للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

ليلى الاخليلية؛ وابو حزام العكلي شعره عويص.

ديوان ابن هانئ: ٢٢.

الديوان: وسحت؛ د ط: ومجت.

الديوان: ووكرك.

الديوان: العدل.

ط د س: رجع وقال ادريس؛ وورد منها بيتان في مسالك الابصار.

ط د س: محاسنا؛ ب م: يرقاه؛ د: ترقاه؛ واليرنأ واليرناء: الحناء.

ط د س: فاء.

ب م: الحول.

ط د: يد.

ب م: على سودا - اورق؛ المسالك: على متردى؛ وسقط البيت من ط د.

ط د: وله من اخرى؛ س: وقال من أخرى.

ط د س: من كثب.

ب م: ازوره؛ د ط: اردده.

ب م: الزمان.

ب م: موضوءة؛ وسقط البيت من ط د س.

ورد منها بيتان في المسالك.

ط د: قلبي وعيني.

ط د، تلمع.

د ط س: وهي.

ديوان التهامي: ٤٩.

ديوان قيس بن الخطيم: ٤١، وانظر التعليق على هذا البيت: ٢٠٣ في الديوان.

البيت من الحماسية رقم: ١٤ ص: ١٠٨ في شرح المرزوقي، وهي تنسب الى بشامة بن حزن، ونهشل بن حري، وبعض بني قيس بن ثعلبة.

ب م ط د: درت.

الواغل: المتطفل على الشراب.

شروح السقط: ١١١٣.

ورد منها في المسالك ١١ بيتا، وسقطت من ط د س وهي وما بعدها حتى نهاة الترجمة.

ب م: الليل، والتصويب عن المسالك.

ب م: المراح.

ب م: لمرتد.

عبد العزيز بن محمد بن ارقم النميري الوادياشي، سكن المرية، وأقام بدانية مدة عند اقبال الدولة علي بن مجاهد ثم صار الى المعتصم محمد بن صمادح، وكان من وجوه رجاله ونبهاء اصحابه، وقد توجه عنه رسولا الى المعتمد بعد ٤٦٠، بصحبة ابي عبيد البكري والقاضي ابي بكر بن صاحب الاحباس؛ وله " الانوار في ضروب الاشعار " ثم اختصره وسماه " الاحداق "، توفي في امارة المعتمد بن عباد، (انظر التكملة رقم: ١٧٣٥ ونفح الطيب ٣: ٤٩٨ والقلائد: ٨) .

د ط س: ارباب.

د ط س: بديعة.

د ط س: وينسق في.

ورد بعض هذه الرسالة ص: ٢٤٥ منسوبا الى ابي عامر التاكرني، وذلك فيما يبدو وهم من ابن بسام؛ وقد وقع اختلاف في القراءة في المرجعين أشرت إلى بعضه، وأبقيت يعضا منه كما هو.

ط د س: الأيام.

س: الانفصال والإنعام.

ط د س: إني.

ب م: افتتح؛ ط: ابتلج.

ب م: نائي.

وردت قبل: ليعلم؛ ب م: ليعمر.

ب م ط: ليطمس.

س: لتروح.

ط د: الانفلال.

ب م ط د س: جليلة.

ب م: تقابل -.تسامت - تنال.

مرت قبلا: " ضئيلة ".

ط د س: وشريعتي.

ب م: استند.

ب م: نائي.

ط د س: العدو.

ط د س: افل قائدهم؛ ط وخ بهامش س: بل أفل.

ط د س: يضره.

ب م: عصبه.

من المثل: " زاحم بعود او دع " (الميداني ١: ٢١٦) أي لا تستعن إلا بأهل السن والتجربة.

ط د س: ولما رغب ان توطئه - الخ؛ وفي ب م: تطويه.

ط د س: التماحا.

ط د س: المجنب.

ب م: الندى.

س: للمصاحب.

ب م: جوده.

ط: فالضياع؛ س: فالضمانة.

د ط س: لابنه.

ط د س: برقعة قال فيها.

ب م: ويسبح في محاسن ربه.

ب م: وأخذ ناظري.

ب م: حكاه.

ط د س: وسدد.

س: خلال؛ ط د: خجلة.

ب م: فكأن.

عجز بيت للمتنبي، وصدره: لعل عتبك محمود عواقبه.

ط: تعلق.

ط د س: ولا بأنه قد ولج له؛ ب م: ولا بأنه أبه قد وبه له.

ط د س: وطار غباوة غفلته.

د ط س: حفيره.

د ط س: وحل بطائر؛ ب م: الاحسان.

د ط س: وسما بصره حتى رماه.

د ط س: كربا.

اشارة الى المثل: " ان الشقي وافد البراجم " (فصل المقال: ٤٥٤) .

ب م: وندايته؛ ط د س: وتدانيه منه الآخر.

ط د: وتنقله.

ب م: بارسطاليس.

ط د س: والقعقعة.

ب م: والسعر.

ب م: قاطو اغورياس.

ط س: وبار أرمينياس.

د ط: ثمره وزهراته.

ط د: ارميت.

ب م: ووارثه.

ب م: برسومه.

ط د: مغنى؛ س: مغنا.

د: وبقلا؛ س: وثهلان.

ب م: موضع شرفه.

د ط: الفقهاء.

نص الحديث (البخاري، باب العلم:٣٤) ان الله لا يقبض العلم انتزاعا ينتزعه من العباد، ولكن يقبض العلم بقبض العلماء حتى اذا لم يبق عالم اتخذ الناس رءوسا جهالا فسئلوا فأفتوا بغير علم فضلوا واضلوا؛ وانظر صحيح البخاري، باب الاعتصام: ٧.

د ط س: تبينت - المراس.

ط د س: اسود.

ط د س: منضود.

ب م: شرفاتها - عرصاتها - منها؛ ط د س: علي منهم.

ب م: يد لسان.

ط س د: حتى عرضت.

لطرفة بن العبد (او كليب) ؛ انظر فصل المقال: ٣٦٤ - ٣٦٥.

ط د س: غير نفيس.

س: لنا

انظر اللسان (جعر) ؛ وجعار: الضبع، وفي رواية البيت: لم يشهد القوم، وانظر الميدان ١: ٣١٠ تحت المثل " عيثي جعار؛ ط د وخ في هامش س: حاضره.

ط د س: سؤال ابن سيده أبي الحسن فلم يفكر في العواقب.

البيتان للأخطل التغلبي، ديوانه: ١٣٢.

ب م: العقاب المنشور؛ وفي التكملة: عتاب المتسور.

د ط س: سبيل.

ديوان بشار (جمع العلوي) : ٩٨، وورد البيتان في الموشح: ٣٨٥ والأغاني ٣: ٢٠٤ وفي كليهما " تحدثت عن " مع أن مواضع الشاهد في ما يورده أبو الأصبغ.

ط د وخ بهامش س: سألتك.

ب م س: تحفيته.

ديوانه ٢: ٥٥.

الديوان: بمحبر.

يبدو ان في هذا الرأي بعض استناد الى رأي ابن حزم الظاهري حيث يقول، ومما احدثه اهل الإسلام في اسماء الله عز وجل " القديم " وهذا لا يجوز البتة، لانه لم يصح به نص البتة، ولا يجوز ان يسمى الله تعالى بما لم يسم به نفس (الفصل ٢: ١٥١ - ١٥٢) وابن حزم يرى ان اسماء الله مثل قدير وسميع وبصير، غير مشتقة، ولكنه لم يقل شيئا من هذا في الصفات على وزن فاعل كما قال ابن سيده.

ديوان العجاج ١: ٤٢١، قال الشارح: ولا يقال: الله ارتاح، ولكنه اعرابي مجنون جلف جاف.

ديوان القطامي: ١١١.

اللسان والتاج (خدلج) وديوان المعاني ١: ٢٢٥.

الخدلج: العظيم الساقين.

ط د: لابتعاثنا.

انظر معجم المرزباني: ٧٨.

سقط من ب م وزدناه من معجم المرزباني، والابيات لم ترد في د ط س.

هو ابو نخيلة السعدي وقبله: دستية لم تأكل المرقتا (انظر اللسان والتاج مادة " فستق ") .

