أشار إلى ذلك العلامة ابن القيم في كتابه الصواعق أ. هـ راجع الدرر السنية المجلد الثاني ص ٣٦٩
[- قال في الجزء السادس ص ١٤٢ "هذا كله في تعليق التمائم وغيرها ليس فيه قرآن ونحوه فأما ما فيه ذكر الله فلا نهي فيه فإنه إنما يجعل للتبرك به والتعوذ بأسمائه وذكره "]
جـ ـ هذا لا دليل عليه والراجح النهي عنه لثلاثة أمور:
الأول: عموم النهي ولا مخصص للعموم
الثاني: أنه يفضي إلى تعليق ما ليس كذلك
الثالث: أن معلقه لا بد أن يمتهنه بدخوله الخلاء ونحوه كما أشار إلى ذلك في فتح المجيد شرح كتاب التوحيد باب ما جاء في الرقى والتمائم.
- قال في الجزء الساس ص ١٤٥ " وقد تقدم توجيه العجب في حق الله في أوائل الجهاد وأن معناه الرضا ونحو ذلك "