للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

ذَلِك.

[٢٤] فصل: وَتعْتَبر الْمَلَائِكَة، والأنبياء عليم السَّلَام، بِمَا يَلِيق بهم. فَمن صَار جِبْرِيل، أَو جَاءَ إِلَيْهِ، أَو صَار فِي صفته: دلّ على مَجِيء رَسُول من عِنْد من دلّ الْبَارِي عز وَجل عَلَيْهِ. كرسول من سُلْطَان، أَو حَاكم، أَو عَالم، أَو ولد، وَنَحْو ذَلِك. فَإِن كَانَ فِي صفة حَسَنَة: فَرَسُول بِخَير، وَإِلَّا فَلَا. وَإِن

<<  <   >  >>