د ط س: آخر؛ والشاعر هو عقفان بن قيس بن عاصم اليربوعي، شاعر جاهلي، وصدر البيت: سأمنعها او سوف اجعل امرها؛ انظر السمط: ٧٤٦ والجمهرة ٣: ٤٩٠ وامال القالي: ٢: ١٢١ والصناعتين: ٣٠١ واسرار البلاغة: ٣٧ واستوفى هنالك تخريجه فراجعه.

شرح ديوان زهير: ٧٦.

الديوان: فلم يصلح لكم.

في ب م ط د س: قد جاءكم موعظة من ربكم. وقد جاءكم البينات، وليست الآيتان كذلك فالاولى قد جاءتكم موعظة، وليس فيها الشاهد المراد؛ والثانية ليست آية، ولذلك ابحت لنفسي تغيير هذا كله، فابقاء ذلك في المتن لا يجوز، وهذا نوع من الخطأ غريب.

ورد غير منسوب عند سيبويه ٢: ١٧٤ وانظر الخصائص ٢: ٤١٧ والخزانة ٣: ٣١٢

ديوانه: ١٢٦ وانظر سيبويه ٢، ١٨١ والعيني ٤: ٤٨٣ والخزانة ٣: ٣١٢.

ديوانه: ٤٦٧ (اعتمادا على الذخيرة دون أي مصدر آخر) .

ب م: هي حلية الرجال والنساء.

ب م: يا لهذه الطريقة والمنازع الفظيعة.

شدي على نفسك ازارك، في مسند احمد ٦: ٦٥، ٩١، ١٨٥.

صدر البيت: الا أبلغ أبا حفص رسولا؛ والشعر لرجل من الانصار لرجل من الانصار، العقد ٢: ٤٦٣.

صدره: النازلون بكل معترك؛ والشعر للخرنق بنت هفان ترثي زوجها عمرو بن مرئد وابنها علقمة واخويه حسان وشرحبيل. انظر امالي القالي ٢: ١٥٤ والسمط: ٥٤٨، ٧٨٠ والخزانة ٢: ٣٠٦ والعيني ٣: ٦٠٢ واللسان (نضر) .

ديوانه: ٩٦٩.

ب م: كرك؛ د ط وخ بهامش س: حرة؛ د ط س: وخلاخله.

ديوان الخنساء: ٣١، وصدر البيت " فذلك في الجد مكروهه ".

بهامش س أنه مما أنشده ابن دريد، ولكن لم يعين قائله.

انظر امالي القالي ١: ٢٤٥ والعيني ٢: ٤٧ والشعر والشعراء: ٣٦٢ والحماسة رقم: ٦٩٩ (المرزوقي) والتبريزي: ٤: ٧٧.

الاغاني ١٠: ٣٣٠.

عجز بيت الفرزدق، يرد صدره فيما يلي؛ انظر سيبويه ١: ٣٠٥ والعيني ٢: ٣٥٥ والخزانة ٢: ١٠٢ وشرح شواهد الكشاف: ١١٣.

ط د: تسوغ له " توشحا " لقالها.

شرح اشعار الهذليين ١: ٣٨.

البيتان في الحيوان ٦: ٤٢٥ والبيتان ٣: ٢٤٦.

الحيوان: تركت الركاب لأربابها واجهدت نفسي.

د ط س: بياني؛ م ب: لحييه.

البيت لابي تمام، ديوانه ٤: ٤٢.

اشار في ب م الى ان هذه العبارة آية قرآنية، وليست كذلك.

ب م: ابوء به؛ ط د: ابوا به، فأما أبؤو فانها لغة في أبأى، أي ارفعه عن ذلك.

فرشه: سقطت من ط د.

جاء في مقدمة الجزء الثاني من البيان " الذين كانوا مصابيح الظلام وقادة هذه الايام وملح الأرض وحلي الدنيا "؛ ولم يقرن هنا بين لفظتي " القادة " و " الذادة " فلعل ابن أرقم يشير الى ورودهما في موضع آخر.

القداميس: جمع قدموس وهوالسيد؛ ب م: القراميس؛ ط د س: السراة.

ط د س: وحوى هذا التسور يا ابا الحسن - الخ.

البيت للفرزدق، ديوانه ٧١ وانظر فصل المقال: ٣٦٢ والمعاني الكبير: ٨٧٦، ١٢٠٩ وروايته: تحت الثرى تستثيرها.

الأبيات للمتنبي، ديوانه: ٣٣٤.

هذه العبارة مبنية على الافراد في د ط س: وشان ببعره، - وبحجمه - وكان كلامه - الخ.

ليس في قراءة هذه الآية خلاف بين القراء، ولم اجد فيها لابن عامر انفرادا وإنما جاء قبلها " ومكر الشيء " وقرأها حمزة ساكنة الهمزة، (انظر كتاب السبعة: ٥٣٥) وقد دافع عنه ابو الفارسي كثيرا في ذلك.

قراءة ابي عمرو " برق " بكسر الراء، وقرأ ابان ونافع عن عاصم بفتحها (انظر كتاب السبعة: ٦٦١) .

يعني قراءته " اطهر " بفتح الراء، انظر المحتسب ١: ٣٢٥.

ذكر في اللسان أن المضارع من قنط تكون عينه مكسورة ومضمونة ومفتوحة.

سورة الشعراء: ٢٢١.

شبيه لما في البيان ٢: ٦.

البيتان لحمزة بن بيض، انظر الميداني ١: ٣١١ والمثل " على أهلها تجني براقش ".

د ط س: على راي.

د ط س: بتزيد.

ط د س: والمحدود -. والمنجوه.

د ط س: في استخراج ذلك فأحس بالمكواة.

فصل المقال: ٤٣٢ " قد يضرط العير -. " والميداني ٢: ٢٨ والعسكري ٢: ١١٧.

ط د س: فلاذ.

ب م: مخمورا.

ب م: القرض.

ط د س: تلك.

ط د س: وتكثير.

يعني أنها تنم عن أنها عمل مؤدب الصبيان.

ب م: بهذيات؛ وسقطت من ط د س.

لم يرد هذا القسم كله في د ط س.

ب م: خضيب خطيب.

الارعاظ: السهام؛ وكسر عليه ارعاظ النبل: اشتد غضبه عليه، وهذا مثل، انظر الميداني ١: ٢٤.

كان حق هذه اللفظة أن تصبح " فيا عاذلي " أو " فيا لائمي " ليطرد ما يبنيه ابن ارقم في ما يلي.

ديوانه: ٢٤٢.

ديوانه: ٩٩.

البيت في البيتان ١: ١٠ وهو لعروة بن الورد، ديوانه: ١٠١ وورد في الحماسة: ١٧١٩ لعتبة بن بجير، وقيل انه لمسكين الدارمي وفي الأغاني ١٣: ٦٧ انه للعجيز السلولي.

د ط س: السلطانية.

هي الرسالة التي تعقبه فيها ابن سيده؛ ويقول ابن الابار في التكملة إنها وجهت الى صاحب مصر سنة ٤٥٢.

د ط س: لبرد.

د ط س: ادخرها.

د ط س: الشأو.

د ط س: والانفصال.

د ط س: أم.

ط س: لبيدة؛ د: لبيد.

ط د س: حمل.

ب م: نظمه.

هبذ وهابذ: أسرع في الطيران.

م: جنبا؛ وهي غير واضحة في ب.

م ب: لدن.

د ط س: وتطرد علي.

ط د س: الأدهر.

ط د س: وقلدت - وضمنها.

ب م: والمنتهى.

د ط س: يتصرف.

د ط: وضمن الحملة (د: الحبلة) حديثا؛ س: وضمن الجملة حربيا؛ وهو الصواب.

د ط س: النية.

م: وسط؛ ب: وسك.

ط د س: وقد كان لأبي.

ط د س: شرافات.

ط د: وفتحت - سببا.

ط د س: لايراد إهماله الحاجات.

ط د س: لغرائبه.

ط د س: ومنتهضون.

ط د س: كتائبه.

ط د س: مات.

د ط س: رقموا النجوم اصرعوها.

بداية هذه الفقرة في د ط: ولم يكن ليقرع بابا - الخ.

ب: باناختها؛ ط د س: باجابتها.

د ط: وخص.

د ط س: فندب - وصفوة الظهراء فلانا مضمنا - الخ.

د: ينزل به منزله؛ ط: مزل به مزل؛ س: مذل.

ط د س: الادنى.

د ط س: العجمة.

د ط س: وتحفة.

