(صحيح)[ن] عن عبادة بن الصامت. الصحيحة ٩٨٥: حب، ك، حم.
٧٨٧٣ - ٢٩٦٨ - «يا أيها الناس! إنه ليس لي من هذا الفيء شيء ولا هذا - وأشار إلى وبرة من سنام بعير - إلا الخمس والخمس مردود عليكم فأدوا الخياط والمخيط» .
(صحيح)[د ن] عن ابن عمرو. المشكاة ٤٠٢٥، الصحيحة ١٩٣٣.
٧٨٧٤ - ٢٩٦٩ - «يا أيها الناس إنها كانت أبينت لي ليلة القدر وإني خرجت لأخبركم بها فجاء رجلان يحتقان١ ومعهما الشيطان فنسيتها فالتمسوها في العشر الأواخر من رمضان التمسوها في التاسعة والسابعة والخامسة» .
(صحيح)[حم م] عن أبي سعيد. مختصر مسلم ٦٣٧.
٧٨٧٥ - ٢٩٧٠ - "يا أيها الناس! إنها لم تكن فتنة على وجه الأرض منذ ذرأ الله ذرية آدم أعظم من فتنة الدجال وإن الله عز وجل لم يبعث نبيا إلا حذر أمته الدجال وأنا آخر الأنبياء وأنتم آخر الأمم وهو خارج فيكم لا محالة فإن يخرج وأنا بين أظهركم فأنا حجيج لكل مسلم وإن يخرج من بعدي فكل حجيج نفسه والله خليفتي على كل مسلم وإنه يخرج من خلة بين الشام والعراق فيعيث يمينا وشمالا يا عباد الله! أيها الناس! فاثبتوا فإني سأصفه لكم صفة لم يصفها إياه قبلي نبي، ... يقول: أنا ربكم ولا ترون ربكم حتى تموتوا وإنه أعور وإن ربكم ليس بأعور وإنه مكتوب بين عينيه: كافر يقرؤه كل مؤمن كاتب أو غير كاتب.
وإن من فتنته أن معه جنة ونارا فناره جنة وجنته نار فمن ابتلي بناره فليستغث بالله وليقرأ فواتح الكهف ...
وإن من فتنته أن يقول للأعرابي: أرأيت إن بعثت لك أباك وأمك أتشهد
١ أي يطلب كل واحد منها حقه ويدعي أنه محق. وكان الأصل يحنقان وصححته من: [م] و [الزيادة] .