للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

١٩٩ - وَمَا رَوَاهُ عَدَدٌ جَمٌ يَجِبْ ... إِحَالَةُ اجْتِمَاعِهِمْ عَلَى الْكَذِبْ

٢٠٠ - فَالمُتَوَاتِرُ، وَقَوْمُ حَدَّدُوا ... بِعَشْرَةٍ، وَهْوَ لَدَيَّ أَجْوَدُ

٢٠١ - وَالْقَوْلُ بِاثْنَيْ عَشَرَ اْوْ عِشْرِينَا ... يُحُكَى وَأَرْبَعِينَ أَوْ سَبْعِينَا

٢٠٢ - وَبَعْضُهُمْ قَدِ ادَّعَى فِيهِ الْعَدَمْ ... وَبَعْضُهُمْ عِزَّتَهُ، وَهْوَ وَهَمْ

٢٠٣ - بَلِ الصَّوابِ أَنَّهُ كَثِيرُ ... وَفِيهِ لِي مُؤَلَّفٍ نَضِيرُ

٢٠٤ - خَمْسٌ وَسَبْعُونَ رَوَوْا"مَنْ كَذَبَا" ... وَمِنْهُمُ الْعَشْرَةُ ثُمَّ انْتَسَبَا

٢٠٥ - لَهَا حَدِيثُ "الرَّفْعِ لِلْيَدَيْنِ" ... وَ"الْحَوْضِ"وَ"الْمَسْحِ عَلَى الْخُفَّيْنِ"

<<  <   >  >>