د ط س: وتغشيه أقمارها.

د ط س: والزمن.

د ط س: كمية.

ب: ولا سيرت غده؛ د ط س: شربت.

ط د س: الوزير بها.

ط د س: المظلمات.

ط: فمررت.

د ط س: بمداخلتها.

ط د س: وتوفير.

ب م: من.

ط د س: الخشنة.

ط د س: بمحادثة.

ط د س: وأمره محمول على - الخ.

ط د س: الطاعة.

ط د س: والمعاملة.

ط د س: الأفلاك.

ط د س: بما.

س: ورويت، د ط: ووريت.

ط د س: وكادت تثمر - الشمس.

السمار: اللبن المشوب.

القلائد: ١٣٢ والنفح ٣: ٤٩٩ والخريدة ٢: ٣٩٨، وسقط هذا الفصل كله من د ط س، ولم يشر ابن بسام في فهرست كتابه الى انه سيترجم له، وقد زاد ما هنا عما في القلائد، فاذا حكمنا أن هذه الترجمة دخيلة فمعنى ذلك ان الذي أدرجها هنا اعتمد على القلائد ومصدر آخر؛ وفي ط د س: وابنه أبو عامر بجهة المرية ناظم ناثر، ولم يقع إلي ما أجعله سببا لذكره؛ ١ هـ.

هذه القصيدة في مدح الامير المرابطي عبد الله بن مزدلي.

القلائد والخريدة: برا يوم.

ب م: مردلى ولى له كان تدفعه.

ب م: لكما؛ القلائد: لهم، والتصويب عن الخريدة.

القلائد والخريدة: وكتب شافعا لرجل يعرف بالزريزير.

القلائد: وشهابي.

ب م: موصلة.

الكرواء: الساق الدقيقة؛ الخذواء: الأذن المسترخية؛ ب م: كوراء - لحدواد؛ القلائد: كدواء - بجذواء.

الفور: الظباء، والكافور هنا كناية عن الثلج؛ والصرد: طائر فوق العصفور، والصرد: البرد.

زيادة من القلائد.

ب م: الأدب.

الاهذاب: الاسراع.

عجز البيت: لم يستطع صولة البزل القناعيس؛ وهو لجرير كما في اللسان (قنعس) وانظر ديوانه: ٢٥٩ (ط. صادر) .

الزبير بن عمر احد ولاة المرابطين بالاندلس، ولي قرطبة، وفي سنة ٥٢٦ امر علي بن يوسف باضافة ولاية قرطبة الى تاشفين وتحويل الزبير الى غرناطة (المغرب ٤: ٨٧) ومن ثم عدة ابن سعيد (المغرب ٢: ١٢٧) صاحب قرطبة كما عده صاحب مفاخر البربر (٨٢) من ولاة غرناطة، لأنه ولي البلدين، وهو صاحب منية الزبير (نفح الطيب ١: ٤٧١) وللشاعر ابي بكر ابن الابيض اهاج فيه (النفح ٣: ٤٨٩ - ٤٩٠) وقال فيه ابو بكر الصيرفي مؤرخ دولة المرابطين " ندوة الزمان كرما وبسالة وحزما واصالة " (الاحاطة ١: ٤٥٨) .

ب: فبدى.

ب م: واعتاد العز الذبول -. واعتاد بعد ذاك النقص.

ب م: ولفاتني.

تاشفين بن علي بن يوسف بن تاشفين: احد رجالات المرابطين شجاعة وبلاء في الأندلس وزهدا وصلاحا، ولاه ابوه على امارة غرناطة والمرية سنة ٥٢٣ ثم اضاف اليهما قرطبة، فكانت له معارك في الجهاد مشهورة، ولما توفي ابوه سنة ٥٣٧ خلفه في امره المسلمين، وقد خاض الحروب ضد الموحدين، ولقي مصرعه سنة ٥٣٩ (انظر الاحاطة ١: ٤٥٦ والمغرب ٤: ٧٩ وما بعدها) .

من اهل قرطبة وسكن بلنسية، انضم الى المأمون صاحب طليطلة بعد انفصاله عن المنصور عبد العزيز بن ابي عامر، وقد انتفع به الناس في وزارته لدينه وسكون طائره وسلامة باطنه وظاهره، وكانت وفاته ببلنسية ليلة الاثنين لليلتين خلتا من صفر سنة ٤٥٨ ودفن يوم الثلاثاء بعده، ذكره ابن حيان وأطال في الثناء عليه (انظر التكملة رقم: ١٥٥٥ وذكره صاحب النفح ٣: ٥٥٩ ولكنه خلط بينه وبين ابي مروان عبد الملك بن مثنى، وهذا الثاني ترجم له في المطمح: ٣٠) .

د ط س: محمد بن صبغون.

د ط س: قلد.

قال - حيان: سقطت من ط د س.

ط د س: محمد.

ب م: بقرطبة.

د ط س: ثلاث.

ترجم له ابن بسام في القسم الرابع من الذخيرة (المطبوعة ٤/١: ٦٧) .

د ط س: درجة.

الاروية: الحبال، المفرد: رواء.

د ط س: وصرف نوائب.

لم ترد هذه الزيادة في س.

د ط س: محاسنه.

ب م: فاخرت.

ب م: فراحا.

د ط س: الفضل.

د ط س: والأدب.

ط د: الأمانة.

د ط س: مطالعة.

د ط س: بالتشتيت.

ط س: بمبغاه.

د ط س: سهره.

ب م: العزم.

د ط: استقل.

من قول المتنبي:

وضاقت خطة فخلصت منها خلوص الخمر من نسيج الفدام

ب م: فيها.

د ط س: عظيم.

ب م: رغبا.

ط س: وأدجت.

د ط س: واقيم صعري.

ب: المايابة.

د ط س: برقعة منها.

د ط س: الاقسام.

البيت لابي تمام، ديوانه: ٣٥٥.

ط د: فتصوب.

د ط س: وعاه.

د ط س: ومآخذ الفضائل.

ط: وغمر.

د ط س: نزقت.

ط د س: خطرك.

د ط: وحلاه.

من قول الحرمازي: داهية وصماء الغبر؛ راجع المعاني الكبير: ٦٧١ واللسان (غبر) وفصل المقال: ١٤١؛ والغبر: الماء الذي قد غبر زمانا غير مورود ولا يقربه احد من اجل تلك الصماء وهي الحية.

د ط س: سمع طفل منا.

د ط س: ولا خامر رضيعنا في مهده.

د ط س: وعامل طبقاتهم.

ط د س: فالذكاء مه هذا منه - الخ.

د ط س: وأما عامتنا بعد.

ب م د ط س: وصحت الحيلة والحال.

ب م: اقرعتها؛ د ط: فزعتنا هذا التفريع وردعتنا؛ س: أفزعتها - التفريع.

ب م: بالنكوص.

ب م: قد نادى.

ط د س: أشد.

ط د س: مقال إلى.

من قول الأعشى:

فقال ثكل وغدر أنت بينهما فاختر وما فيهما حظ لمختار

ب م: الخافي؛ ط د س: الجاني.

تلخصت هذه الفقرة من أولها في د ط س: فجاءت: وقد وقفت على ما وصفته من الاسنتباذ - الخ؛ وصدرت ب " وفي فصل ".

ب م: الايام.

د: الزمان.

اذا أصاب الرجل عند صاحبه افضل ما يريد من الخير والخصب قالوا: وجد ثمرة الغراب وذلك ان الغراب إنما يبتغي من الثمر اجوده وأنضجه لقرب تناوله عليه في رءوس النخل (ثمار القلوب: ٤٦٣) .

د ط س: بما اغبطتني - وأبهجتني.

ب م: وانتظرت.

من قول المتنبي:

فلو أني استطعت خفضت طرفي فلم أبصر به حتى أراكا

ذكر ابن القلاس (بالفاء) عرضا في المغرب ١: ٣٦٣ والنفح ١: ١٨٦ وقال المقري: وبنو الفلاس من اعيان حضرة بطليموس؛ ولا لبس في قراءة القاف بحسب الكتابة المغربية والاندلسية، والقلاس هو صانع القلانس، ولعل هذا هو الصواب في الاسم.

ب م: وكان من عليه -. ايضا.

د ط س: فصول.

لم يرد هذا العنوان في د ط س.

د ط س: المنة.

د ط س: مشتوت.

