٧٨٦٧ - ٢٩٦٢ - «يا أيها الناس! إن الله قد أذهب عنكم عبية الجاهلية وتعاظمها بآبائها فالناس رجلان: رجل بر تقي كريم على الله وفاجر شقي هين على الله والناس بنوآدم وخلق الله آدم من تراب» .
(حسن)[ت] عن ابن عمر. الترغيب ٣/٢١، ٣٤.
٧٨٦٨ - ٢٩٦٣ - «يا أيها الناس! إن منكم منفرين فمن أم الناس فليتجوز فإن خلفه الضعيف والكبير وذا الحاجة» .
(صحيح)[حم ق هـ] عن أبي مسعود.
٧٨٦٩ - ٢٩٦٤ - «يا أيها الناس! إن هذا من غنائمكم أدوا الخيط والمخيط فما هو فوق فإن الغلول عار على أهله يوم القيامة وشنار ونار» .
(صحيح)[هـ] عن عبادة بن الصامت. الصحيحة ٩٨٥: د - عمرو بن عبسة.
٧٨٧٠ - ٢٩٦٥ - «يا أيها الناس! إنكم تحشرون إلى الله حفاة عراة غرلا {كَمَا بَدَأْنَا أَوَّلَ خَلْقٍ نُعِيدُهُ} ألا وإن أول الخلائق يكسا يوم القيامة إبراهيم ألا وإنه يجاء برجال من أمتي فيؤخذ بهم ذات الشمال فأقول يا رب أصحابي! فيقال: إنك لا تدري ما أحدثوا بعدك فأقول كما قال العبد الصالح: {وَكُنْتُ عَلَيْهِمْ شَهِيداً مَا دُمْتُ فِيهِمْ فَلَمَّا تَوَفَّيْتَنِي كُنْتَ أَنْتَ الرَّقِيبَ عَلَيْهِمْ} فيقال: إن هؤلاء لم يزالوا مرتدين على أعقابهم منذ فارقتهم» .
(صحيح)[حم ق ت ن] عن ابن عباس. مختصر مسلم ٢١٥١.
٧٨٧١ - ٢٩٦٦ - «يا أيها الناس! إنكم لن تطيقوا كل ما أمرتكم به ولكن سددوا وقاربوا وأبشروا» .
(حسن)[حم د] عن الحكم بن حزن. صحيح أبي داود ١٠٠٦.
٧٨٧٢ - ٢٩٦٧ - «يا أيها الناس! إنه لا يحل لي مما أفاء الله عليكم قدر هذه إلا الخمس والخمس مردود عليكم» .