للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

١٧٨ - وَمِنْهُ مَا يُحْكَمُ بِانْقِطَاعِ ... مِنْ جِهَةٍ بِزيْدِ شَخْصٍ وَاعِ (١)

١٧٩ - وَبِزِيَادَةٍ تَجِي، وَرُبَّمَا ... يُقْضَى عَلَى الزَّائِدِ أَنْ قَدْ وَهِمَا

١٨٠ - حَيْثُ قَرِينَةٌ وَإِلاَّ احْتَمَلا ... سَمَاعُهُ مِنْ ذَيْنِ لَمَّا حَمَلا (٢)

١٨١ - وَإِنَّمَا يُعْرَفُ بِالإِخْبَارِ ... عَنْ نَفْسِهِ وَالنَّصِّ مِنْ كِبَارِ

[الشاذ والمحفوظ]

١٨٢ - وَذُو الشُّذُوذِ مَا رَوَى المَقْبُولُ ... مُخَالِفًا أَرْجَحَ، وَالمَجْعُولُ

١٨٣ - أَرْجَحَ مَحْفُوظٌ، وَقِيلَ: مَا انْفَرَدْ ... لَوْ لَمْ يُخَالِفْ، قِيلَ: أَوْضَبْطًا فَقَدْ


(١) قال الشيخ أحمد شاكر: هذا البيت زيادة في المتن الذي شرحه " الترمسي "، ولم يوجد في الأصل، وأرى أنه لا داعي له، لفهم معناه مما في الأبيات بعده، ولعله من مسَوَّدة المؤلف ثم حذفه في النسخة الأخيرة. اهـ
(٢) قال الشيخ أحمد شاكر: في المتن الذي شرحه الترمسي (من ذين ما قد حملا) والمعنى واحد. اهـ

<<  <   >  >>