منها نسفا ولا ريا " (القلائد: ٦٦) .

د ط س: بالاحسان.

س: قيدني اليوم، ط: قيدني الهرم؛ وهو الصواب.

بالضمير: لم ترد في م ب س.

ط د س: ذو الوزارتين.؛ وسيأتي هذا اللقب نفسه بعد قليل في ب م، فهو على هذا ذو الرياستين وذو الوزارتين.

هذا التهكم موجه إلى ابن رزين.

وليس له -. والشطرنج: سقط من د ط س.

على ما كان -. قدر: سقط من د ط س.

على ذلك -. بخله: سقط من د ط س.

ابتداء من هذا الموضع حتى آخر الفصل لم يرد في ط د س.

م: أو في سائره.

وما يجانسها: سقطت من د ط س.

د ط س: قال.

د ط س: القرب.

ب م: ثانية.

ب م: تأسيا.

د ط س: أبقت.

س: رهن.

ب م: وتقديمك.

ب م: سبقك.

ب م: حال.

د س: ناظرك، وسقطت من ط.

م: من ذكراك.

ط د س: وتشوقي.

س ط د: ومودتك.

س ط د: بمعلوم.

ب م: العراض.

يعني المتنبي، والبيتان في ديوانه: ٣٢٤، ٢٤٩.

س: شربا وريا.

د: للجاجة؛ ط س: اللجاجة.

ولا - نفقة: سقط من ط د س.

د ط س: رتبة.

س ط د: الأشغال.

س ط د: تجتنى بازهار.

ب: نجتني؛ م: تجتنى، ولعلها محرفة عن " تحنى ".

يريد أنه والى الكتابة إليه.

ب م: أمده.

س ط د: يوم يلقاه.

فيه اشارة إلى قول حاتم:

أماوي أن المال غاد ورائح ويبقى من المال الأحاديث والذكر

هو من شعر بشار، ديوانه: ٢١٧ (جميع العلوي) .

ب م: حماك؛ س ط: حباك.

س ط د: عنك.

ب م: خلتها.

ط د س: خبر.

د س ط: جبارها.

ب م: سمة.

ب: تخيلته؛ م: تخيله.

ط د س: الحرف.

ط د س: ومما له.

ط د س: نسخة رقعة له كتبها مع الأستاذ.

ب: النابل، م: النائل.

أرجح أنه عبد الدائم بن مروان بن جبر اللغوي، أبو القاسم، وهو من الطارئين على الأندلس نزل المرية، وكان قد روى كثيرا من كتب الآداب واللغات (الصلة: ٣٧٢) .

حرسه الله: سقط من ط د س.

ب م: واجتلبت.

وزماما: سقطت من ط د س.

ط د س: الأشعار.

ط د س: الأخبار.

ط د س: الكلام.

عمرو بن بحر الجاحظ.

ط د س: وحملته.

ط د س: أيقظني؛ وأتغطى منه أي أستحيي، يعني من عطاء إياه، وهو قليل.

ط د س: أن تكون بفضلك.

ط د س: في خبره.

أعزك الله: سقطت من ط د س.

ب: حمابها؛ جنائها؛ م: حمائلها.

ط د س: الحال.

س ط د: له.

ب: البقية.

م: مرائك.

ب م: وفي فصل.

م: حقيقة.

ط د س: له فيك.

م: باحشاده.

ط د س: عنه مناضل.

ب م: ورأسه.

هذه القطعة والقطعتان التاليتان لها لم ترد كلها في د ط س.

مقتبس من قول القطامي:

فهن ينبذن من قول يصبن به مواقع الماء من ذي الغلة الصادي

المستعين بالله هو أحمد بن هود، ولعل هذه الرسالة شفاعة في أحد أولاده بعد التياث حال بني هود في سرقسطة وإخراج أهلها لأحمد عماد الدولة وهو ابن المستعين (سنة ٥٠٣) من سرقسطة.

المعصر: الملجأ.

م: من.

د ط س: ومن أخرى.

د ط س: شملا له.

م ط: يرب؛ س: يدب.

سواد: سقطت من ط د س.

ط د س: شاقها.

م: وزانه.

ط د س: نيريها.

ط د س: تقلدها.

ط د: وتوأما؛ س: وتؤما.

ط د س: وعلما.

ط د س: ومثابة.

ط د س: وآدابا.

م: حاضرها وباديها.

م ب: ومن رسالة.

المعروف بهذا الاسم من معاصري ابن طاهر هو أحمد بن عبدوس، منافس ابن زيدون في حب ولادة، وقد توفي سنة ٤٧٢.

كريم: سقطت من ط د س.

س: سحابة؛ ط: سحاب.

الراكب يعلق قدحه في آخر رحلة، وفي الحديث " لا تجعلوني كقدح الراكب " أي لا تؤخروني في الذكر.

اضطرب النص هنا سهوا في ط د س: إذ ورد " فأين عزبت عنك بوادر - " وهذا سيرد بعد قليل.

ط د س: الندى.

منك: سقطت من ط د س.

ب م: تانيك.

م ب: أوثقه؛ ط س: أورقه.

من قول أبي تمام:

قدك اتئب أربيت في الغلواء كم تعذلون وأنتم سجرائي

والسجراء: النظراء؛ م: بسخريائك.

ط د س: ازالة؛ م: إذالة.

ط د س: لرجل.

م ب: متزهد.

وهو بالضد: سقطت من د؛ وفي س ط: وهو بضد.

م ب: قاسية.

ط د س: تعاين.

د ط س: وادامة.

ط: مذقة؛ د: مذمة.

البيت في فصل المقال: ٧٧ وهو من أبيات في حماسة البحتري: ٢٣٣ تنسب لأبي الأسود الكناني.

هو من قول الشاعر:

جانيك من يجني عليك وقد تعدي - البيت -.

م: قيل وقال.

س ط: يثبت؛ م ب: بحجتك.

الملاطيس: المناقير من حديد.

م: ويسعف.

م ب: أدركه.

البيت من شعر الطرماح، ديوانه: ٦٣؛ ورواية الشطر الثاني في م ب: رأته تميم يوم زحف لولت؛ اختار نسبته إلى أبي دلامة، تهكما، وتشبيها لمن يتحدث عنه في المجبن بأبي دلامة.

البيت لعمرو بن ذي الأصبع العدواني، انظر كتاب من اسمه عمرو: ٥٨ وروايته: إذا هتف.

ط د س: مواهمه.

المدلوك: المصقول.

ط د س: الزمان.

د ط س: يقطف -. ويعرف.

شطر بيت لامرئ القيس، وصدره " فدع عنك نهبا صيح في حجراته ".

السقط: الشرر عند القدح، يقال للأمر الصغير يجر أمرا خطيرا.

غريدة؛ د: غريرة؛ س: عريرة.

د ط: وسروة.

د ط س: منشورة.

ب م: الأجل.

د ط س: لك من؛ ب م: له في.

م: يوم.

الحلبي: سقاء دبغ بالحلب، وهو نوع من النبات؛ ط د س: الحلي.

د ط: دارك.

ب: للذنب؛ ط: من ذنب.

ب: عدائك.

ب: بدي؛ ط د م س: بري.

ط: كتابك.

م ب: زواره.

ب م: الحصى.

فيه إشارة إلى قول النابغة:

تجلو بقادمتي حمامة أيكة بردا أسف لتاته بالاثمد

أي انه يبتسم شفتين لمياوين.

س: كم يقترح ويديع؛ ط: كم يقنع ويريع.

د: بالاوبة؛ م: بلا رسه؛ س ط: وليه (دون إعجام) .

ط: يجنب؛ د: يجيب؛ س: يجيب (دون إعجام) .

ط د س: البيت.

س ط: وآواه.

السكن: الزوجة؛ ط: مسكنا.

س ط: جيد.

د ط س: وتخلطه بأعمالك وتجعله من عمالك.

م: بردا - عقدا.

م ب: السبطة.

بل: سقطت من ط د س.

د ط س: أزرارها.

هو نهشل - أو سهل - بن مالك مر بحي من طيء فأكرمت مثواه أخت حارثة بن لام، فلما بهره جمالها أنشد هذه الأبيات (انظر فصل المقال: ٧٦ والميداني ١: ٣٢) .

ط د س: غير.

ب م: واليك.

ب م: بالهمزة؛ ط س: بالمهزة.

م ب: الحنتيش.

د ط س: تتيح.

د ط س: يصحبها.

ط د س: السبب.

البيتان للمتنبي، ديوانه: ٥١٢.

رواية الديوان: حتى رجعت.

الديوان: بعد.

ط د س: وإيقاع.

ب: رسالة.

وما يجانسها: سقطت من د ط س.

توفي ذو الرياستين سنة ٤٩٦، وهذا قد يعني تاريخ هذه الرسالة.

أوسعه الله -. أفديه: سقط من د ط س، وورد في موضعه " وفي فصل منها ".

د ط س: بوفاة فلان.

نضر -. روحها: سقط من د ط س.

م: رماني الزمان؛ ثم الأنفعال على التذكير: فأصاب، ولبني، وأبقى وتركني.

وإنا إليه راجعون: سقطت من ط د س، وكذلك حيثما وقعت.

د ط س: وفي فصل من أخرى.

ط د س: ببقائها.

ب م: وتحتم.

م: منا.

م: قول توبة.

أثبت صاحب الأغاني (١١: ٢٢٩) رواية أخرى وفيها أن ليلى هي التي أصرت على التسليم.

ب م: حتى أرى.

وقصت بها: كسرت عنقها؛ وفي ط د س: فرقصت بها فوقعت.

ط د س: يصيح.

قد تقرأ في ب: بولد الولي.

المبارك -.. منزلته: سقط من د ط س.

نار: سقطت من د ط س.

ولكن -. السعيد: سقط من د ط س.

د ط س: ومعتبرا.

ط د س: أكون.

م: الحادثات.

د ط س: والأجلة.

د ط س: بها.

ط د س: أنتحب.

س: ذا.

ط د س: لانهجت الى بهجتها.

ط د س: بعده.

ط د س: السرور.

م: والسور.

ط د س: تهد.

ط د س: أعزك الله.

م ب: غرة الشرف.

مولاي -. مثواه: سقط من ط د س.

د ط س: جل.

ب م: اناته.

مولاي - ضريحه: سقط من ط د س.

ط د س: الرزء.

ط د س: الخطب.

ب م: لذي.

ط د س: السني.

الحاجب -.. العصر: سقط من ط د س.

م: ايدك الله، وسقطت العبارة من ط د س.

س: وقد نعي.

س: ذعر الهبوب؛ ولعلها " الهيوب ".

د ط س: ضمنه.

د ط س: لطال.

محور بعض تحوير عن قول الحيطة في رثاء علقمة بن علاثة (ديوانه: ٢٤) :

وما كان بيني لو لقيتك سالما وبين الغنى إلا ليال قلائل

مثله ينسب للتابغة الذبياني (ديوانه: ١٩) .

فما كان بين الخير لو جاء سالما ابو حجر إلا ليال قلائل

مقتبس من قول ابي نواس:

اذا امتحن الدنيا لبيب تكشفت له عن عدو في ثياب صديق

م ب: نضر الله.

س: لنا.

ط د: فدحت. س: قدحت.

ب م: والاستعداد.

القلائد: ٥٨، والرسالة إلى المعتصم بالله صاحب المرية ايام رياسته.

كتابي بعد أن: سقطت من ط د س.

