٧٠٦٠ - ٢٣٨٩ - «والذي نفس محمد بيده ليأتين على أحدكم يوم ولأن يراني ثم لأن يراني أحب إليه من أهله وماله معهم» .
(صحيح)[حم م] عن أبي هريرة. حم ٢/٣١٣، مختصر مسلم ١٦٠٣.
٧٠٦١ - ٢٣٩٠ - «والذي نفس محمد بيده ما أصبح عند آل محمد صاع حب ولا صاع تمر» .
(صحيح)[هـ] عن أنس. الصحيحة ٢٤٠٤: حم، خ، ت.
٧٠٦٢ - ٢٣٩١ - «والذي نفس محمد بيده ما من عبد يؤمن ثم يسدد إلا سلك به في الجنة وأرجوأن لا يدخلها أحد حتى تبوءوا أنتم ومن صلح من ذرياتكم مساكن في الجنة ولقد وعدني ربي أن يدخل الجنة من أمتي سبعين ألفا بغير حساب» .
(صحيح)[هـ] عن رفاعة الجهني. الصحيحة ٢٤٠٥: الطيالسي، حم، ابن خزيمة، حب.
٧٠٦٣ - ٢٣٩٢ - «والذي نفس محمد بيده لا يسمع بي أحد من هذه الأمة لا يهودي ولا نصراني ثم يموت ولم يؤمن بالذي أرسلت به إلا كان من أصحاب النار» .
(صحيح)[حم م] عن أبي هريرة. مختصر مسلم ٢٠، الصحيحة ١٥٧: ابن منده.
٧٠٦٤ - ٢٣٩٣ - «والذي نفسي بيده إن السقط ليجر أمه بسرره إلى الجنة إذا احتسبته» .
(حسن)[هـ] عن معاذ. الترغيب ٣/٩٢: حم.
٧٠٦٥ - ٢٣٩٤ - «والذي نفسي بيده إن الشملة التي أصابها يوم خيبر من المغانم لم تصبها المقاسم لتشتعل عليه نارا» .
(صحيح)[ق د ن] عن أبي هريرة.
٧٠٦٦ - ٢٣٩٥ - "والذي نفسي بيده لآنيته - يعني الحوض - أكثر من عدد نجوم السماء وكواكبها في الليلة المظلمة المصحية آنية الجنة من