فيؤمر به فيذبح على الصراط ثم يقال للفريقين كلاهما: خلود فيما تجدون لا موت فيها أبدا".
(صحيح)[حم هـ ك] عن أبي هريرة. شرح الطحاوية ٥٧٦.
٨٠٠٠ - ٣٠٩٤ - «يؤتى بأنعم أهل الدنيا من أهل النار يوم القيامة فيصبغ في جهنم صبغة ثم يقال له: يا ابن آدم هل رأيت خيرا قط؟ هل مر بك نعيم قط؟ فيقول: لا والله يا رب ويؤتى بأشد الناس بؤسا في الدنيا من أهل الجنة فيصبغ في الجنة صبغة فيقال له: يا ابن آدم! هل رأيت بؤسا قط؟ هل مر بك شدة قط؟ فيقول: لا والله يا رب! ما مر بى بؤس قط ولا رأيت شدة قط» .
(صحيح)[حم م ن هـ] عن أنس. مختصر مسلم ١٩٨٦، الصحيحة ١١٦٧.
٨٠٠١ - ٣٠٩٥ - «يؤتى بجهنم يومئذ لها سبعون ألف زمام مع كل زمام سبعون ألف ملك يجرونها» .
(صحيح)[م ت] عن ابن مسعود. مختصر مسلم ١٩٧٥، ك ٤/٥٩٦.
٨٠٠٢ - «يأتي على الناس زمان الصابر فيهم على دينه كالقابض على الجمر» .
(صحيح)[ت] عن أنس. الصحيحة ٩٥٧.
٨٠٠٣ - ٣٠٩٦ - «يأتي على الناس زمان ما يبالي الرجل من أين أصاب المال؟ من حلال أو حرام» .
(صحيح)[ن] عن أبي هريرة. الترغيب ٣/١٤: حم، خ، تخ، حل، خط.
٨٠٠٤ - ٣٠٩٧ - "يأتي على الناس زمان يدعوالرجل ابن عمه وقريبه: هلم إلى الرخاء هلم إلى الرخاء والمدينة خير لهم لو كانوا يعلمون والذي نفسي بيده لا يخرج منهم أحد رغبة عنها إلا أخلف الله فيها من هوخير منه ألا إن المدينة كالكير يخرج الخبث لا تقوم الساعة حتى تنفي المدينة