القلائد: كتاب المنصور ملاذي المعتمد بك ايدك الله.

ط د س: ما أودع من حياة.

م: للمسلاة.

م ب: وللظهر.

القلائد: نوادبه -. شاهده وغائبه.

يذكر في الرسالة - كما اوردها صاحب القلائد - أنفرديناند نزل على قلعة ايوب محاصرا، وغرسية بسرقسطة، ورذمير بوشقة وما والاها.

ط د س: غمته.

ط د س: مهمات الدور.

في النسخ: فأطارت -. وطأطأت.

ط د س: صدر.

س ط د: يلجأ - ويفزع.

ب م: والانتصار.

س ط د: ثبوت.

م: حصونها.

ط د س: لما تحققه من ان.

وتفرد -. البدار: سقطت من ط د س.

ط س د: أزرارا.

سقطت هذه الرسالة من ط د س.

ب م: المعاذر؛ ولعل الصواب " المغادر ".

ط د س: شك.

انظر قلائد العقيان: ٧٠ و recherches لدوزي ٢: IV (من الملحقات) .

ط د س والقلائد: شكرك.

ط د س والقلائد: المليم.

س ط: الأفلاك.

زيادة من القلائد.

ب م: فلم تكن تصلح له ولم يكن يصلح لها؛ س: ولا كان يصلح. والبيت لأبي العتاهية، ديوانه: ٦١٢.

ط د س والقلائد: بشيء من عمله.

زيادة من القلائد.

القلائد: وأدبر.

د: ولحملت؛ القلائد: وحملت، س ط: وتحملت.

ط س والقلائد: البانية لمعاليكم.

قارن بالحلة السيراء ٢: ١٢٥ ودوزي ٢: V.

ط س: طاغية كان يدعى الكنبيطر؛ قلت: وسيأتي التعريف به.

ط س د: وحصل لديه أسيرا -

علق ابن الأبار على هذا بقوله: كذا قال ابن بسام وانما دخل الكتبيطور بلنسية سنة سبع وثمانين.

ط د س: قال.

برسومه وبأهله.

د ط س: وعدا.

مساهمة -. الحفي: سقط من د ط س.

ط د س، الاخلاص.

م: على أنها عسى.

باذن - فيه: سقط من د ط س.

نشر دوزي هذا الفصل في Resherches ج ٢: XVIII - VI وانظر في حادثة بلنسية البيان المغرب ٤: ٣٤ واعمال الاعلام: ٢٠٣ والجزء الثاني من كتاب ميراندا Hist. Mus.

De Valensia

ونذكر -.. وان: سقط من ط د س؛ وبدئ الفصل بقوله: وكان يحيى بن ذي النون هو الذي سجر أولا نارها -

ب م: ثارها.

د ط س: الإسلام، س: دين.

ط د س: أسير يديه.

م ودوزي: يهره؛ د ط س: بهذه.

قونكة (او كونكة Cuenca) مدينة تقع على بعد ٥٠ كيلو مترا شرقي وبذة (Hueta) .

ب م: وطاغية؛ د دوزي: واعية؛ ط س: واغية.

س ط د ودوزي: ينمقها.

س: ابنيه بذلك.

ملوك: سقطت من س.

د ط س: ودخل من المحالفة فيما.

م ودوزي: تزدان؛ ط د س: تزهى.

ط د س: يقول بعض اهل العصر؛ وابو تمام غالب بن رباح المعروف بالحجام سترد ترجمته في هذا القسم من الذخيرة.

ط س: ابو الحسن، وكذلك في المغرب ١: ٣٤٠؛ وقد ترجم هـ ابن بسام في القسم الثاني من الذخيرة.

ط د س: فرش منه.

ط د س: يفعل.

ط د س: تنسل.

ط د س: بلذريق، حيثما وقع.

Rodrigo Diaz de Vivar وقد اشتهر باسم EI Cid Campeador أي " السيد "؛ وقد كتبت عنه دراسات متعددة منها بحث لدوزي في Recherches ج ٢: ١ - ٢٨٣ وكتاب لرامون منندث بدال La Espana del Cid (مدريد ١٩٧٤ الطبعة الثانية) ولبروفنسال بحث عنه في Renue Historiqus (١٩٣٧) وللدكتور حين مؤنس بحث مستفيض عنه في مجلة الجمعية التاريخية المصرية (١٩٥١) ؛ وانظر Valencia Hist. Mus. De (ج ٢) .

وسعيهم -. المخذول: سقطت من ط د س.

ط د س: قاصيها ودانيها.

ط د س: له.

ط د س: وذهب.

ط د س: لمة يسيرة من الخيل.

د: ناحية.

ط د س: من غفلته.

ط د س: القنا.

ط د س: في القسم الرابع؛ دوزي: موضعه.

ط س د: المجموع.

ط د س: والخريدة: الاحنف؛ والحاء غير منقوطة في ب؛ والأخيف من كانت احدى عينيه زرقاء والاخرى سوداء، وانظر الحلة ٢: ١٢٥.

س: تخزى.

ط د س: لابن جحاف.

ب م: واستمر.

وشغل - الرجال: سقط من ط د س.

م ودوزي: ويسوق - منية.

وتحسده - والبدر: سقط من ط د س.

د س ط ودوزي: وشرك ما.

د ط س: دياره.

ط د س: للكنبيطور.

انظر ص ٩١، الحاشية ٥.

ط د س: المذكور لسطوة.

ودخوله - امره: سقط من ط د س.

لاول دخوله: سقط من د ط س.

دوزي: قد حم؛ س ط د: حم.

دوزي: بأنواع العذاب.

ط د س: اخبرني.

ب م: حواليه.

وكفانا -. مرضاته: سقط من ط د س.

ط د س: قدح.

ط د س: بلغني انه كان.

ط د س: فتحت الأندلس.

ط د س: وقوع المحذور.

ط د س: الله.

مرارا - رذمير: سقط من ط د س.

ط د س: وكانت تدرس.

ديوان ابن خفاجة: ٣٥٤ وقد وردت الابيات في الروض المعطار (بلنسية) ونفح الطيب ٤: ٤٥٥.

ب م: البلى.

ط د س: عندما.

هو مزدلي بن بو بلنكان (او سولنكان او ملنكان) ابن عم امير المسلمين يوسف بن تاشفين وقد استولى على بلنسية سنة ٤٩٤ (انظر خبر استيلائه عليها في البيان المغرب ٤: ٤١) ثم ولي تلمسان سنة ٤٩٧ وفي سنة ٥٠٥ تولى على قرطبة وغرناطة والمرية، وفي السنة التالية استدعي إلى مراكش فبرأ نفسه مما لحقه من تهم، وكانت وفاته سنة ٥٠٨ (انظر صفحات متفرقة من ج٤ من البيان المغرب) .

والحال -. نظامه: سقط من د ط س.

د ط س: حتى فتحها.

ط د س: كتبها الله له منزلة.

ط د س: وفي ذلك التاريخ.

ط د س: يتقلب.

ط د س: الأعظم.

ط د س: وتنور.

ط د س: وكتب يومئذ إلى الفقيه.

ط د س: والعبر.

ط د س: لما اصيبت به يد زناد.

ناظر الى قول المتنبي:

كأن الصبح يطردها فتجري مدامعها بأربعة سجام

ب م: فلنعد.

من قول عوف بن محلم الخزاعي:

ان الثمانين وبلغتها قد احوجت سمعي الى ترجمان

ط د: للطروس.

ترجمته في المغرب ٢: ٣٠٣ والحلة السيراء ٢: ١٧١ والمطمح: ١٥ - ١٦ ونفح الطيب ٣: ٤٠٨، ٥٤٢ - ٥٤٣؛ وهذه الترجمة مطابقة لما في المطمح، وقد نبه ابن سعيد إلى هذا االتطابق بين الذخيرة والقلائد (وليست له ترجمة في القلائد ولعل ابن سعيد سها فذكر القلائد بدلا من المطمح) ؛ ولم ترد هذه الترجمة في ط د س كما أن ابن بسام لم يذكر هذه الترجمة في الفهرست العام الذي وضعه في مقدمة كتابه، مما قد يدل على أنها ترجمة دخيلة.

ترجمته في المغرب ٢: ٣٧٦ والحلة ٢: ١٦٧ واعمال الاعلام: ٢٠٩ ونفح الطيب ١: ٦٧٢ وازهار الرياض ٣: ١٢٠ والقلائد: ٩٩ والخريدة ٢: ٣٣١ والمسالك ١١: ٤٤٥ وفي هذه الترجمة مشابه كثيرة مما جاء في القلائد، وبعض العبارات مشتركة نصا بين الكتابين؛ ولم ترد هذه الترجمة في ط د س؛ ولم يذكرها ابن بسام في الفهرست العام الذي وضعه في مقدمة كتاب الذخيرة.

م: وشدته.

مربيطر - حسب الامالة الغالبة على لسان اهل الاندلس - ومرباطر (Murviedro) تقع الى الشمال من بلنسية.

كذا في الاصول، ولعل الصواب: نووها.

ب م: حسنها؛ القلائد: نرجسها.

التمويل: قوله يا مولاي، والتسويد: يا سيدي.

القلائد: فعاله المجبول.

ب: الوافرة.

القلائد والخريدة: تنقضي.

م: نهم بها.

القلائد والخريدة: اللوى.

القلائد والخريدة: اياما تقضت واعصرا.

القلائد والخريدة: فينان.

صدر بيت لامرئ القيس، وعجزه: وحلت سليمى بطن قو فعرعرا.

ابو مروان عبد الملك بن رزين (٤٣٦ - ٤٩٦) راجع ترجمته في القلائد: ٥١ (والخريدة ٢: ٣٠٨) والمغرب ٢: ٤٢٨ والمطرب: ٣٩ والبيان المغرب ٣: ٣٠٩ واعمال الاعلام: ٢٠٦ والحلة السيراء ٢: ١٠٨ والمسالك ١١: وكتاب Jacinto Bosch Vila: Histoin de albarracin y Su Siea،TomoII، (Teruel،١٩٥٩) .

م ب: كان ابن رزين من الاول.

د ط: ومشهود.

د ط س: حديثه.

نقل ابن الابار في الحلة بعض هذا النص.

د ط س: جماعته.

ب م: إلا.

البخوع: المناصحة في الطاعة.

البخوع: المناصحة في الطاعة.

م: حلف.

ط د س: موسطة؛ والسطة: الوسط.

س: أردى - إلى البرابرة.

ط د س: فثبتت نعمته؛ وتبنك النعمة؛ تمكن منها.

ط د س: شأوه.

جبارا مستكبرا: سقط من ط د س.

ط د س: الشذوذ.

د ط س: دون معونة بدرهم ولا امداد بفارس ولا شارك -

والذم - عليه: سقط من ط د س.

د ط س: متتابعة.

وكان - كبائره: سقط من ط د س.

انظر هذا النص في ملحقات البيان المغرب ٣: ٣٠٨.

د ط س: ابن الكتاني المتطبب.

د ط س: لغلاء سومها، بثلاثة -. الخ.

وحدثت -. نظرائه: سقط من ط د س.

م ب: يقرأ عليه.

د ط س: وقد اجريت من شعره.

د ط س: اجريت.