د ط س: قمنا.

ب م: زنده - حده.

د ط س: استنجحت في الامر بركة - الخ.

د ط س: رأيه.

د ط س: بنعمة.

د ط: وله من أخرى.

ب م: يحدث؛ ط د س: بها.

د ط س: ميثاقا.

د ط س: وهدت من الكفر.

ب م: والغريب البعيد.

ب م: وفي فصل منها.

د ط س: وكان يحسن.

ب م: تستوي.

ط س: وبلفظه.

ب م: أجلاه.

د ط س: مد الأطناب.

م: حذر وبها خبر، ب: جدر.. خبر.

هذا الفصل لم يرد في د ط س؛ قلت: وكان لسليمان بن هود خمسة ابناء قسم عليهم بلاده في حياته فولى احمد مدينة سرقسطة ويوسف لاردة ومحمدا قلعة ايوب ولبا مدينة وشقة والمنذر مدينة تطيلو؛ فلم يزل احمد يحتال على اخوته حتى اخرج بعضهم من مواضعهم وسجنهم وكحل بعضهم بالنار؛ وامتنع منه يوسف حسام الدولة صاحب لاردة، فكره اهل الثغر احمد وصيروا امرهم الى ااخيه يوسف ولم يبق لأحمد إلا سرقسطة، ثم دارت الايام وعاد احمد فبسط سلطانه على عدة مدن وتضاءل شأن يوسف (البيان المغرب ٣: ٢٢٢ وما بعدها) .

من هنا تعود د ط س للأشتراك مع ب م، وصدر الفقرة: " وله من أخرى عنه إلى ابن جهور في خبر أخيه، قال فيها: وبعد - االخ ".

ب م: خلتها.

ط د س: البشاكسة؛ وهم جماعة البشكنس.

ب م: يريغ - البنية.

ط د س: باحتضان.

ط د س: في رمحيهما - سبق إلى مسك.

ط د س: ثوبه.

ط د س: فكان عذره ذلك.

ط د: لهمه.

انظر فصل المقال: ١٢٧، ٤٨٦ والميداني ٢:١٥٠ والعسكري ٢: ١٩٤.

في د ط س هنا زيادة تتصل ببعض ما قاله ابن حيان حول الخلاف بين الاخوين، وقد جاء فيها: " ووصف ابن حيان أيضا ذلك، وزاد في الحديث هنالك انه اختلط الفريقان - كالتي كانت من قبل ". وقد تقدم هذا فلم أثبته هنا.

داني ترجم له ابن سعيد، انظر المغرب ٢: ٤٠٥ والمسالك ٨: ٣٤٢، والفصول التي اختارها ابن بسام من رسائله تدل على انه كان رسولا الى بعض ملوك الطوائف عن إقبال الدولة بم مجاهد حين نازعه المقتدر احد الحصون.

د ط س: ابن اغلب صاحب (ط: حاجب) ميورقة؛ ويذكر ابن خلدون ان مجاهدا وابنه عليا جعلا اغلب على ميورقة، وكان اغلب مولى مجاهد، وكان صاحب غزو وجهاد في البحر، ثم تخلى عن ولايته ايام علي إقبال الدولة فولي الجزيرة سليمان بن مشكيان ثم بشر ابن سليمان الملقب ناصر الدولة (ابن خلدون ٤: ١٦٤ - ١٦٥) ؛ وقد نقل ابن سعيد بعض هذه الرسالة في المغرب.

ط د س: أكاتبك.

من قول المجنون:

اصلي فما ادري اذا ما ذكرتها اثنتين صليت الضحى ام ثمانيا

وفي فصل: لم ترد في ط د س.

ب م: زماني.

ط د س: قلة.

من المثل: مع الخواطري سهم صائب، فصل المقال: ٤٣ والميداني ٢: ١٥٥ والعسكري ٢: ٢٢١.

نصفها: سقطت من ط د س.

ط د: او ضعفها.

انظر الآية: ١٧ من سورة المزمل.

ط د س: واصخ.

ب م: يلهج.

انظر الآية: ١٩ من سورة البقرة.

انظر الآية: ١٧ من سورة البلد.

ب م: بصمار.

انظر الآية ٤، ٥ من سورة الفيل.

ط د س: فلم نشك في.

انظر الآيات ٢٦، ٢٧، ٢٩ من سورة القيامة.

د ط س: العمل بنيتي.

ب م: المدينة.

د ط س: الكدا.

ب م: قطعه.

من قول المعري (شروح السقط: ٧٣٤) من رواية البطليموسي:

وسألت كم بين العقيق الى الحمى فجزعت من بعد المدى المتطاول

وعذرت طيفك في الجفاء لأنه يسري فيصبح دوننا بمراحل

ط د س: ولجت بك.

ط د س: خل.

د ط س: منفردة.

ب م: لو كان أمرها.

د ط س: هيئة.

بم: الحيل المنيل؛ والمنيل من اللاتينية nigellum أي المرصع أي المزخرف (انظر ملحق دوزي) ؛ أما " الحيل " حسب قراءة ب م فيمكن ربطها بلفظة " محيل " التي اوردها القلعي (الكهالا) في معجمه بمعنى مصنوع او صناعي (انظر ملحق دوزي ١: ٣٤٢) .

من قول امرئ القيس (ديوانه: ١٧) -.

وكشح لطيف كالجديل مخصر وساق كأنبوب السقي المذلل

والأنبوب هنا ساق البردي، والسقي: البردي الناعم، والمذلل: الذي جمعت اطرافه ليجنى.

د ط: ملبسها.

ب م: وتروق.

د ط س: انطق الحصى.

الأنبياء: ٦٩ قلنا يا نار كوني بردا وسلاما على ابراهيم.

المشتبه: الذي لم يصح تحريمه بوجه قاطع، ولكن يمكن فيه التأول.

المزر: نبيذ الذرة؛ الدوشاب: نبيذ التمر او الدبس، وقال السمعاني انه الدبس بالعربية؛ (انظر شفاء الغليل: ٨٧) .

الأزاذ: نوع من التمر، والداذ لعله الداذي أو الذاذي وهو نبت يعمل منه شراب مسكر.

البيت لابن الرومي، ديوانه ١: ٥٧٦ (١: ٣٤٠ تحقيق نصار) ، وفي ط د س: بازيا وغرابا.

الخسروان: كذا هنا، والمعروف الخسرواني وهو الحرير الرقيق الحسن الصنعة (المعرب ١٣٥) .

د ط س: قطعة من الخسروان لازوردية الحرير، أما لفظة الحرير فيبدو انها مقحمة لشرح لفظة " خسرواني "، والأصوب حذفها.

ط د: وقرن؛ ب م: وقبب.

ب م: وحمام.

ط د: شربي.

س: وتضييعي؛ ب م: الخمس.

ط د س: كان.

ط د: مديد الكيذان؛ ب م: غرير الكران.

ب: فانقلبت.

ط د: فانقلبت.

ب م: كما.

ب: اعلى.

ب م: نشرب - لا تجرب بالحسام.

ط د س: نعد.

ط د: وقلت.

يشير الى قول امرئ القيس: (ديوانه: ٣١) :

نظرت اليها والنجوم كأنها مصابيح رهبان تشب لقفال

ط د س: رحلت.

ط د س: فصادرتنا.

ط د س: الثلوج.

يستعير بعض قول المتنبي:

كم قد دفنت وكم قدمت عندكم ثم انتفضت فزال القبر والكفن

ط د س: عذابا.

ط د س: ولولا.

ب م: الشيء؛ ط د س: عن فلانة؛ وألش: (بتسكين اللام) بينها بين أوريولة خمسة عشر ميلا، ومنها إلى لقنت مثل ذلك (الروض االمعطار: ٣١) .

ط د س: علينا.

ناظر الى الآية " قال سآوي الى جبل يعصمني من الماء " (هود: ٤٣) .

س: هدبة؛ ط د س: السري.

انظر الآية: ١٤٣ من سورة الأعراف.

ب م: فانخر.

ب م: والعوذة.

ب م: لصعقنا صعقة؛ ط د س: لضغطنا القبر.

ط د س: ونالنا الغفر.

ط د س: الذعر.

د ط س: وما سقط.

ط د س: الخيل.

انظر الآية: ٢٠ - ٢١من سورة المعارج.

ب م: هنيئا.

