٢ العدوي، الأمويون ص ١٦٠. ٣ العيون والحدائق ص ٢٤. ٤ العدوي، الأمويون ص ١٦٠، وعاقل، تاريخ خلافة بني أمية ص ٢٤٦. ٥ الذهبي، تاريخ الإسلام (٨١-١٠٠) ص ٢٧٠، وابن كثير، البداية والنهاية ٩/١٧٨. ٦ البداية والنهاية ٩/١٧٥. ٧ العيون والحدائق ص ٢٥، وتاريخ دمشق ٦٤/٩٢، وانظر الأنباري، تاريخ الدولة العربية ص ٣٨٨. ٨ المسعودي، التنبيه والإشراف ص ١٦٥، والمقدسي، البدء والتاريخ ٦/٤٣، وابن العبري، تاريخ مختصر الدول ص ١٦٩، والذهبي، تاريخ الإسلام (٨١-١٠٠) ص ٢٧٠، وقال في دول الإسلام: “أزيد من مائة ألف” ص ٦٧، وفي سير أعلام النبلاء قال: “مائة ألف” ٥/١٢٥، ووردت رواية عند ابن كثير فيما رواه عن الواقدي فيها مبالغة كبيرة، قال: “جهزَّ في البر مائة وعشرين ألفاً وفي البحر مائة وعشرين ألفاً من المقاتلة”، البداية والنهاية ٩/١٧٥، لكنه عاد في ص ١٧٨ من الجزء نفسه فقال: “وهم في نحو من مائة وعشرين ألفاً”. وحتى هذا العدد الأخير يبدو لي أنه مبالغ فيه؛ إذ يصعب تحرك مثل هذا الجيش الضخم وتموينه، وقطعه مسافات شاسعة ومسالك وعرة في عمق بلاد عدو متجه إلى حربه. وأقل ما ذكر عن عدد هذا الجيش هو ٨٠ ألفاً، ابن أعثم، الفتوح ٧/٣٠٩، والعدوي، الأمويون ص ١٦٣، وعاشور، أوربا ١/١١٣.