وردت هذه الرسالة في موضعها هنا في ب م، ثم مكررة في آخر الترجمة مع اختلاف في النص على النحو التالي: " وله يخاطب ابن طاهر مستدعيا الى الكون معه [برسالة] تدل على اناقته في الفخر دلالة النسيم على الزهر والشاطئ على النهر: انت ادام الله عزك عالم بالزمان وانقلابه، عارف باغارته واستلابه، ومن عرفه حق معرفته لم تزد شدته الا معتبرا -. الخ "؛ وهذا مطابق لما ورد في القلائد: ٥٤.

د ط س: وخلوفها.

من امير المسلمين: سقط من ط د س.

انظر ص: ٤٨ في ما تقدم.

يعني ابا نواس الحسن بن هانئ.

ديوان ابي نواس: ٣٣٩.

الديوان: درس.

الديوان: اجتليتها.

نسبها في بدائع البدائة: ١٥٨ لابن المعتز، وذكر انه ينقل ذلك عن الذخيرة.

س: وقال يفخر.

د ط س: تهوي ليس فيها نصالها.

ط س: فدم.

سقط البيت من د ط س.

فيه اشارة الى المثل: " لا حر بوادي عوف "، انظر فصل المقال: ١٢٩، ٣٣٦ والميداني ٢: ١٢٤ والعسكري ٢: ٢٧٥.

د ط س: أو يقصرهم على ما يعين لهم من إرادة.

س: أخنى.

ب م: الشهيد.

هذه القطعة، والقطعة الضادية التي سترد رابعة، وردتا مكررتين في ب في آخر الترجمة.

د ط س والخريدة: تفاح الخدود؛ د ط س والقلائد: وترى بنا الاحداق؛ الخريدة: ونرى سنا - الخ.

د ط س: أجسامها.

سقط البيتان من ط د س.

الزاعبيات: رماح منسوبة الى زاعب، رجل أو بلد. وقال المبرد: تنسب الى رجل من الخزرج، كان يعمل الاسنة.

ط د س: يرى.

ط د: حازوا.

ط د س: على.

انظر القلائد: ٥٢ والمغرب ٢: ٤٢٨.

هذا البيت - الشمس: ورد في ط د س في موضع هذه العبارة: " ومعاني هذه الابيات واكثر هذه التشبيهات قد نبهت عليها فيما مضى من هذا التصنيف، واندرج لها نظائر في تضاعيف هذا التأليف ".

ب: كشاربات مدام؛ د: كشارب من مدام؛ س ط: كشارب مدام.

د: بحمامي. م ب: لحمام.

بهذه الابيات: عبارة لم ترد في د ط س.

ط د س: اللهو بيننا.

إلى هنا تنتهي الترجمة في د ط س؛ وما جاء بعدها في م ب يتفق مع ما ورد في قلائد العقيان: ٥٢ وما بعدها؛ وقد انفردت ب أيضا بزيادات اشرت اليها فيما تقدم، وهي تكرار لما سبق ذكره.

زيادة من القلائد؛ وفي ب م بياض.

القلائد: الدنى.

القلائد: بالاقلام طورا.

القلائد: العصر.

القلائد: العصر.

القلائد: قسرا.

أورد هنا سبعة ابيات سبق ايرادها، وهذا تكرار يدل على ان هذه القطعة المزيدة دخيلة على " الذخيرة " وفيها اتباع واضح لما جاء في قلائد العقيان.

انظر القلائد: ٥٤.

القلائد: للدنيا وللدين.

القلائد: الكريم.

القلائد: يشجي.

القلائد: يشجي.

انظر القلائد: ٥٦ والمغرب ٢: ٤٢٩.

القلائد: ٥٥ والمغرب ٢: ٤٢٩.

القلائد: الجفن.

القلائد: الندامة.

القلائد: الحادثات.

تكرر هذا البيت من قبل؛ وقد ورد وحده في م وورد في ب مع بيتين آخرين.

ترجمة ابي محمد بن عبد البر في القلائد: ١٨١ والخريدة ٢: ١٣، ٤٧٨، (١٦٦، ٤٥٩) وبغية الملتمس رقم: ٩٦٥ والمغرب ٢: ٤٠٢ والصلة: ٢٧٠ (وفيها انه توفي سنة ٤٥٨ وهو مخالف لما ذكره ابن بسام) واعتاب الكتاب: ٢٢٠ والمسالك ٨: ٢٤٦.

ب م: رؤساء.

من هنا نقله ابن الابار في اعتاب الكتاب: ٢٢١ مع إيجاز وحذف.

ط د س: الركائب، وسمر تهادته المشارق والمغارب، وكذلك خ بهامش م.

سقط العشاء به على سرحان: مثل، وأصله ان رجلا خرج يطلب العشاء فوقع على ذئب، فأكله الذئب؛ وقال ابن السكيت: هو سرحان بن متعب، كان يحمي مكانا، فمر رجل من بني اسد فرعى فيه فقتله سرحان (فصل المقال: ٣٦٢ والميداني ٢: ٢٢١) .

د ط س واعتاب الكتاب: وسله.

ذكر ابن الابار ان والده الفقيه ابا عمر ابن عبد البر سافر من شرق الاندلس الى اشبيلية لتخليص ابنه من يدي عباد، فأطلقه له، وانصرفا عنه محفوفين بالاكرام.

ب م: ابي عمرو بن الجد؛ ولفظة " الحائن " لم ترد في ط د س؛ وابو عمر ابن الحذاء هو احمد بن محمد بن يحيى التميمي، جلا عن قرطبة في الفتنة ثم عاد اليها فكان متصرفا بينها وبين اشبيلية الى ان توفي سنة ٤٧٧ (الصلة: ٦٥) .

ط س د: والطارف.

ط د س: يفي.

انظر المغرب ٢: ٤٠٢ - ٤٠٣.

ب م: افك وشك.

من المثل: " قد بين الصبح لذي عينين "، فصل المقال: ٦١.

الهدية والهدي: العروس، وفي اللفظة تورية.

د ط س: بالكرائم والاعلام.

الحفاية والحفاوة بمعنى.

ط د س: كفيل.

ورد في الصحيحين، باب مناقب الصحابة، ومسند أحمد ٤: ٣٢٦ بلفظ مختلف.

ب ط د س: لنا - علينا.

من هذا الموضع حتى قوله: " فالمصاب جليل " لم يرد في د ط س، واكثره متابع لقلائد العقيان: ١٨١ وما بعدها، وقد فصل بين رسالتين في موضوع واحد هو زفاف ابنة مجاهد الى ابن صمادح، وأغلب الظن أنه دخيل على أصل الذخيرة.

البيتان في القلائد وبغية الملتمس والخريدة ٢: ١٣، ٤٧٨ والمغرب.

انظر القلائد: ١٨١.

ب: وفتى؛ م: وفتو.

القلائد: ١٨٢ والخريدة ٢: ٤٧٩.

القلائد والخريدة: اشتد.

بم: وجعله، والتصويب عن القلائد.

زاد في ط د س: في ذكرها، يعني في ذكر ابنة مجاهد وزفافها إلى صمادح، انظر ص: ١٢٧.

ط د س: لمضض.

د ط س: المخمور.

ط د س: نفس - جذلي وأنسي.

ط د س: تبصرت.

انظر ما تقدم ص: ١٢٧.

ب م: برية.

د ط س: احتذى حذو بلغاء المشرق، كقول الصابي في فصل عن بختيار وقد زف ابنته الى ابي تغلب بالموصل: وقد توجه ابو النجم - الخ.

د ط س: وألم الصابي أيضا في هذا الفصل لابن ثوابة عن المعتضد إلى ابن طولون -. قال.

د ط س: فانتقد الوزير عبيد الله تلك اللفظة عليه - الخ.

نوادره كثيرة في كتب الادب: كالبصائر لابي حيان ونثر الدر للآبي وزهر الآداب وجمع الجواهر للحصري والهفوات للصابي ونشوار المحاضرة للتنوخي وفوات الوفيات للكتبي.

د ط س: وغليظ.

د ط س: ورقة.

د ط س: الخليفة.

د ط س: فتذاكروا.

د ط س: فتبسم ابن الفرات.

د ط س: قال فيها: وقد ادى ابو النجم بدر الامانة.

ط س: فجاءت.

ط د س: الأسد.

د ط س: قال.

الكدى: جمع كدية، الارض المرتفعة، والاعلام: الجبال؛ يعني درس العلماء الاعلام ومن يليهم في الشهرة والارتفاع.

والله تبارك - تلتمس: سقط من ط د س.

ب م: ونفسي.

د ط س: جزء من اجزائك محكما.

د: وارادني؛ م: وام اذنتني.

م: ومختلجات.

ب م: عند.

م ب: تعدده؛ ط س: يقدره؛ د: يقرره.

م ب ط: المديرين.

ط د س: بقرطبة.

س: تثوب وتثوب.

ب م: العقدة -. المردة.

ط د س: سعيهم.

د ط س: فيه.

م: وعليه اكون.

ب م: واحربهم.

ب م: الذمة.

ط د س: فكففت.

م: يشاء في الحيلة؛ ب: يشاء في الحلية.

ط د س: من الظباء، برد ماء، ولا شفقة لمياء؛ ب وخ بهامش م: ثدي ناهد ولا شفة لميا.

نقله ابن عذاري في البيان المغرب ٣: ٢٤٥ بصيغة الغائب؛ وفي ط د س: انهم دخلوا عليه بعد ثالثة من تلك الحادثة - الخ.

ط د س: تلك.

ط د س: بشفر عين.

د ط س: فلما صاروا -.. نفذ بانصرافهم الامر، فرجعوا وجلسوا ثم امر ان يحضر.

ب: الحائن.

م: تعوطي - تقوضي.

د ط س: العجم.

د ط س: دهياء عمياء، وفاجأتني.

د ط س: صروف.

م: دائما - لازما.

من هنا يبدأ النقل عند ابن عذاري في البيان المغرب ٣: ٢٤٥.

م ب: اذ؛ والمعنى: او يكاد؛ وفي الحديث الشريف: " وان مما ينبت الربيع ما يقتل حبطا او يلم ".

زاد في البيان: وخصصته بما بيدي من القواعد والاعمال.

م ب: أكن.

ط د س: من ابني.

ط د س: بالتخريج والتدريب.

س: الأهواء.

م ب: ويخبث.

ب م: بعد.

م ب: وتردي ثمرة.

د ط س: رفعة.

د ط س: وقرن.

د ط س: فيها.

د ط س: ليتملكها؛ البيان: ليتمكن منها.

بهامش س: أبي.

ط د س: حماد.

م: واستحقر.

ب م: الشنعة.

ب م: فشرعت.

د ط س: مكرهم.

د ط س: العصاة - الجناة.

د ط س: لواحد من ملوك.

د ط س: لواحد من ملوك.