انظر الآية: ٧٨ من سورة الأنعام.

ط د س: مدن.

د: أفرح.

ب م: بنت الرسالة.

ب ن: فخرج إلي الأمير - والوزير؛ ط س: فخرج إلي الوزير الجوهري.

اشارة الى المثل " لا عطر بعد عروس "، فصل المقال: ٤٢٧ والميداني ٢: ١٠٨.

ب م: بريها، ولعلها " برهها " أي بضاضتها وترارتها.

المسيس: كناية عن النكاح.

ط س: عفت.

ط د س: المتنزه العبدرحماني.

ط د س: بالشبه.

ط د س: فقيل.

ط د س: يسكنون.

انظر الآية: ٨٨ من سورة الصافات.

ط س: خذلا.

ب م: ارسلتها.

س: ومرقبة إلى مرقبة.

ب م: والعقر؛ د س: والفلق.

ط د س: مكاسير.

ط د: مناطيق؛ ب م للأعكان.

ب م: اطلقت.

ط د: بمحارم.

ط د س: والصالحين.

د: قصم، ولعل الصواب: " قضب "؛ ب م: لحنه.

ب م: القيامة.

باكرت الرحيل - فقلت: سقط كله من د ط س، وجاء في موضعه: ومن شعره.

ط د س: باسمة.

ط د س: خط.

س: ارتحلت.

ب م: بامتزاج.

ب م: عقدته.

ط د: يتوقع.

ط د س: حبيبا.

د: وانجادك؛ ط س: وايجازك.

ب م: ريان.

ط س: يومن.

ط د س: محلة.

ط د س: النفس.

ط د س: جزالة.

ط د س: طارقة.

ط س: حذق؛ ب م د: الغيوب.

البيت لأوس بن حجر، ديوانه: ٥٣.

ط د س: خلال ذلك.

ط د س: يواليها.

الأشابيل: يبدو أن اللفظة بهذه الصورة تفيد أنواعا من الشابل وهو السمك الذي يدعى بالفرنسية: alose وبالاسبانية: Sabalo ويقول ابن هشام إن صواب الكلمة " اشبول " (مجلة معهد المخطوطات ٣: ٢٩٣) وعلى هذا تكون " أشابيل " صيغة منتهى الجموع للمفرد " أشبول ".

ط د س: مثنية.

ط د: وغرائب.

ط س: تعدم.

ط د س: فجلت.

يذكر ابن الأبار (التحفة: ٦١) أن بيت بني جرج من بيوتات قرطبة النبيهة، وأن من البيرة؛ وقد ترجم لأبي جعفر عبد الله بن محمد منهم (- ٥٧٥) ؛ وهناك ابو جعفر ثان اسمه أحمد بن عتيق بن جرح الذهبي؛ وهو نتأخر الوفاة (- ٦٠١) ؛ وابو جعفر المترجم به هنا، كان وزيرا لابن عمار لما ثار بمرسية، انظر المغرب ٢: ٣٠٥ والمسالك ١١: ٤٤٩ (وكلاهما ينقل عن الذخيرة) .

ط د س: بديعة.

ط د س: نثره ونظمه -. عن علمه.

المغرب: اعقب الله منها السلامة والسلام.

ب: تغيث؛ م: تعبث؛ د: تعنت.

ط د: آلم.

ط د س: وما.

ط د س: عيث.

ط د س: لم يكن.

ط د س: ذمارك، وكذلك في المغرب؛ ب م: ذراك وحرس علاك.

ب م: اغترار.

المغرب: متنصلا مما اقترف، متأسفا على ما سلف؛ ط د س: مبقية؛ د: منفية على ما أجرمت.

ط د: الدوار.

المغرب: إلا لأمر واختيار.

المغرب: مشرق الانوار.

د ط س: الأثواب.

د ط س: ولا بؤس ولا عرض من أعراض الدنيا.

عجز بيت للمتنبي، وصدره: إذا نلت منك الود فالمال هين.

د ط س: عن خطوبه عن.

قصير بن سعد اللخمي الذي وفى لجذيمة وجدع أنفه واحتال على الزبا، حتى أخذ بثأر جذيمة مع عمرو بن عدي؛ (انظر صفحات متفرقة من فصل المقال) .

ب م: تحكما.

ط د س: من الأجر.

ط د س: كيف.

ب م: فجاوبه ابو جعفر بن جرج؛ قلت: وذلك قول غير دقيق.

الضريم: الحريق أو شيء أضرمت به النار؛ د ط س: الغريم؛ ب م: العريم؛ والجزل: الغليظ الشديد.

ب م: يدار على.

منها بيتان في المسالك.

وردت هذه الأبيات في المسالك.

ط د س: بالمراقب.

المسالك: خطوا.

س والمسالك: منزل.

ط د س: مرتفعا.

ط د س: الشعر.

ب م: حيات.

منها بيتان في المسالك.

ط د س: يرقع.

وردا في المسالك والمغرب.

المسالك: فما بعدوا عني ولا قربوا مني وقد قربوا؛ المغرب: فما بعدوا - ولا قربوا؛ ط د س: ولا قربوا.

انظر ديوان ابن شهيد: ٩٨.

ب م س: مجاور.

ط د: في اعتبار.

ط د: لحود.

ب م: تروي.

ب م: المفيد.

ورد بعضها في المغرب.

المغرب: مكاره.

ب م: انظار واظفار.

ب م: رأيا.

ب م: للساري.

ب م: حد - فصصى؛ ط: جر.

البطال: البين البطولة؛ النظار: الشهم الطامح الطرف، يوصف به الفرس؛ ط د س: وبطار.

حسداي بن يوسف بن حسداي: له ترجمة في المغرب ٢: ٤٤١ والمغرب: ١٩٦ والقلائد: ١٨٣ والخريدة ٢: ٤٨٠ (٣: ٤٦٠) وطبقات صاعد: ٧٧ وابن ابي اصيبعة ٢: ٥٠ ونفح الطيب ١: ٥٣٥، ٦٤٠ (نقلا عن القلائد) ٣: ٢٦٧، ٢٩٣، ٤٠١ وبدائع البدائة: ٣٦٧.

ب م: ابن رزين.

ب م: وكتابة.

س: صفة جملتها وكناية حملها.

انظر نفح الطيب ٣: ٤٠١.

ب م: صاحبه.

ب م: العيون.

ط د س: علم اللسان العربي.

ط د س: علق.

ط د س: في رقعة خاطب بها - قال فيها.

اورد بعضها صاحب المغرب.

ب م: ابتسام.

ط س: فأختص.

ط د: استوهب؛ المغرب: وبهر.

ب م: وقصور.

ط د س: المهر.

ب م: الممالك - الصعالك.

من قول تأبط شرا:

يظل بموماة ويمسي بغيرها جحيشا ويعروري ظهور المهالك

ط س: سابح.

ط س د: مايح.

م ب: بالحزم.

ط س: الأرومة.

ب م: ويوفقه؛ ط: ويوفقه.

ط د س: أيدك الله.

ط د س: فممدود.

ط دس: أنى.

ب م: في أني.

ط د س: بعض ولا ثلم؛ ب م: ببغض - بنقض.

ط د س: البعد.

العنقاء: أكمة فوق جبل مشرف؛ وفي النسخ أو باسومها.

ط س: معنى.

ط د س: أبقراط.

ب م: الأقصى.

شروح السقط: ٩٣٠.

ديوان ابي نواس: ٨٨، وروايته: حسن رسوم - وطيب نسيم.

س د ط: الحسن.

ط د س: الشمل.

ب م: جرعة.

لم يردا في ديوانه؛ والأول له في معجم البكري: ١٢٨٩؛ ط د: وقال الآخر.

ديوان الهذليين: ٩٥٦.

ب م: لأمر.

ب م: غير رأيه في نفسه؛ وهذا مأخوذ من قول سعد بن ناشب (شرح المرزوقي: ٧٤) :

ولم يستشر في أمره غير نفسه ولم يرض إلا قائم السيف صاحبا

ط: أحشاء.

ب م: بلقائك.

ب م: جدا.

ب م: موردا.

د ط: مطال.

م: وتقضي.

ط د س: فجئت (قرأ: فجاءت) .

ب م: ويوسعه.

ط د س: وهذا.

د ط: صدرت؛ س: الموانع.

د ط: عذره؛ س: غوره.

