للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

٤٤٦ - وَاكْتُبْ ثَنَاءَ اللهِ وَالتَّسْلِيمَا ... مَعَ الصَّلاةِ وَالرِّضَى تَعْظِيمَا

٤٤٧ - وَلا تَكُنْ تَرْمُِزُهَا أَوْ تُفْرِدِ ... وَلَوْ خَلا الأَصْلُ، خِلافَ أَحْمَدِ

٤٤٨ - ثُمَّ عَلَيْهِ حَتْمًا الْمُقَابَلَهْ ... بِأَصْلِهِ أَوْ فَرْعِ أَصْلٍ قَابَلَهْ

٤٤٩ - وَخَيْرُهَا مَعْ شَيْخِهِ إِذْ يَسْمَعُ ... وَقَالَ قَوْمٌ: مَعَ نَفْسٍ أَنْفَعُ

٤٥٠ - وَقِيلَ: هَذَا وَاجِبٌ، وَيُكْتَفَى ... إِنْ ثِقَةٌ قَابَلَهُ فِي الْمُقْتَفَى

٤٥١ - وَنَظَرُ السَّامِعِ مِنْهُ (١) يُنْدَبُ ... فِي نُسْخَةٍ، وَابْنُ مَعِينٍ: يَجِبُ

٤٥٢ - إِنْ لَمْ يُقَابِلْ جَازَ أَنْ يَرْوِيَ إِنْ ... يَنْسَخْ مِنَ اصْلٍ ضَابِطٌ ثُمَّ لْيُبِنْ

٤٥٣ - وُكُلُّ ذَا مُعْتَبَرٌ فِي الأَصْلِ ... وَسَاقِطًا خَرِّجْ لَهُ بِالْفَصْلِ


(١) قال الشيخ محمد علي بن آدم في شرحه: " وفي نسخة الشارح (مَعْهُ) وهو قريب من معنى الأول ". اهـ

<<  <   >  >>