يختلف النص في د ط س في خبر هذه الحادثة ولذلك اثبته هنا: " وفي سنة خمس [كذا] تواتر الارجاف بقرطبة ان عبادا دبر النزول بزهرائها المعطلة التي منها ابدا كان باب مقتلها، وسبق الخبر بانه قد انهض نحوها ابنه اسماعيل وهو كالنار [فى] أحجارها مستكنة، ولا يشك انه ارسل منه على قرطبة شواظ نار لا يذر منها باقية، فنفس الله مخنقها بما نقض تدبيره وفت عزمه فأقصر صاغرا، وكان من قدر الله تعالى ان كره هذا الفتى ما حمله عليه والده من ذلك وهاج منه حقودا كانت له بنفسه كامنة، جسرته على معصية ابيه، وانصرف من طريقه إذ عظم عليه امر الهجوم على مثل قرطبة مع قرب حليفهم باديس بن حبوس الذي لم يشك في اسراعه اليه فيقع بين لحيين يمضغانه، وانه عرض ذلك على ابيه فاستجبنه واغلظ وعيده وكاد يسطو به، فأوحشه ذلك، ودبر الفرار عنه مع خويصة له أغوته، فأصاب فرصة بمغيب والده عن حضرته إلى مكان متنزهه بحصن الزاهر، فاقتحم قصره، وعلق ببعض ذخائره، واحتملها مع امه وحرمه، واستكثر مما غله من المال والمتاع، ومضى لوقته مبادرا طريق الجزيرة الخضراء فظفر به، وصرف بعد أن اضطره الى ابن ابي حماد بقلعته مستجيرا به فأجاره باسفل قلعته ولم يصعده اليهااستظهارا على مكيدة قدرها من ابيه، وبادر بالكتاب اليه انه حصل لديه، فسر المعتضد بذلك، وخاف ان يلحق ببعض اعدائه هنالك، فآب اسماعيل ودخل اشبيلية ليلا ونكب به عن القصر، وصرف على ابيه جميع ما كان تحمله من ماله، حتى ان زامله من زوامله فصرت عنه عند جده في السير، وغادرها في الصحراء رازحة، فوقعت الى بعض فرسان والده فقبض عليها وصرفت بجملتها لم يقطع لها حبل، فزعموا ان وقرها كان مالا صامتا وذخائر؛ فأظفر الله عبادا بولده ليبلوه فيما آتاه من ذلك فآثر الشفاء على المغفرة، الا انه لحقته لهذه الحادثة، لطروقها من مأمنه، وفساده لا كرم أعضائه عليه، خشعة فتت عزمه في اذاة قرطبة والجعجاع بأهلها، فتنفس مخنقهم قليلا، وكفت الغارات عنهم وقتا، وسارع سعرهم الى الانحطاط. وكان الذي دبر له عربه عن اابيه وزيره وصاحبه ابو عبد الله البزلياني المهاجر اليه من وطنه مالقة. وكان اسماعيل قد رمى الى هذا الكهل مقاليده وفوض الى رأيه، فلم يبارك له فيه، وشكا اليه بعض ما يناله من فظاظة ابيه ورميه المتالف به، فحسن عنده العقوق له والذهاب عنه الى بعض اطراف اعماله ليتغير عليه وينفرد بنفسه، وكان خرج معه وزيره هذا البزلياني، فلما صرفوا من قلعة الحصادي - حسبما تقدم - عجل عباد ضرب عنق البزلياني مع نفر من خول ابنه، واعتقله، فدبر من كان اعتقاله الهجوم على ابيه، وساعده الموكلون به، فظفر بهم واتى عليهم، وطمس اثر ولده وقطع دابره، فكأن لم يكن قط اميرا، ولا انفذ حكما، ولا قاد جيشا. وما ابن عباد ببدع فيما اتاه في هذا، فقد يضطر الملوك مع ذوي ارحامهم السامين الى نيل منازلهم من مستجرى عليهم الى ما يحملهم على انتهاك ذلك حبا للحياة الدنيا، على ان العفو كان اقرب للتقوى، مع ان اسباب الملك الاضطرارية لا تحمل الاستقصاء ولا تعرض للتمحيص، قرن الله باعمالهم الصلاح، وجنبهم بمنه الجناح (ط د س: النجاح) .

ط د س: يستفتح.

ط د س: يقين.

د ط س: اهتبلت غرته.

د ط س: المنصف.

ط س: رفقة؛ د: رقيقة.

د ط س: تهافت.

د ط س: وفي فصل منها: وافاني كتابك بما لم يقع -.

د ط س: المعتبر -. المتدبر والمستبصر.

د ط س: عقوق الولد - البعد.

د ط س: واحاق المكر السيء بأهله.

د ط س: لهذه الحادثة الكارثة -. المهمة.

د ط س: والوجع.

م ب د س: شيئين؛ ط سببين.

ب د ط س: الجم.

د ط س: يتكدر بهم.

د ط س: الشراب.

ط س: والله عثرته.

د ط س: استعادته فدعثره.

لم ترد هذه الرسالة في د ط س؛ ووقوعها هنا فصل بين مقدمة ابن بسام عن المعارضات لرسالة ابن عبد البر، الاسترسال بايراد هذه المعارضات؛ ومن اللافت للنظر ان هذه الرسالة ثابتة في قلائد العقيان: ١٨٢.

القلائد: محتده.

القلائد: وشبه.

القلائد: تنتعش به.

القلائد: وافتقاد -.. الاعتقاد والوداد.

القلائد: البرة.

القلائد: ذل صعبه لراكب -. على هائب.

القلائد: وأثرك الحسن عليه.

ب م: ولا يتامل باسمه.

ب م: يحسب - منه.

د ط س: فصل لبعضهم قال فيه.

البيت لابن عبد ربه؛ انظر جذوة المقتبس: ٩٦ والعقد ٣: ١٧٥.

البيت لابي نواس، ديوانه: ١٩٢.

أصله للمجنون (ديوانه: ١٩٧) ورواية الصدر: فأصبحت من ليلى الغداة كقابض -

البيت لأبي الحسن التهامي، ديوانه: ٤٧.

ط د س: الأيام.

ط د س: وتفسير.

من قول زهير:

فشج بها الاماعز فهي تهوي هوي الدلو اسلمه الرشاء

انظر الحاشية ٥ ص ٦٨.

د: ولاذت بحقوه الرجال؛ ط س: ولاذت بحقوه الامال.

د ط س: فآثر العقوق ورفض الحقوق.

ب م: وقفيت.

ط د س: مصارع.

انظر سورة الانفال، الآية: ٤٢، ٤٤.

هذا المثل، انظر فصل المقال: ٨٥ والميداني ٢: ٩٤ والعسكري: ١٢ - ١٦.

د ط س: عمي العين - فأخروا الثبات وعقدوا النيات، بعد ان تساقوا المدام ليقدموا؛ وعند هذا الموضع أتوقف عن الاشارة إلى ما كان من زيادات ب م على ط د س، إلا نادرا.

البيت للمتنبي، ديوانه: ١٢.

د ط س: ردء.

د ط س: شرود.

خ بهامش م: اتته الرزايا من طريق الفوائد؛ وهذا عجز بيت لابي فراس (ديوانه: ٨٣) وصدر البيت: اذا كان غير الله للمرء عدة؛ اما البيت الذي في المتن فورد غير منسوب في التمثيل والمحاضرة: ١٠.

س ط د: فكل.

البيت لابن المعتز، ديوانه ٣: ٤٩ وانظر قطب السرور: ٥٦٧.

اصل المثل: كباحث عن الشفرة (او عن المدية) انظر فصل المقال: ٣٩٢ والميداني ٢: ٦٩؛ وقد اشار الجاحظ في مواضع من كتاب الحيوان الى ان النمل اذا نبت له جناحان فقد دنا هلاكه.

انظر فصل المقال: ٧٢ والميداني ١: ٢٠١ والعسكري ١: ٣٠٨.

قبلها في ب م صورة " وعز ".

ب م: تنكر.

د ط س: وبالنبي عليه السلام قدوة، ومن التابعين رضي الله عنهم اجمعين، هذا خليل -

كان مطرف ابن الامير عبد الله يغري أباه باخيه محمد، فأخذ الامير ابنه محمدا وحبسه، ولما تحرى جلية الامر اطلقه اذ لم يجد مذنبا، ففتلة مطرف سنة ٢٧٧، هذا ما ذكره ابن عذاري ٢: ١٥٠.

قتل عبد الله بن المنصور سنة ٣٨٠، انظر قصة خروجه على ابيه ثم مقتله في ابن عذاري ٢: ٢٨٤.

د ط س: احتذيت.

البيت للمتنبي، ديوانه: ٢١٩.

الرقم: الداهية؛ يقال جاء بالرقم الرقماء أي الداهية الدهياء.

د ط س: وينصران.

ب م: بالحائن.

د ط س: الغالب.

د ط س: وما هو الا.

قد مر هذا، انظر ص: ٣٥، ١٥٦.

د ط: العزة.

ب م: الآمال.

البيت للمتنبي، ديوانه: ٤٦٦ وروايته: اهل الظلم، وهي رواية س ط د.

د ط س: من فضائل.

الشوى: كل ما كان غير مقتل، والتي لا شوى لها: فتكة تصيب مقتلا.

البيت لعمرو بن معد يكرب، وكان علي رضي الله عنه يتمثل به (الكامل ٣: ١٩٨ والسمط: ٦٣) وروايته: اريد حباءه؛ وفي د ط س: عذيري من خليلي، وعكس الشطرين.

البيت في التمثيل والمحاضرة: ٢٨٨ دون نسبة، وروايته: فأبدى الكير.

لئيم: سقطت من ط د س.

ط د س: المرء.

د: خساسا من سقاط.

س: قلوبهم.

د ط س: ستري وسلطاني؛ ب: سلطاني وستري.

ناظر الى الآية: ٤٢ من سورة ابراهيم.

د ط س: كعدة.

ط: صولتي.

د ط س: اذ سمعوا صوتي، وفروا فأسرتهم الخيل اسرا، وقيدوا الي عنوة وقهرا، فلم يفلت -. الخ.

ط د س: ارضيت - والتزمت.

د ط س: الناصر؛ والناصر هو عبيد الله بن المنصور عبد العزيز بن أبي عامر.

ب م: صدفة.

قرطس: اصاب الرمية.

م ب: عهدا.

م ب: منحت.

م ب: والمطلوب.

د ط س: الشتيت.

د ط س: ووكدت وشددت.

لم ترد هذه الرسالة في د ط س.

البيتان للمتنبي، وهما متباعدان في موضعيهما من القصيدة، انظر ديوانه: ٣١٠، ٣١٣.

وردت هذه الرسالة في نفح الطيب ١: ٥٩٧، وهي مبنية على الخطاب لا على الغيبة.

النفح: في دوحة.

النفح: بدولة.

النفح: للفهم.

النفح: الى من عداك.

النفح: السنية.

النفح: الأولية.

ب م: ثنائي.

النفح: امتك.

ط د س: بقربك؛ النفح: بعزتك.

س: لاحظته.

النفح: اغار سناه.

الابيات للمتنبي، ديوانه: ٤٥٤ مع اختلاف في تربيتها.

في النسخ: وبعده، والتصويب عن الديوان.

د ط س: تنصرف.

م: سلمة بن خنده.

س: صدوري.

د ط: فوافقوني.

د ط س: لصيح.

ط د: وانقسمت؛ س: وانغمست.

ط د س: بنفسه.

ط د س: خليل.

ط د: بموت؛ س: بوفاة.

ط د: بموت؛ س: بوفاة.

ط: وعد؛ د: وأعد.

ط د: بعد.

بصر: وضح؛ ب م: وقصرت.

ب م: اليها - عليها - نحوها؛ ط د س: الارزاق.

ب: بنسيمك؛ د ط: بنسيمها.

في النسخ: الا.

ب ط: الحنفية.

ط د: وعداه.

ب: مصاليح؛ د ط: مصابيح.

ب م: يعلم.

بربشتر (Barbastro) تقع في ناحية وشقة على أحد فروع نهر إبره الى الشمال الشرقي من سرقسطة؛ وانظر الخبر عن كائنتها في ابن عذاري ٣: ٢٢٥ ودراسة عنها في Recherches ٢: ٣٣٢ وما بعدها، وسينقل ابن بسام نص ابن حيان عنها فيما يلي.