د ط س: توطأ لاتضاح؛ ب: توطا؛ ط: التناهج.

د ط: ويلوى؛ س: يروى ويعرف.

البيت في عيون الأخبار ١: ٢٣٤.

ب م: يفصح.

ط د س: الرحيل.

د ط س: افرجت.

د ط س: إمكان السعي.

أمجده بيانا: أوسعه وأتى بما كفى فضل؛ ط د: فأنجدني (حيث وقعت) .

ط د س: فقد بفضل الله أصبحت.

ب م: برعت - كريم.

ب م: الحمد.

ط د س: وتنثني بنفحات؛ ب: وتستنشق.

د: يديل السير؛ ط: يريل السر (دون إعجام) ؛ س: تديل البر.

د ط س: العلى.

ط د س: وله من أخرى.

م: ونظمتها.

ط د س: عهده.

د ط س: لدنة.

ط د س: الأشخاص.

م: الهني؛ ب: النهي.

د ط س: ذهب.

د ط: كأنها.

ب: ومنتما.

الأسفرج (Esparrago) وهو الهليون، ويقال له أيضا بعجمية الأندلس: الاسفاراج، سفارج.

ب م: التراب.

د ط: والمبادرة إلى.

س: المقارضة.

إلى المقتدر: سقطت من د ط س.

ب م: طارية.

د ط: فإنما.

ط د س: جلد الترب (اقرأ: جلذ بمعنى جرذ) .

ط د س: ومحلت السنا.

ب م: العنوان على الجدود.

ط د س: من غير.

ط د س: بلغته.

ط د س: تحسن - عنوانا.

ط د س: والنوار.

ط د: الأنوار.

م: وترصع.

ط د س: فتنثني.

ط د س: جنات - جنات.

د: في استلام؛ ط س: في استلامة.

ط د س: وتذوي.

من قول المتنبي:

أزل حسد الحساد عني بكبتهم فأنت الذي صيرتهم لي حسدا

من قول أبي نواس:

كأن صغرى وكبرى من فواقعها حصباء در على أرض من الذهب

من قول الحارث بن وعلة (الحماسية: ٤٥ شرح المرزوقي) :

وزعمتم أن لا حلوم لنا إن العصا قرعت لذي الحلم

ط د س: ويربي.

ط د س: وروح.

ط د: والبصر.

ط د س: موازنة.

ب م: وينقص.

افتتحت هذه الفقرة في د ط س بلفظتي: وفي فصل.

ط د س: وتعترض.

ط: بالقانية؛ س: بالعانية.

ط د س: إلى طبيب يلقب (ط: يلعب) .

البرذقون: لفظة تعني الفتى أو الشاب.

ط د س: أصيب باحدى.

ط د س: وأقابل له.

ب م: بعد ما - بحسب.

ب م: منتقصا.

ط د س: نسناس.

ط د س: بخرقة.

ب م: أشكو إلى.

ط د س: أستنشد.

البيت للنابغة الذبياني، ديوانه: ٣٤.

ب م: أكثر.

ط د: حدثنا.

لعل المقصود العقار الذي يسمى: غاريقون أو أغاريقون (من اليونانية؛ وباللاتينية (Agaricum وهو شيء أشهب يوجد في قلب شجرة الأرز (انظر تحفة الأحباب: ٤٥ ومفردات ابن البيطار: غاريقون) .

الدلاعة: البطيخة.

ط د: أخفيت لنا؛ س: أبرزت لنا، وبالهامش خ: أخفيت.

الدباءة: القرعة.

ب م: بادرته.

ط د س: يراه.

ط د: خصييك.

ب م: أنماها.

ب م: ويسوفان.

ب م: كالمبدأ.

ط د س: والأثقال تعلق.

ب م: السدا.

ط د س: يوزن.

س د: بسافوره؛ ط: بساموره.

ط د وخ بهامش س: زوجك.

ط د س: فيسبق.

فيه إشارة إلى قول الراجزة (الحماسية رقم: ٨٣٦) :

كأن خصيتيه من تدلدل سحق جراب فيه ثنتا حنظل

ب م: مخدرة.

ب م: أغرت.

ناظر إلى قول المجنون (ديوانه: ٢٩٩) .

وإني لأستغشي وما بي نعسة لعل خيالا منك يلقى خياليا

من قول عمر (ديوانه: ٢١١) :

وكن إذا أبصرنني أو سمعنني سعين فرقعن الكوى بالمحاجر

ب م: فتعالج الحجة - فتثبت بينة.

ب م د ط س: عصياني.

ب م: ظل.

ط د: جسمها.

ب م: إنسان.

م: حياة الحيوان.

قال الجاحظ (الحيوان ٧: ٢٤٨) : والحمر والقبج ربما ألقحا الاناث إذا كانا على علاوة الريح.

ط د س: قبلها.

ط د س: بالفضائل.

م ب: اسقلينوس؛ وانظر ابن النديم: ٢٨٦.

كذا في ب م؛ وفي ط د وخ بهامش س: فصرت به مملكا؛ ولا ريب أن:تاسلاس " اسم لأحد أصحاب الحيل (علم الميكانيك) وأقرب الصور إليه:تاسلوس " وهو والد بقراط الرابع (الفهرست: ٢٩٣) ب م: فبصرت؛ س: فنصر.

ط د س: وغنيت بحمى.

هذا مثل؛ انظر فصل المقال: ٣٤٤ والميداني: ١٣٤.

ط د س: حسن.

س: فنلن.

ب م د ط س: في مشي.

البيت في ثمار القلوب: ٤٨٩ دون نسبة، وروايته: وكم عقعق قد رام.

د ط س: جلالك.

من أرجوزة أوردها القالي في أماليه ٢: ٢٨٥ ونسبها لأعرابي وقال النجيرمي: الرجز للأصمعي (انظر السمط: ٩٣٠) ، وهي في الأصمعيات: لصخير بى عمير التميمي، وسماه في الجمهرة ٣: ١٣٠ صخر بن عمير، وفي اللسان (مرطل، ثمل، ضلل) صخر ابن عميرة أو ابن عمير أو صخر الغي؛ وزعم أبو حاتم أن الرجز ليس بقديم، كأنه يقول هو من كلام المولدين (التاج: قفا) .

قفي: تصغير قفا، وقد حذفت منه التاء؛ التتفلة: الأنثى من ولد الثعالب؛ والمرسن من الأنف: موضع الرسن.

ب م: وصدع الصلف.

ط د وخ بهامش س: بهرت وبرعت.

من الأقوال المشبهة لهذا: قد ينبح الكلب القمر فيلقم الحجر؛ ومنه أيضا: لا يضر السحاب نباح الكلاب (انظر التمثيل والمحاضرة: ٣٥٣، ٣٥٤) .

ط د س: استبد.

ب م: شرحي - بفرحي.

البردة: التخمة؛ وهذا حديث، انظر الفائق ١: ٨٤.

ط د س: يستحلون.

ط د س: افرادا.

البيت للمجنون، ديوانه: ٢٠٦ وروايته: من بين الوحوش.

م ب: ونالك مستضعف.

ط د: وبجبذه وكان ممدا؛ س: وانحيازه، خ بهامش س: وبجره.

ب م: عريت أعقاره؛ ط د س: عرفت.

ط د س: عبابه.

د ط س: وأردف أعجازها بهواديه؛ وفيه نظر إلى قول امرئ القيس: " وأردف أعجازا وناء بكلل ".

يقال في المثل: " أنجد من رأى حضنا "، وهذا يعني أن من في تهامة لا يستطيع رؤيته.

س: قطعة..؛ د ط: سحاب.

د ط س: يرمزون.

د ط س: موضع.

د ط: الفكر الصدوق.

قيطوس وتكتب أحيانا قيطس (Cetus) ، لفظة يونانية تعني الحوت أو البلينه؛ وصورة قيطوس تشمل ٢٢ كوكبا منها كف الثريا االجذماء والضفدع الثاني (انظر: العلوم البحرية عند العرب ج ٣/١: ٢٠٩) .

ب م س: الشهر.

ب م: عربها.

بما حازت: سقطت من ط د؛ وفي ب م: بما جاورت.

د ط س: والجبل.

د ط س: نبأ.

د ط س: وتجبرت.

د ط س: وأحقهم بالبر؛ ب م: بأجر البر.

س: مقاصده.

د ط س: الأديب.

