للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

٩٩ - فَقِيلَ: يعْنِي اللُّغَوِي، وَيَلْزَمُ ... وَصْفُ الضَّعِيفِ، وَهْوَ نُكْرٌ لَهُمُ

١٠٠ - وَقِيلَ: بِاعْتِبَارِ تَعْدَادِ السَّنَدْ ... وَفِيهِ شَيْءٌ، حَيْثُ وَصْفُ مَا انْفَرَدْ

١٠١ - وَقِيلَ: مَا تَلْقَاهُ يَحْوِي العُلْيَا ... فَذَاكَ حَاوٍ أَبَدًا لِلدُّنْيَا

١٠٢ - كُلُّ صَحِيحٍ حَسَنٌ لا يَنْعَكِسْ ... وَقِيلَ: هَذَا حَيِثُ رَأْيٌ يَلْتَبِسْ

١٠٣ - وَصَاحِبُ النُّخْبَةِ: ذَا إِنْ انْفَرَدْ ... إِسْنَادُهُ، وَالثَّانِ حَيْثُ ذُو عَدَدْ

١٠٤ - وَقَدْ بَدَا لِي فِيهِ مَعْنَيَانِ ... لَمْ يُوجَدَا لأَهْلِ هَذَا الشَّانِ

١٠٥ - أَيْ حَسَنٌ لِذَاتِهِ صَحِيحُ ... لِغَيْرِهِ، لَمَّا بَدَا التَّرْجِيحُ

١٠٦ - أَوْ حَسَنٌ عَلَى الَّذِيِ بِهِ يُحَدْ ... وَهْوُ أَصَحُّ مَا هُنَاكَ قَدْ وَرَدْ

١٠٧ - وَالحُكْمُ بِالصَّحِّةِ لِلإِسْنَادِ ... وَالحُسْنِ دُونَ المَتْنِ لِلنُّقَّادِ

١٠٨ - لِعِلَّةٍ أَوْ لِشُذُوذٍ وَاحْكُمِ ... لِلْمَتْنِ إِنْ أُطْلَقَ ذُو حِفْظٍ نُمِي

١٠٩ - وَلِلْقَبُولِ يُطْلِقُونَ جَيِّدَا ... وَالثَّابِتَ الصَّالِحَ وَالمُجَوَّدَا

١١٠ - وَهَذِهِ بَيْنَ الصَّحِّيحِ وَالحَسَنْ ... وَقَرَّبُوا مُشَبَّهَاتٍ مِنْ حَسَْن

١١١ - وَهَلْ يُخَصُّ بِالصَّحِيحِ الثَّابِتُ ... أَوْ يَشْمَلُ الْحُسْنَ نِزَاعٌ ثَابِتُ

[الضعيف]

١١٢ - هُوَ الَّذِي عَنْ صِفَةِ الحُسْنِ خَلا ... وَهْوَ عَلَى مَرَاتِبٍ قَدْ جُعِلا

١١٣ - وَابْنُ الصَّلاحِ فَلَهُ تَعْدِيدُ ... إِلَى كَثِيرٍ وَهْوَ لا يُفِيدُ

١١٤ - ثُمَّ عَنِ الصِّدِّيقِ الاوْهَى كَرَّهْ ... صَدَقَةٌ عَنْ فَرْقَدٍ عَنْ مُرَّهْ

١١٥ - وَالْبَيْتِ عَمْرٌو ذَا عَنِ الجُعْفِيِّ ... عَنِ حَارِثِ الأَعْوَرِ عَنْ عَلِيِّ

<<  <   >  >>