ط د س: المعترفين بالوعد والوعيد المؤتلفين - الخ.

د ط: وحججه.

ط د س: جرحى.

من المثل: قد تبين الصبح لذي عينين، انظر فصل المقال: ٦١ والميداني ٢: ٣١ والعسكري ٢: ١٢٥، وقد تقدم ص: ١٢٧.

من قول ابن عبد ربه:

الا انما الدنيا غضارة ايكة اذا اخضر منها جانب جف جانب

هذا مثل، انظر فصل المقال: ٣٢٧ والميداني ١: ٢٣٢.

د ط س: أنبائنا.

٣ - تبدأ هذه الفقرة في د ط س: وذلك انه أحاط بنا عدونا كاحاطة القلادة بالعنق فحاربنا حتى ظفر، فانا لله -.الخ.

ط د س: تراءت.

ط د س: وماذا كشف.

م: وغشيت.

د ط س: واستهوت.

جلحت: حملت؛ م: وجلبت؛ د: وضجت؛ ط س: وخلجت.

د ط س: وعادت؛ ب: وسارت.

قبل " فما " في د ط س: وفي فصل منها.

وفي فصل منها: سقطت من د ط س.

س ط د: الإيمان.

د ط س: ثم اضرمت النار عليهم حتى احترق الجميع وهلكوا، والكفر يضحك، والدين يبكي، والعذاب ينكي.

وفي فصل منها: سقطت من د ط س.

س ط د: تحصى.

د ط س، ملتهب.

ط: مرتهب.

ط: ولا.

ط د س: أطرافكم.

ط د س: وفي.

انظر الآية ١١ من سورة الذاريات.

د ط س: وإذا ابتليت.

يريد اذا اصيبت اطراف البلاد بغارات العدو سهل عليه بعدئذ مهاجمة اوساطها.

قارن بابن عذاري ٣: ٢٢٥ ونفح الطيب ٤: ٤٤٩.

ط د: مارة سدا.

ب م: العدو.

ط د س والنفح: ارض الاندلس.

ط د س والنفح: ارض الاندلس.

ط د س والنفح: يشغل.

م: والتساؤل.

ط د س: يفسدون.

ط د س والنفح: وجريا.

ط د س: وخابط.

ب م: صرفهم.

ط د س: بصدر من خيالها.

ط د س: من.

تحل: سقطت من د ط س والنفح.

البيت للقطامي، ديوانه: ٣٤.

ط د س: الضياع بخالها.

ط س: محيلا؛ والصواب " سحيلا " كما في ذ.

ط س: لحطبهم.

ط د س: في.

ط د س: واعلم -. فجد.

ط د س: والحلي.

ط د س: والحلي.

ط د س: اصيب فيها بالقتل والسبي خمسون الفا.

وهلك من نسائها عند انلاتهن من عطش القصبة عدد كثير لتطارحهم - يكرعون - نهل، فكبهم.. موتا.

ط د س: المدينة.

ب م: يدني.

ط د س: ولما برز جميع من خرج عن المدينة بابها.

د ط س: نزول.

د ط س: الخروج.

د ط س: بالدور.

ط د ش: ليحكم.

د ط س: ويقرره عليه فيما اخفى.

د ط س: يعذب اشد العذاب.

ط د س: إلى أسواء مقامه ذلك.

ط د س: ابلاغا في نكايتهم.

ط د س: او ذات مهنة.

الوخش: اراذل الناس وسقاطهم، يوصف به الرجل والمرأة.

ط د س: فيهم.

ط د س: منهم.

د ط س: مرت.

ط د س: عيث.

Monzon إلى الجنوب من بربشتر، وقال ياقوت: حصن من حصون لاردة.

ط د س: منهم.

ط د س: حرب.

ب م: تماما بحكم.

م: والمرد؛ د: والجآذر؛ والحزاور: جمع حزور، وهو الغلام.

ب م: ذوي.

ط د س: فوجدته.

ط د س: لم يغير شيئا.

د ط س: ووصائف رومة.

ط د س: (ما) أسرع ما طمعت فيمن أعرضناه لك.

ط د س: لحصني.

ط د س: منهم.

ب م: تشوق.

ب م: بعجومته.

ط د س: عليه الخداع ما.

د والنفح: واكياس.

ط د س: منه.

ط د س: والنفح: في ثمن تلك ما سخت بها يدي.

ط س: لمغنية الغبي؛ د: لمغنية اللعين.

ب م: نومته.

د ط س والنفح: اشفينا.

ط د س: عنها.

النفح: امرنا.

ط د س: زماننا.

ط د س: ما.

ط د س: أنفسهم.

ط س: أظل.

ب م: عراض.

ط د والنفح: أو ماش.

ط د س: برجوع المسلمين بحمد الله إليها.

ط د س والنفح: امداد لحليفه عباد (ط: لخليفة) .

ط د س والنفح: فتأهب لقصد بربشتر في جموع من المسلمين فجالدوا الكفار بها جلادا -

د ط س والنفح: وخذل.

ط د س: فاقتحمها.

د ط س والنفح: يدخل.

ط د س: الفدية.

د ط س: وخمسة آلاف.

د ط س: قدمهم.

د ط س: برحمته.

ط س: أراح.

د ط س: محبوبة.

ط د س: مخاطبة.

د ط س: الاولياء.

ب م: تتحدث.

د ط س: وما مخاطبتي لك الا.

د ط س: بجميع.

ط د س: فهو مرغوب.

ب م: تستبق.

ط س: المجنى؛ د: المحيا.

ط د س: تنتج.

ط س: الخير، وسقط النص من د ابتداء من قوله " واسراها مغرسا " حتى آخر الرسالة.

ط د س: الزمن.

ط د س: الدهر.

سقطت هذه الرسالة من د ايضا وثبتت في سائر النسخ.

ط د س: منك.

هذه الرسالة والتي تليها سقطتا من د.

ط س: تخبر به كل طبقة.

ط س: لكثرة.

ط س: والاعراب.

ب: نسية؛ ط: يشبه؛ س: بشبيه.

ط س: متحدة.

ط س: سرارا؛ ب: سيارا.

وازبة: ذاهبة؛ وفي النسخ: وارية.

سقطت هذه الرسالة واثنتان بعدها من د ط س.

ب م: حفرة عتت؛ والحفزة: الطعنة.

م: بعد، وفوقها " غب " خ.

سقطت من د وحدها؛ ط س: ومن أخرى.

ط س: وجميل.

ب م: الناظر.

ط س: ويحطها -. عن؛ م: ويخطبها.

ب م: تنائي.

ب م: غبي.

ط س: وللفضائل.

هذه الرسالة والتي تليها سقطتا من د وحدها.

ب ط س: متمم.

ب م: بالهوادي الاعجاز.

ب م: فكره.

ط س: المنى.

ب: اعزامي.

ط س: وفتحت.

ط س: وتارة.

ط س: وضياء محاسنك.

ط س: بتكلفي.

ط س: صباح.

ب: لتمتثل.

ب: وانتهائه.

د ط س: وامتضيت.

ب م: خيل فرسانها.

ط س: بديهتي.

ط س: ذلك الإخاء الطارف.

ب م: جبرون؛ وقد ترجم ابن سعيد لأبي القاسم بن خيرون (المغرب ٢: ٤١٩) ونسبه الى حصن بيران من اعمال دانية، وذكر انه سكن دانية وكان من شعراء اقبال الدولة.

ط د س: الخطابة.

ط د س: وبكت.

د: مذ.

البيتان في الصداقة والصديق: ٣٠ دون نسبة.

هو الطرماح بن حكيم، انظر ديوانه: ٣٤٦، ٣٤٧.

ط د س: إلى محاربته.

ط د س: والتعزير.

د ط س: النشيد.

البيت لجرير، ديوانه: ٩١٦.

ط د س: موالاة.

انظر امثال العسكري ١: ٧١ وفصل المقال: ٤٠٢ وجمهرة ابن دريد ٢: ٣٨٤/٣: ٨٢.

انظر امثال الميداني ١: ٧ وفصل المقال: ١٢٩ والعسكري ١: ١٤١، ١٦٣.

البيت لأبي الأسود الدؤلي، ديوانه: ٥٤ وانظر شرح شواهد المغني: ١٩٤ ونظام الغريب: ٧١ وفصل المقال: ٤٥.

ط د س: كان.

ورد البيتان في ديوان المعاني ١: ١٧٨ دون نسبة.

ورد البيت في التمثيل والمحاضرة: ٤٥٦ دون نسبة، وروايته كما في د ط س: من لؤم.

ط د س: ما اهم.

البيت لابراهيم الصولي، ديوانه: ١٦٣ (القطعة رقم: ١٢٩) وانظر الحماسة البصرية ٢: ٢٨١ وامالي المرتضى ١: ٤٨٨ وديوان المعاني ١: ١٧٩.

في التمثيل والمحاضرة: ٣٥٥: وهل يعض الكلب ان عضا.

البيت للراعي النميري، ديوانه: ٦٤، وانظر طبقات ابن سلام: ٤٣٥ والتمثيل والمحاضرة: ٦٨.

ط د س: واقتضاء.

د ط س: عند.

ط د س: الجاري الى غمراتها.

ب ط س: إناها.

د ط س: وله من أخرى.

ب م د س: وأرى وقد.

ط د س: وشممت.

ط د س: يزخر - يسحر.

ب م: فقد.

د ط س: جلي.

ط د س: إلا.

اشارة الى المثل: " ماء ولا كصداء ومرعى ولا كالسعدان "؛ انظر فصل المقال: ١٩٩ والميداني ٢: ١٣٥ والعسكري ٢: ٢٠٠.

ط س: دخلت على المقام.

اشارة الى قول ابي نواس:

خرجنا على ان المقام ثلاثة فطابت لنا حتى اقمنا بها شهرا

سقطت هذه الرسالة والتي بعدها من د ط س.

م: باحسانه.

ب: باطرايه.

روضة الحزن اطيب شذا من سواها؛ ب م: حرثا.

ب: شنن.

ب وخ بهامش م: لطرت بجناح.

وسكن القلب: وقعت هنا مكررة في ب.

ب م: عند ابن عبيد الدولة.

د ط س: ناخع نحو؛ وبخع ونخع بمعنى أذعن.

ط د س: ادامها الله بدوام الايام.

في التنزيل: وان تعفوا اقرب للتقوى (البقرة: ٢٣٧) .

ط د س: جزاؤه عند الله.

وفي فصل منها: سقطت من ط د س.

د ط س: من الرغبة في شانه ما يقتضيه؛ ب م: في شانه قبل الرغبة.

ط د س: شذت عنه وعني فيه.

ط د س: يشتمل؛ والصواب " يستمل ".

ط د س: امر.

قبلها في ط د س: وفي فصل منها.

ب م: وقد علم أنه سهم.

ط د س: يليه.

ط د س: جماعة.

ب م: وإحماء.

ط د س: سعيت بآمالي.

د ط س: وعلم.

د ط س: ومقابلة.

ب: ويلزم؛ م: ويلزمني.

ب م: وتضرع.

د ط س: مسراه - ايمن.

د ط س: وان ابا فلان.

شرك عنان وشركة عنان: ان يشترك اثنان في شيء خاص دون سائر اموالهما، اوان يخرج كل شريك مبلغا من المال ويخلصا المبلغين ويأذن كل واحد لصاحبه بان يتجر بالمجموع.