د ط: المعظم - المكرم.

د ط س: المقدم.

د ط س: بصعر.

م: والتسوغ؛ ط: والتسرع؛ ط د " في تمدحك؛ س: في مدحك.

د ط س: من جملة - في رسالة -

د ط س: وأنبت دوحا.

د ط س: وكتب إليه بعض إخوانه بهذه الأبيات.

الدياخيلون: مرهم ينفع من الجراحات ويحلل السلع والصلابات، ويتكون من نسب معلومة من لعاب بزر الكتان ولزر مر وبزر الخطمى وحلبة ومرداسنج (منهاج الدكان: ٨٩) .

ب م: ولا يكون.

الافسنتين (Absinthe) ويسمى أيضا شيبة العجوز والشيخ الرومي، وقد أطنب ابن البيطار في الحديث عن الشراب الذي يصنع منه (انظر المفردات ١: ٤١ - ٤٤ وتحفة الأحباب: ٤ وشرح أسماء العقار: ٤) .

لم ترد هذه اللفظة والتي تليها في د ط س.

ب م: لي.

ب م: مستنفذا.

ب م: كفى وأبو.

روطة: يطلق على غير موضع واحد بالأندلس، والمقصود هنا روطة الواقعة في الثغر الأعلى (Ruseda) وكانت من أعمال سرقسطة وهي تابعة اليوم لوشقة.

د ط س: فلما وصل أبو الفضل إلى منزله بعث إليه بما طلب وكتب معها.

د ط س: وهذا كقول بعض أهل عصرنا وهو أبو الحسن - الخ.

ترجم له ابن بسام في القسم الثاني من الذخيرة؛ وانظر المغرب ١: ٣٩٧ ومسالك الأبصار ٨: ٣٣٤.

ورد البيتان في المغرب ٢: ٤٤١.

زاد في س: وهو سيف الدولة؛ قلت: نسبها في اليتيمة ١: ٨ لسيف الدولة بن حمدان، وانظر ابن خلكان ٣؛ ٤٠٢ حيث ذكر أنها تنسب لأبي الصقر القبيسي؛ ووردت في غرائب التشبيهات: ٤٧ منسوبة لابن الرومي، قال: وهو الصحيح؛ وهي في ديوان ابن الرومي ٣: ٤٧٣ (ط. كامل كيلاني) .

إلى هنا ينتهي ما ورد في د ط س من ترجمة ابن حسداي ومن التذييل عليها ببعض أخبار المتنبي.

ترجم له ابن بسام في القسم الأول من الذخيرة (. مصر ١ - ٢: ٢٩٠) والأبيات هنالك ص: ٢٩٧؛ وانظر لمطمح: ٨٣ - ٨٤ والنفح ٤: ٥١١.

الاسفنط: ضرب من الأشربة، وورد في شعر الأعشى:

وكأن الخمر العتيق من الاسفنط ممزوجة بماء زلال

في القلائد: ١٨٤ وفي المصادر التي نقلت عنه (انظر الخريدة ٢: ٤٨٠ والنفح ١: ٦٤٠، ٣: ٢٩٤) أن هذا المطلع لابن حسداي نفسه، ويبدو أن صاحب القلائد قد خلط بين القصيدتين.

القلائد: بن سفيان.

زياد: النابغة الذبياني.

ب م: وكتب؛ والنص كما هو هنا ورد في القلائد، مع بعض إيجاز في الذخيرة.

زيادة من القلائد.

ب م: تحسر.

وردت الأبيات في القلائد والنفح ٣: ٢٦٧ والخريدة وبدائع البدائه: ٣٦٧ - ٣٦٨.

علق ابن ظافر على هذا البيت بقوله: قولة " نينان " غير معروف فإن نونا لم يجئ جمعها على نينان، وقد كان سيبويه خطأ بشار بن برد في قوله في وصف سفينة " تلاعب نينان البحور - " فغيره بشار " تيار البحور "؛ وفي بيت للمتنبي:

فهن مع السيدان في البر عسل وهن مع الحيتان في البحر عوم

جاءت لفظة " نينان " بدل " حيتان " في عدد من النسخ.

انظر الواحدي: ٥٥٢ والعكبري ٣: ٣٨٦.

الواحدي: ٤٩٣ والعكبري ٣: ٧٦.

اليتيمة ٣: س١٩٤ - ١٩٥ وترجمة الزعفراني أبي القاسم عمر بن ابراهيم في اليتيمة ٣: ٣١١ - ٣١٨، وانظر رأي هذا الزعفراني في الصاحب، في كتاب أخلاق الوزيرين: ١٠٥، ١٤١، ٢٩٥.

هو علي بن محمد بن منصور بن نصر بن بسام ويعرف بالبسامي (- ٣٠٢ أو ٣٠٣) ، انظر ترجمته في ابن خلكان ٣: ٣٦٣ وفي الحاشية ذكر لمصادر أخرى.

محمد بن مناذر شاعر فصيح عالم باللغة، كان في أول أمره يتأله ثم عدل عن ذلك فهجا الناس وتهتك، فنفي من البصرة إلى الحجاز وهنالك توفي؛ انظر في أخباره وأخبار عبد الحميد الثقفي: الأغاني ١٨: ١٠٣ وطبقات ابن المعتز: ١١٩ والشعر والشعراء: ٧٤٧ ومعجم الأدباء ١٩: ٥٥.

انظر المغرب ٢: ٤٢٣.

ط د س: له.

ط د س: كتبه.

ط د: ما يصدق ما أجريته؛ س: ما يصدق ما -

ط د س: فصول له.

ط د س: قال.

من المثل: لا تعلم العوان الخمرة (اللسان: عون) .

ب م: تجدي بك؛ س: وما يجدي لك؛ د: يجري لك.

يشير إلى المثل: جري المذكيات غلاب، انظر فصل المقال: ١٢٧ والميداني ١: ١٠٦ والعسكري ١: ٢٠٣.

من قول ليلى الأخيلية في الرد على النابغة الجعدي: وصدره (الشعر والشعراء: ٣٦٠ والخزانة ٣: ٣٣ والسمط: ٢٨٢) اعيريني داء بأمك مثله؛ ط: وأي جواد؛ س: وأي الجواد.

هذا مثل، انظر فصل المقال: ٤٩٤ والميداني ١: ٢٣٨ والعسكري ٢: ٥ واللافظة هي الرحى ويقال أيضا هي العنز أو الحمامة أو الديك.

ط د: الثابتة.

ط د س: بعض.

ط د س: عليهما.

م: الأرض.

انظر الخبر عن قوس حاجب في ثمار القلوب: ٦٢٥.

ط د: كرائم.

ط د س: الراي.

ط د: والائتمان.

س: ارتقاء.

ب م: يده.

ب م: ولا في طماعية المئشار أن يصير -؛ د ط: أن يصل؛ س: ولا طماعته.

ط د: ينتقل دولاب.

ب م: المناشير.

د: قدما؛ ط: قوما.

في قصة وافد البراجم انظر فصل المقال: ٤٥٤ والعسكري ١: ٨١ وقد مرت الإشارة إلى المثل " ان الشقي وافد الراجم " ص: ٣٦٧ من هذا الكتاب.

ب م: النبلاء.

الآية: ٧٨ من سورة البقرة " ومنهم أميون لا يعلمون الكتاب إلا أماني ".

ط د س: بجهد أفهامهم.

ب م: المربي؛ ط: المرمى.

ب م: الهمم.

ب س: المتجمل.

ب م: فاتبعوا؛ ولعلها " فاثعبوا ".

ب م: وأمدوا؛ لعل الصواب " وامروا " من المري.

ط د س: واحضروا؛ ب م: واحسروا.

ط د: رجعتم البكارة؛ ب م: البكارة.

س: خشن.

م ب: وقويتم دار.

ط د: مع نعرتكم؛ ب م: فأشارت مع تغويركم.

ط د: صححت.

ط د: تعتصموا بسوى.

ب م: لدى الكتبة.

ط د س: الدينية.

ط د س: الجواد.

ب م: كانه.

ط د س: وفي فصل، ونعود -

ط د س: في استئثار.

س: استجدت، وكتب خ في الهامش: استمجدت؛ ط: استمجت.

ط د س: بديع.

ط د س: تلهج بكتابه.

ب م: عجعجة ربى.