زاد في ط د س: واحفى بالذم واكرم.

الضلع: الميل والهوى.

ط د س: به.

ب م: له.

د ط س: سبيل.

سقطت الرسالة من د ط س.

ب م: الا باطناب.

يكحلون.

قارن بتاريخ الخلفاء للسيوطي: ٣٤٨.

انظر ابن خلكان ٢: ٣٩.

ط س: وإقام.

ط د س: فصل من رقعة له.

ب م: ولحظت - التدبير.

ب م: ضمنت.

ط د س: أوحش.

ب م: رماح.

ب م: ومثواه فداح؛ ط د س: وسواه قداح.

ب م: وترق.

ب م: الرائعه.

ط د س: لطف.

ب م: تتقابل.

ب م: عثار، وسقطت العبارة من ط د س.

ب م: الزناد ابرز.

كذا بالصاد المهملة، وربما قرئت في م ب: الفرسة.

ب م: متكسرا.

د ط س: يتدحرج.

ب م: كأنه.

ط د س: دارة.

ب م: تقتل.

ب م: يريش - ويقدح - يبرز -؛ س ط د: وتسرع.

د ط س: بغير.

د ط س: بنصر.

ب م: وشعبت.

لم ترد هذه الرسالة في د ط س.

م: إلى.

ب م: فاشبت.

د ط س: وانف عدوه.

ب م: مشاركا.

ط د س: عزيم عزائمك.

د ط س: وتتحمله على كد.

د ط س: ظهر.

ط د س: وتتعدى.

مباح: سقطت من د ط س.

د ط س: ابوها.

ب م: بوفاة فلان.

د ط س: محتضرا في اقباله.

راجع ابن خلكان ٣: ٢٥٥ - ٢٥٧ في صبر عروة عندما فقد ابنه وقطعت رجله.

ورد بعدها في ب م: بين سعادة اليوم والغد؛ وهو سهو فيما يبدو، لأن العبارة سترد بعد قليل.

د ط س: هضب - فرحة وكرب.

ط س: شعب - محتمل.

د ط س: جوى.

ط س " يقرح.

ب م: تسلية.

د ط س: ويغلب بالمحن.

ط س: تردعك.

د ط س: ندب.

د ط س: على قدر.

د ط س: للمعالي.

ب م: نجم للعلى.

ب م: فاجلب.

د ط س: كتاب مولاي.

ب م: بوفاة فلان.

ط د س: وفلت.

اتورع: اكف وامتنع؛ د ط س: اتروع.

ب: الصبر والسلوان؛ بامرئ: سقطت من م د.

ط س: يلقى.

د ط: وقليل.

ب م: الغامضة.

د ط س: بعلمك.

ب م: الالم؛ ط س: غفلات الآلام.

ط د س: ويخترق.

د ط س: وفاة فلان.

ورد البيتان منسوبين لأبي نواس في محاضرات الراغب ٤: ٥١٣ ولم أجدهما في ديوانه.

ابو عامر محمد بن سعيد التاكرني نسبة الى تاكرنا، وكانت قصبة كورة رنده، وقال ابن سعيد (المغرب ١: ٣٣٠) انها خربت؛ راجع ترجمته في جذوة المقتبس: ٥٦ (وبغية الملتمس رقم: ١٣٧) والمغرب ١: ٣٣٢ واعتاب الكتاب: ٢٠١ واعمال الاعلام: ٢٢٤ - ٢٢٥.

د ط س: المظفر ابن ابي عامر.

نقل ابن الابار بعض هذا النص في اعتاب الكتاب: ٢٠١ - ٢٠٢.

انظر ص: ١٣ وما بعدها.

د ط س: عبد العزيز بن أبي عامر.

في القسم الأول من الذخيرة.

اقتبس ابن سعيد هذه الرسالة في المغرب ١: ٣٣٢.

م: بالاصلاح.

ط د س: عن.

ط د س: ملوك وقته.

وردت هذه القصة في المغرب واعتاب الكتاب والنفح ٤: ١٣٢.

ديوان الحطيئة: ٢٨٤.

هذا مثل، انظر فصل المقال: ٢٢٩ والميداني ١: ٩١.

د ط س: قاتل.

ولي مقاتل طرطوشة بعد لبيب الفتى، وتلقب " سيف الملة (أو الملك) .

ديوان المتنبي: ٢٦٣.

في الاصول: مصر.

د ط س: وله من رقعة الى ابن عباس.

البيتان لامرئ القيس، ديوانه: ٦٩.

انظر هذا القول في التمثيل والمحاضرة: ٣٠٥.

ناظر الى المثل: طلب الابلق العقوق، وقال الشاعر:

طلب الابلق العقوق فلما لم يجده اراد بيض الانوق

والعقوق: الفرس حين تحمل؛ والأبلق لا يحمل، والانوق: الرخمة وهي تحرز بيضها فلا يصل اليه احد، والمعنى لو انني فعلت المستحيل.

ب م: قبيلا.

من قول ابي تمام (ديوانه ٢: ١١٥) .

اتاني مع الركبان ظن ظننته لففت له رأسي حياء من المجد

د ط س: سبيل.

د ط س: نابذني.

ط د س: العدو الطالب.

د ط س: خنت.

البيت للمتنبي، ديوانه: ٤٧٠.

ط د س: وإن الدنيا.

د ط س: يجب.

د ط س: ونتعاطاه معاطاة.

ط: شهدت أن.

الاثلب: التراب والحجارة او فتاتها.

ديوان المتنبي: ٤٥٦.

ط د س: فصدق.

ط د س: والمنادم.

ط د س: الزاكية -. السامية.

ط د س: الخاسرون.

انظر الآية: ١٨ من سورة يوسف.

وفي فصل منها: سقطت من د ط س.

ط د س: أشرت.

د ط س: وتحقق - تنمقه.

ط د س: ويشتمل.

د ط س: قال.

د ط س: بالتحذير.

انظر امثال الميداني ١: ١٩٨ وفصل المقال: ٤٣٠ والعسكري ١: ٣١٦ والجمهرة ٢: ٢٥٠، والصلف: قلة الخير.

انظر امثال الميداني ٢: ١٥٦.

د: اعقابهم.

العقير كالعقار: الدواء.

د ط س: صدقت - سر.

د ط س: فهو.

البيت لزهير بن ابي سلمى، ديوانه: ٩٥.

ط س د: لي.

د ط س: الحيل.

انظر فصل المقال: ٩٢، وهو مما قاله النعمان - فيما يحكى - ردا على الربيع بن زياد؛ ط د س: إن حقا.

د ط س: سر نصحي بصدق مقالي.

في المثل (الميداني ١: ١٦) : اخوك من صديقك النصيحة.

عكس للمثل: اضىء لي اقدح لك، انظر فصل المقال: ٢٠٥ والميداني ١: ٢٨٥ والعسكري ١: ٣٦.

د ط س: قال.

ناظر الى الآية: ٨٥ من سورة يوسف.

د ط س: وأنضيت فكري.

انظر في هذا المثل، فصل المقال: ٤٤٨ والميداني ١: ٢٦٩ والعسكري ٢: ٣١.

ب م: الجري.

د ط س: وترسلون.

التطرق: اتخاذ الطريق.

د ط س: في سلفهم.

د ط س: وخبائثها.

د ط س: مستبدا.

ب م: تختطر.

يعلز: تأخذه كربة الموت؛ ب م س ط د: يعلق على.

ناظر الى الآية: ١٦٨ من سورة آل عمران.

البيت لجرير، ديوانه: ٤٢١ وامالي القالي ١: ٩٤ والسمط: ٢٩٢ واللسان (ثرى) .

ناظر الى قول المتنبي:

لا افتخار الا لمن لا يضام مدرك او محارب لا ينام

د ط س: يستغرب -. ويستهل.

د ط س: ونظام.

ب م: دون صلف.

ط د س: قال.

ناظر الى الآية: ٣٩ من سورة النور.

من المثل: تحت الرغوة اللبن الصريح (انظر امثال العسكري ١: ٢٧٠ تحقيق ابو الفضل ابراهيم) يضرب مثلا للامر تظهر حقيقته بعد خفائها.

من قول النابغة:

فبت كأني ساورتني ضئيلة من الرقش في انيابها السم ناقع

ب م: وحذو اتك.

ب م: حزب.

ط س د: هو.

فيه اشارة الى الآية: (واذ نتقنا الجبل فوقهم كأنه ظلة) الاعتراف: ١٧١.

من المثل: حرك لها حوارها تحن (انظر امثال الميداني ١: ١٢٩) ، والحوار: ولد الناقة، معناه: ذكره بعض اشجانه يهج له.

د ط س: سبل.

ط س م: كراعي هذيل؛ د: كرعي هذيل؛ ط د س: يخاف.

د ط س: اثلتنا.

من المثل: صدقني سن بكره، انظر فصل المقال: ٤٥ والميداني ١: ٢٦٥.

انظر ص ١٦٢ الحاشية: ٣.

د ط س: ذنوبنا.

البيتان لابن الرومي، ديوانه ١: ١١٤.

من قول القطامي: وترفض عند المحفظات الكتائف؛ ومعناه تحلل الاحقاد والسخائم عند حلول الامور التي تستدعي الغضب؛ انظر ديوانه: ٥٥ وفصل المقال: ٢١٤ والسمط: ٩٠٣ واللسان (كتف) .

د ط س: مصادرها.

من ابيات تنسب لنصر بن سيار، انظر مروج الذهب ٦: ٦٢ وفصل المقال: ٢٣٣. ووردت في مجموعة المعاني: ١٢ منسوبة لابي مريم البجلي.

ط س د: مهزا.

د ط س: لاجتلت.

د: المنابذة.

د ط س: حواليها.

ط د س: بال.

من قولهم في المثل: " حسبك من القلادة ما احاط بالعنق " انظر الميداني ١: ١٣٢.

البيتان في الاغاني ٢٣: ٦١٦ ورواية الاول: من الناس إنسانان؛ ويروى الشعر لابن الدمينة، انظر ديوانه: ٣١، ١٧٠.

الاغاني: فمنهما.

ط س د: عن.

في النسخ: من.

ط د س: اعتياد.

ط س: يحتقر.

ط د س: أخرى.

ب م: يممت.

ط د س: وشيمة.

ب م: لتزور.

ط د س: يقابل - يسامت.

ب م: فتية، وسقطت العبارة من ط د س.

من قول الشاعر:

احب بلاد الله ما بين منعج الي وسلمى ان يصوب سحابها

بلاد بها شق الشباب تمائمي وأول أرض مس جلدي ترابها

د ط س: لبث.

د ط س: عوائد.

د ط س: تألف.

انظر هذا المثل في فصل المقال: ٣٣٥ والميداني ١: ١٩٨ والعسكري ١: ٣١٣.

ط د س: قمنا.

من المثل: قبل الرماء تملأ الكنائن (الميداني ٢: ٣١) .

ط د س: ائتلاف.

ط س: وتتقيت؛ د: وتسقيت؛ ب م: وتمنيت.

م ب: واجدا.

د ط س: إلى الجهاد لتجهيز.

ب م: والشدة - والنجدة.

د ط س: اخبار.

ب م: من موجز.

د ط س: الرئيس.

انظر المغرب ٢: ٣٠٠ واعمال الاعلام: ٢٢٤ وابن خلدون ٤: ١٦١، وقد نقل ابن عذاري (البيان المغرب ٣: ١٦٤) هذا النص. وراجع Hist. Mus. De Valencia ٢: ١٦٣ وما بعدها.

ب م: ثم.

ط د س: من اوصلهم لرحمه.

هو القاسم بن حمود الحسني، بويع سنة ٤١٢ ثم انتزع قرطبة منه يحيى بن أخيه ثم عاد القاسم إليها وبقي فيها حتى خلع سنة ٤١٤.

د ط س: تأمير عبد الملك ابنه.

ط د س: رويش، والتصحيح عن البيان المغرب.

ط د س: حضرة.

ط س: سبك؛ د: سمك.

ترجمة أبي المطرف ابن الدباغ في القلائد: ١٠٦ والمغرب ٢: ٤٤٠ والخريدة (قسم المغرب والأندلس) ٢: ٣٤٩ (٣٨٧) والمسالك ٨: ٢٢١.

نقل ابن سعيد بعض هذا النص في المغرب.

ط س د: قلبه.

د ط س: المقتدر بن هود.

من قول حسان بن ثابت يعير الحارث بن هشام بفراره (ديوانه ١: ٢٩) :

ترك الاحبة ان يقاتل دونهم ونجا برأس طمرة والجام

ط د س: وأوسع.

ب م: من سره.

ط د س: وحكمه؛ ب م: على حكمه أو حكم المعتمد.

ط د س: الغرور.

ب م: فدخل.

د ط س: بحجة.

د ط س: نصرة؛ ب م: أنصاره.

ط د س: تشاجر.

لم يردا في ديوان المعتمد.

د ط س: ذم.

ط د س: حتى نفاه.

ط د س: المنصور.

ترجم له ابن بسام في القسم الثاني من الذخيرة، واشار الى تضايقه من قدوم ابن الدباغ الى حضرة بطليموس.

ط د س: الآفاق.

ط د س: من شعره.

د ط س: انسك.

ط د س: حد.

س: موفدا؛ ط: وعودا؛ د: موعدا عودا.

ط د س: ما.

ط د س: مما.

ب م: بأناتي.

د ط س: الاوقات.

فيه إثارة من قول المتنبي: وحسب المنايا ان يكن امانيا.

ط د س: له.

ط د س: فعلك.

ط د س: شيئا لم يكن.

د ط س: لا تزال امثلتها.

د ط س: المجد.

انظر هذا الجزء من الرسالة في القلائد: ١٠٧ والخريدة ٢: ٣٥٠، وقد قال الفتح انه وجه بهذه الرسالة إلى ابن حسداي.

القلائد والخريدة: بهذه الحالة قد ارتفع.

ط د س: الأضداد.

القلائد: اضدادها -. اشتدادها - آمادها.

ديوان المتنبي: ٢٥٤.

الديوان: فصرت.

ط د س: نشاط.

ط د س: اين ايمم.

ط د س: لنوائب.

انظر القلائد: ١٠٧ والخريدة ٢: ٣٥٠ والمغرب ٢: ٤٤٠، وقد خلط صاحب القلائد والخريدة بين هذه الرسالة والتي تقدمتها.

ب م: يجيد، وسقط من د ط س.

ط د س: مساويا - أعاديا.

د ط س: بياني.

د: بقوله في شعره، وكذلك هو في القلائد.

البيت الاول وحده للحطيئة في ديوانه: ٢٨٤، وانظر ما تقدم ص: ٢٢٨.

د ط س: وذممت؛ القلائد والخريدة: وما حمدت.

د ط س والقلائد: منه.

القلائد والخريدة: لفني.

د ط س: ان يكون الممات.

د ط س والقلائد والخريدة: والنوب.

من قول ابي ذؤيب:

امن المنون وريبها تتوجع والدهر ليس بمعتب من يجزع

الخريدة والقلائد، وما في الايام رجاء ولا مطمع؛ ط د س: ولا بمستقر على من يرتجع.

كذا في الأصول، ولعل صوابه " ضميت ".

د ط س: النوائب.

ب م: وانتقاض.

ب م: ويتموج.

م ب: يقع.

د ط س: ويقرطني - يقرط.

ط د س: وفي فصل منها.

د ط س: خيلت.

د ط س: مقاصدي؛ خ بهامش س: مطالبي.

ط د س: للنفس.

ب م: ما فيه في.

ب م: الرأفة.

ط: استياك؛ س: اشيال.

ط د س: لم يزل في امتحاني.

د ط س: احالة.

د ط س: والخمول.

د ط س: اعتداء.

ط س د: وفي فصل من أخرى.

ب م: ويعنى به.

ط س: بالغل.

د ط س: اشد.

الواجم: الذي اسكته الهم وعلته الكآبة.

ورد دون نسبة في فصل المقال: ٣٩٩ وفيه " او يتفجع ".

ط د س: واشتمل كتابي على -

ط د س: معربة بذاتها على البعد.

ط د س: واغض.

ط د س: وحمل - فحمل.

ط س: تعير وتكلم؛ د: تغير؛ ب م: تعد وتكلم، ولعل الصواب: تعدى وتكلم.

ب م: يتحصل.

من قول الراجز: اصبر من عود بدفيه (او بجنبيه) جلب، وله قصة في الامثال، الميداني ١: ٢٧٦ - ٢٧٧ وفصل المقال: ٤٩٨ والعود: الجمل المسن؛ والجلب: آثار الدبر.

ب م: تعدد؛ د: يعتد.

ط د س: وتسمع - مثله.

د ط س: العجل؛ ب م: الفعل (اقرأ: الفضل) .

ط د س: مناواتك.

م: التهالك.

ناظر الى قول المتنبي:

اهم بشيء والليالي كأنها تطاردني عن كونه واطارد

ط د س: طلب.

به: سقطت من ط د س.

ط د س: إلا أن.

النطف: العيب او الفساد؛ ط س د: لطف.

د ط س: محط؛ ب م: قحط؛ والقعط: الذليل.

د ط س: عبير.

ط س د: وكل.

ط س د: بدنيا.

ب م: إليه.

م: مخاطبتي.

ب م: الأنس.

ط د س: ثناء؛ ب م: بثنائي.

ب م: بدء.

ط د س: لداجي.

د ط س: وتتوزع.

د ط س: وتغتنم.

م ب: المستريب.

عن: سقطت من ط د س.

ط د س: من لقاء فلان.

ط د س: بتذكاره.

ط د س: وأطرت.

البيت لرجل من بني الحارث، المرزوقي: ١٤١٣ وذيل الامالي: ١٠٢.

ط د س: من أخرى.

ب م: نفسي قد هرمتنا؛ د ط س: هرمتها.

د ط س: الأيام.

ط س د: أعقبه.

ط س: اناء استذل؛ د: اناس.

ط د س: وأي حد فل.

ب م: البحر.

م ب: النكدة.

د ط س: بلغت.

من قول النابغة: فانك كالليل الذي هو مدركي.

ط د س: جرحا وتهيج قرحا.

من قول نصيب بن رباح (ديوانه: ٥٠٩) .

س: شقي جدي.

ب م: بالاجرام.

س: أتحرف.

ب م: اليه.

ط د س: يخلص - ويعرضها - ويأخذ جمله وتفصيله - ويحلي - ويتمم.

ط د س: يطلع عليكم من.

ط د س: وتعض.

د ط س: بقي.

د ط س: رأوه.

د ط س: وهو يعرج.

د ط س: يشفى بشيء.

ط د س: بدمعة ساجم؛ ب م: بدمعة غام وساجم.

س ط د: ويعد - تدرا (تدرأ) .

ط س د: نظم.

ديوان البحتري: ٩٥٤.

في الاصول: عبدشلب، وانظر النفح ١: ٥٣٤.

النفح: بتحقون؛ ط د س: ببحتون.

كان يحجم الجند بنسيئة اذا مروا به ثم يقعد فارغا بعد ذلك (الميداني ٢: ٢٢) .

ط د س: بالشطرنج والنرد.

راجع هذه القصة في مقامات البديع، المقامة البشرية: ٢٥؛ والمعنى انه اقبل على كتب الاسمار والاساطير يقطع بها وقته.

ط د س: أجاريه.

ط د س: الزمان.

ط س: ولو.

ب م: جلف جاف.

ب م: سؤالك.

ط د س: واستنابه -

د ط س: وإنما تأكدت.

ط س: مما يحل.

د ط س: بامثالها.

ط د س: كذوب.

ب م: شبة (صوابها: شبه) .

د ط س: وله من اخرى.

ط د س: ويظهر بالبشر.

د ط س: يعذب.

ط د س: وافسد الاكوان - السداد.

سقطت هذه الرسالة من ط د س.

ط س د: الصنع.

س: أنبا.

ط د: ان السيادة اسرار.

ط د س: بتلك.

ط د س: سرا.

ط د س: لتعلق.

ب م: مدركة.

ط د س: أو تملكت.

ط د س: بحال.

ط د س: التعمق.

ط د: اعربت -. اعرابك.

انظر نفح الطيب ١: ٥٣٤.

ط د س: كتبت من.

ط د س: فضول.

الشئس: القلق؛ ب م: التبس، وموضعها بياض في ط د س.

ب م: أبيت.

ط د س: ما خلص.

الحسن بن هانئ، ابو نواس.

ط د س: النفس.

ط د س: تتذكرون.

ب م: سينفث -. وينصرف.

ط د س: علي.

ط د س: سحركم.

ط د س: في نعمة.

ط د س: قال فيها، وانظر هذه الرسالة في نفح الطيب ١: ٥٣٥.

ط د س: بالتزامه.

من المثل: رمتني بدائها وانسلت، انظر فصل المقال: ٩٣ والميداني ١: ١٩٣ والعسكري ١: ٣٠٩.

ب م: وردني.

النفح: بلطيف.

ط د س: مرورة؛ النفح: مورودة هضابه واجراعه.

من قول الشاعر:

اقرأ على الوشل السلام وقل له كل المشارب مذ هجرت نعيم

من قولة أوردها ابن قتيبة في الشعر والشعراء: ٢٦.

ب م: عفره.

ب م د ط س: وجنانه.

ط د س: وتحتوي عليه نجاده.

ط د س: فارقت.

من قول المتنبي:

احن الى اهلي واهوى لقاءهم واين من المشتاق عنقاء مغرب

الراس: سقطت من س.

العملس: القوي الشديد على السفر؛ ط س: عماس.

الخريت: الدليل الحاذق بالدلالة.

ب م: الحام؛ والخام: نوع من البلغم (مفيد العوم: ٤١) .

من قول دكين الراجز:

جاءت به معتجزا ببرده سفواء تردي بنسيج وحده

والسفواء: الخفيفة الناجية السريعة؛ وفي الاصول " الشقراء " وهي للفرس؛ والسفواء صفة للبغلة.

من قول عمر بن ابي ربيعة:

كتب القتل والقتال علينا وعلى الغانيات جر الذيول

ب: التوبة.

وتستعدي الناس: وردت في م: وحدها.

تقرأ: تنسك.

ديوان أبي نواس: ٣٠٩.

ب م: وقولك.

من المثل: أعن صبوح ترقق (فصل المقال: ٧٥، ٧٦ والميداني ١: ٣١٥ والعسكري ١: ١٦) أي يعرض بشيء وهو يريد غيره.