هو من قولهم: اسمع جعجعة ولا أرى طحنا، انظر فصل المقال: ٤٤٨ والعسكري ١: ١٠٧.

ط د: فكيف يستنزر؛ س: يستغزر.

انظر تاريخ الطبري ١: ١٨٧٣.

ط د س: وابتداع لحدث.

ط د س: الاطالة.

ط د: مراتب؛ م: واهب.

ط د س: كأنما.

ب م: ظهر.

م: العيال؛ بك العيان.

سك بوسعة؛ ط: برشقة.

ط د س: ووصلت.

ب م: مربيا؛ ط د س: هزيلا.

ط د س: وتبنى (ط: وتبنا) بنينا؛ وفي م ب بعدها: وزرع.

ب م: غولة.

ط د س: عفة.

ط د س: بحجارة.

ط د: محاسن.

وغلامي: سقطت من ط د، وجاء النص على التثنية في ب م، ولا ضرورة لذلك لأن الغلام والابن يشيران إلى واحد.

ط د س: والمشافهة؛ ب م: الجلية.

س: نثير جمار؛ ط د س: والعرفا.

ب م: التشهيدات.

ديوان ابن هانئ: ٢٣٨ وانظر النفح ٤: ٤١ والمطمح: ٧٥ ونثار الأزهار: ١٢٩، وفي ترتيب أبيات القصيدة في الديوان بعض اختلاف عما هنا.

الديوان: وقد ولت الظلماء تقفو نجومها - الفجر؛ هامش س: جيش اللبل للفجر.

الديوان: مكبة؛ ب م: ملية.

الديوان: يقدم.

ب م: كرها.

الديوان: الفجر.

ط د س: في قصيدته التي.

وردت أبيات منها في نثار الأزهار: ١٢٨.

نثار: الجو.

نثار: علي بن هرون.

ترجم له ابن بسام في القسم الرابع من الذخيرة (انظر ط. مصر ٤/١: ٦٧) .

ب م: صنعه.

م: تعالا.

ب م: مذعور.

في الجمهرة: ٥١ ان ابن المعتلي اسمه الحسن.

ب م: بن المعتلي.

جاء في ديوان ابن المعتز ٣: ١١١

أعلمتها في شفق لم يعتم تخاله طرة برد معلم

والنجم في أديم ليل مظلم كأنه غرة طرف أدهم

ب م: كليه.

ب: وتحله.

ب م: ظللن الكنسا.

ب م: ليحبسا؛ وخبس: أخذ الشيء غنيمة.

ديوان ابن شهيد: ٨٥.

الديوان: دخلوا.

بياض في ب م.

د ط: بالمعتد.

انظر المغرب ٢ك ٤٢٤ والبيان المغرب ٣ك ١٤٧.

د ط س: وإنما بدل أبو الربيع في هذين البيتين قول - الخ.

د ط س: ورد.

تتفق المصادر التاريخية على أن صاعد بن مخلد الكاتب هو الذي لقب ذا الوزارتين في تلك الحادثة وان ابن كنداج لقب ذا السندين (انظر السيوطي: ٣٩٤) .

سقط هذا العنوان من ط د، وراجع في أخبار هشام المعتد كتاب المعجب: ١٠٩ والبيان المغرب ٣: ١٤٥ (وفيه نقل عن ابن حيان) وأعمال الاعلام: ١٣٨ (وفيه تلخيص لما أورده ابن حيان) .

ط د س: بويع بقرطبة.

ط د س: لجأ إليه عند.

ط د: برضى - بكره؛ البيان: بكره.

ط د: نظروا في أمره.

ط د س: وكيفية وروده فبادر هو ووفد على البلد، فسر الناس بع وركب جيش قرطبة لاستقباله - وقلة رواء وبهجة - سادلا لأسمال غفارة إلى ما تحتها من كسوة - سيرها (س: سيرت) - مطرد.

البيان: ينونه.

ب م: سبق.

ط د: اللباس.

ب م: احتاج بعض الأكابر إلى عبارة عنه.

ط د س: وكان اجتاز.

بشاطبة: سقطت من ط د س.

ب م: وطمعوا.

س ط د: معهم.

هو مكي بن أبي طالب (غاية النهاية ٢: ٣٠٩) وصاحبه هو أحمد بن مهدي.

ط د: أخابث.

ط د س: بعهده.

ط د س: المرتب.

ط د س: حتى سمعت بعضهم يلح فيه بالطلب.

ط د س: وهم.

س ط د: فتنة.

ط د س: لتستغرب.

ط د: السلب؛ س: الغلة؛ ب: الصلة؛ والمعنى أن الخصاصة تؤدي بصاحبها إلى السرقة، وانظر اللسان (سلل) .

البيان: المستمرين على فتية؛ ولعل صواب العبارة: المستبدين على فتية -

ط د والبيان: فحجرهم؛ ب م: فجحد جحدهم.

ب م: حجرة؛ البيان: قصر.

س: ويقصي.

ط د س والبيان: ومعاظم.

ط د س: ولدان أبي عامر ابن المظفر؛ س: ولد ابن أبي عامر بن المظفر.

ط د س: وجرت على الناس يها.

ط د س: جزانات.

ط د س: السلطانيات.

ط د س: فأجحف.

ط د س: التهبها.

ط د س: إلى أن.

ب م: أو يصيب (اقرأ: نصيب) غائب.

ط د س: مكاره جمة هنالك.

ب م: خرب.

ط د س: في مثل ذلك.

ب م: فنشله.

ط د س: فاعتورت.

ط د س: فمرت.

ب م: أقوالهم.

ب م: فانزع.

ط د س: لم يصحب أبا عامر.

ط د: قد اعتلق به.

ط د س: قصيدة له من المكتومات قالها اثر قتله لعبد الرحمن.

ط د س: دماء جماعة قال - الخ.

س د: الرياح؛ وفي متن الديوان: الزمان.

س: الجوزاء.

س: المصاب تشقها.

ط د: حرض.

ورد هذا الفصل في ط د س: كثير الحذف والايجاز، فكأنه تلخيص لما هو هنا، انظر البيان المغرب ٣: ١٤٨، فالنقل فيه أكثر مطابقة للنسخ ط د س.

ط د س: ذرو خبر.

ب م: ورحيله، وسقطت من ط د س.

ط د س: إلى ازالته.

ط د س: إلى أن مكن منه.

ط د س: جلة الوزراء طاعته.

ب م: لباقة.

ط د س: ركوب ساذج.

ط د س والبيان: والمطالب.

س: الرفيعة.

الترفاس (وعند ابن البطار: الترفاش) : الكمأة، بالبرية، وفي م ب: الرفاس.

ط د س والبيان: منه.

ط د: وتجهل؛ البيان: وجهد؛ س: ويجهد.

ب م: واجتناب.

ط د سك بما زجر له (س: زجرته) زاجر الغدر.

ط د: قصبة منيفة؛ س: والبيان: قصبة منيعة.

ط د سك سقيم.

ط د سك النشوات.

ط د سك وعينه.

س والبيان: فركسه.

ط د: وضرب.

ط د س والبيان: الناس.

ط د س: ابن عم لهشام.

ط د س: برأسه.

ب م: التي أعدت لرفعها.

ط د س والبيان. عظة.

ب م: فألحقوها.

ط د سك ووافى مع.

زاد في النسخ هنا: مع نسائه.

ب م: الخابط.

ط د سك بكف الأذى.

ب م والبيان: ألقي.

ط د سك الملأ.

ط د سك على خلعه.

ط د س: فيكون أشفى لشاني؛ البيان: فيكون أخف لشاني.

ط د سك وبقي بمكانه من الساباط بقية - أسيرا.

ط د س والبيان: وحدث.

ط د س: صبية؛ البيان: طفيلة؛ اعمال الاعلام: طفلة صغيرة.

ط د: حصن محمود بن الشرب؛ س: حصن ابن الشرب.

ط د س: ولا شهد.

ط د: فوبخوا على الاجتماع إليه.

ط د سك فانطلق.

ط د س: أبي عمر.

انظر نفح الطيب ٢ك ١١٠ وفيه: التياري؛ والمباري كتبت بفتحة على الباء في ب، وبضمة في س.

ب م: منسوب إلى باديته.

وردت في النفح.

انظر ديوان المعاني ١: ٢٩٢ ونفح الطيب.

ب م: دوراء.

<<  <  ج: ص:  >  >>