من المثل: اذا سمعت بسرى القين فانه مصبح (فصل المقال: ٣٥، ١٠٧ والميداني ١: ٢٧ والعسكري ١: ١٢ والجمهرة ٣: ١٦٨) واليقين: الحداد، ينزل في البادية فيمكث اياما فيكسد عليه عمله فيأخذ يوهم الناس انه سار راحل عنهم وان لم يرد ذلك، فاصبح لتكرار الامر لا يصدق؛ ومصبح: مقيم حتى الصباح.

ط د س: سحرنا.

ط د س: لدينا.

ب م: تبلغه - تسوغه.

ط د س: بقربك.

ط د س: ولا تمكن من أن تراها.

لامرئ القيس، وصدره: فادركنه يأخذن بالساق والنسا (الديوان: ١٠٤) شبرق: مزق، المقدس: الراهب الذي يأتي بيت المقدس.

ط د س: حالنا.

ط د س: عنها.

ط د س: فاعلم.

ط د س: نخرج.

د ط: النوم، ط: الناس.

ط د س: الرقعة.

ترجم له ابن بسام في القسم الثاني من الذخيرة.

ط د س: منها.

ط: ودار دار الدنيا.

ط د س: فعله.

ط د س: ولابي المطرف من رقعة قال فيها.

المذوق: الكذب والنفاق.

ط س: التأمل.

ط د س: أنا نحمد -. ولا نتوقع.

من قول المتنبي:

طلبت لها حظا ففاتت وفاتني وقد رضيتني لو رضيت بها قسما

ط د س: يتذاكرون -. يتعاطون.

ط د س: يلح عليه.

ط د س: على.

البيت لابي تمام، ديوانه: ١١٢، وفيه: فاحسن مغرب.

ط د س: التعمق.

ط د س: ذكرك.

ط د س: من الصلة.

م: ومنتدى؛ والكلمة غير واضحة في ب.

ط س: خاطبت.

ط د س: كتبت.

ط د س: حال حمول.

ب م: حال حمول.

م ب: يبدل؛ ط د س: بأن يديل.

ط د س: والسرو.

ط د س: فيمن.

ط د س: الاشغال.

وفي فصل: سقطت من ط د س.

ط د س: وحماية.

ب م: وحفظة.

البيت لأبي العتاهية، ديوانه: ٦١٢.

انظر القلائد: ١٠٩ والخريدة ٤: ٣٥٥.

ب م: السفر.

ب م: والعين.

د ط س: وتخليت من.

القلائد والخريدة: فهي كاسفة بالي، كاشفة عن خبالي، لصبح.

ط د س: ذوائبي.

القلائد والخريدة: مطالع اعمالي، واراني -. الخ.

ط د س: عامرة.

ط د س: وله سبب فتح.

ط د س: حد.

د ط س: بشره.

ط د: وناظم.

شروح السقط: ١٥٠.

ط د س: ان تاسيت.

د ط س: قضية.

ب م: بالكتابة.

ط د س: يتهم أنه.

ط د س: الا على.

ط د س: كمالا.

انظر القلائد: ١٠٩ والخريدة ٤: ٣٥٧.

د ط س: يكلف ويعشق.

ناظر الى قول المتنبي:

وما كنت ممن يدخل العشق قلبه ولكن من يبصر جفونك يعشق

س: واختلفت.

د ط س: ارديتها.

ب م: وشيها.

ط د س: بكل.

ب م: والصبوح.

ط س: ويشرب؛ د: ويطرب.

د ط: ويطرب.

س: لم يتسن لي.

ب م: الباء والعين.

ب م: الباء والعين.

ط د س: فطيب.

ب م: المنتظمة.

د ط س: بغضنهما.

ط د س: التعمق.

من قول الشاعر:

وحدثني يا سعد عنهم فزدتني جنونا فزدني من حديثك يا سعد

د ط س: خاطب بها من سرقسطة بعض اخوانه بالغرب، ونقلت هذه الرقعة من خط يده.

عجز بيت لعمر بن ابي ربيعة (ديوانه: ٤٣٤) وصدره: اما الرحيل فدون بعد غد.

م ب: منة.

ط د س: إليك.

ب م: معجل.

ط د س: في.

د ط س: وقتها.

هنا وقع خرم في س ضاعت بسببه أوراق.

ب م: عليها بودك.

انظر القلائد: ١٠٨ والخريدة ٢: ٣٥٤.

د ط ب م: ينشط سماعها.

سباء الخمر: شراؤها.

د: زاخرة؛ ط: زاجرة.

القلائد: ١٠٨ والخريدة ٢: ٣٥٤.

يا سيدي - حرزه: سقط من د ط وكذلك من القلائد والخريدة.

القلائد والخريدة: يعبق في.

القلائد والخريدة: تظهر.

القلائد والخريدة: ايناسه.

ب م: املها -. جذلها.

القلائد: ١٠٩ والخريدة ٢: ٣٥٦.

من قول ابي تمام:

مطر يذوب الصحو منه وبعده صحو يكاد من الغضارة يمطر

ط د س: وندمانا.

ط د: ومن أخرى.

د ط: مهدي.

د ط: مقسوم.

د ط: الضحى.

د ط: للقيام.

ط د: وتخدش الخبز.

د ط: تنشط.

ط د: الخاطر.

ب م: موضع.

د ط: نطيل فيها الحمد.

ب م: في الاجتناء.

ب م: يرد اليك.

د ط: فريضة.

د ط: تنزع.

اشارة الى المثل: " مرعى ولا كالسعدان ".

د ط: الحسن.

د: الشيب.

د: تتحملها، ط: لتحملها.

كذا في الأصول ولعل الصواب: " جبره ".

د ط: بعض المولدين.

د ط: الاقوال منها.

ط د: بحالة فلان.

ط د: وخلصت منه.

ط د: فعلى فضله عولت عليه توكلت واتكلت.

ط د: والمشهد.

البيتان للمتنبي، ديوانه: ٤٨١، ٤٦٠؛ ب م: كلام عنده.

القلائد: ١٠٧ والخريدة ٢: ٣٥٢.

م: الردى.

د ط: العلم.

ب م: جبرون.

ط د: لا تكثروا.

م ب: ويجرع ذا البها.

ب: عر، م: عن، وسقط البيت من ط د.

انظر المغرب ٢: ٤٤٠.

المغرب: بصحبته.

المغرب: تجريه؛ ب م: جرته.

د ط: تشيعا.

د ط: مجد.

ترجمته في المغرب ٢: ٤٤٢ والجذوة: ٢٠٩ (وبغية الملتمس رقم: ٧٧٣) ، ومسالك الابصار ١١: ٤٤٧.

ط د: الاوان.

ط د: الفقيه أبي محمد بن الحسن المعروف بابن الكتاني قال:

ط د: ترددي.

المغرب: عرف.

المغرب: له بين احناء الضلوع حريق.

ط د: من القيمات اسيرة كأنها فلقة -. سمعت الشعر -. م ب: هذه الأبيات.

ط د: من القيمات اسيرة كأنها فلقة -. سمعت الشعر -. م ب: هذه الأبيات.

هذه هي الرواية التي ذكرها الحميدي نقلا عن ابن حزم، وهي مختلفة اختلافا كبيرا عن الاولى؛ وسقطت هذه الرواية من د ط.

قد وردت ترجمة محمد بن الحسن المذحجي الكتاني الطبيب في طبقات صاعد: ٨٢ وابن أبي أصيبعة ٢: ٤٥ والصفدي ٢: ٤٥ وجذوة المقتبس: ٤٥ وهو يرد باسم محمد بن الحسن ومحمد بن الحسين؛ راجع مقدمة كتاب التشبيهات؛ واستبعد ان يكون هو نفسه صاحب القيان، الذي يتحدث عنه ابن بسام بقوله " كثير الترقيح والاستعمال لضروب من الكذوب وزور المقال ".

ب م: العلم.

م ب: على.

ط د: خطاطات.

ط د: علوم.

ب م: المسكوب.

د ط: واخبرني الفقيه ابو الحسين.

د ط: بعض الشعراء.

د ط: وتحدث.

د ط: ليعرب.

د ط: يحكى.

انظر ابن خلكان ٤: ٣١٦، ٣٢٠ وديوان المعاني ١: ١٧٨.

ابو عبد الله محمد بن خلصة الشذوني الداني؛ راجع ترجمته في الجذوة: ٥١ (وبغية الملتمس رقم: ١١١) ونكت الهميان: ٢٤٨ والتكملة: ٣٩٥ والمسالك ١١: ٤٥ ونفح الطيب: ٤: ١٠٠، ١٥٦ واشار اليه ابن الابار في تحفة القادم: ٢، وانظر الوافي ٣: ٤٢، وقال ابن الابار في التكملة: وقرأت ان في ديوان شعره قصيدة له على روي الراء يهنئ فيها المقتدر احمد بن سليمان بدخول دانية وتملكها سنة ٤٦٨.

ب م: فصل؛ وسقط العنوان من د ط.

ب: بما القه؛ م: بما لقة.

ط د: هي؛ ب: الذي بها.

ط د: البشر.

ب م: استوفتهم.

ط: الشرح؛ ب م: الترج.

ب م: واصابتني.

د ط: روضة وغدير.

ط د: جعلت.

منها: سقطت من ط د.

قد مر هذا البيت ص: ٣١٤، وهو للمتنبي.

د ط: المجد.

ب: الصميم.

د ط: بحرك وبرك.

د ط: كفؤ.

ب م: الذل.

النفح: وثنى.

هذا البيت والذي يليه وردا في النفح ٤: ١٥٦.

ط: لذكرك.

ط د: بفخرك.

ب م: ووداد.

ط د: وفلان وافاني.

ط د: علمت.

ط د: قال.

انظر بعض ابياتها في النفح ٤: ١٥٦.

ب م: ظنين.

د ط: لديك الجون.

د ط: جراه لي؛ ب م: اعدى بما يعدى.

ب: ألذ.

ط د: لي.

ط د: فلاحظني - وكلمني.

ط د: ومن مرثية له في ام معز الدولة.

م: حفيل.

ط د: والزمان.

د ط: ينضى.

انظر الجذوة: ٣٧٨ (بغية الملتمس رقم: ١٥٤٦) والمغرب ٢: ٣٣ والخريدة ٢: ١٢ والمسالك ١١: ٤٤٧ والنفح ٣: ٣٦٣، ٤٢٣ والتكملة رقم ١٦٩٠؛ واسمه عبد الملك بن غصن الخشني من اهل وادي الحجارة، لقي ابا الوليد يونس بن عبد الله القاضي وحدث عنه بمقالة حنش الصنعاني في قرطبة، وكان فقيها اديبا شاعرا صاحب منظزم ومنثور؛ وكانت وفاته بغرناطة سنة ٤٥٤.

د ط: وقته.

ترجم ابن سعيد في المغرب ٢: ٣٠ لمن اسمه عبد الملك بن حصن وقال انه كان من اعيان الوزراء واعلام الكتاب والشعراء، وذكر انه هو الذي سجنه المأمون حتى تخلصه ابن هود من يديه؛ ويعتقد الدكتور شوقي ضيف محقق المغرب ان هناك خلطا بين عبد الملك بن غصن الحجاري، وعبد الملك بن حصن، وان هذا الخلط وقع فيه ابن بسام وابن الابار (التكملة رقم: ١٦٩٠) وصاحب النفح؛ وانا استبعد ذلك، فان ابن الابار لم يقل انه كان وزيرا للمأمون وانما قال " وامتحن ب

<<  <  ج: ص:  >  >>