للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

نبي خلفه نبي وإنه لا نبي بعدي وسيكون خلفاء فيكثرون قالوا: فما تأمرنا قال: فوا بيعة الأول فالأول وأعطوهم حقهم الذي جعله الله لهم فإن الله سائلهم عما استرعاهم".

(صحيح) [حم ق هـ] عن أبي هريرة. مختصر مسلم ١١٩٨، الإرواء ٢٤٧٣.

٤٤٦٧ - ١٥٦٠ - «كانت بنوإسرائيل يغتسلون عراة ينظر بعضهم إلى بعض وكان موسى عليه السلام يغتسل وحده فقالوا: والله ما يمنع موسى أن يغتسل معنا إلا أنه آدر فذهب مرة يغتسل فوضع ثوبه على حجر ففر الحجر بثوبه فجمح موسى في أثره يقول: ثوبي يا حجر ثوبي يا حجر حتى نظرت بنوإسرائيل إلى موسى فقالوا: والله ما بموسى من بأس وأخذ ثوبه فطفق بالحجر ضربا» .

(صحيح) [حم ق] عن أبي هريرة. مختصر مسلم ١٥٨.

٤٤٦٨ - ١٥٦١ - «كأني أنظر إلى موسى في هذا الوادي محرما بين قطوانتين» .

(حسن) [طب] عن ابن مسعود. الصحيحة ٢٠٢٣: ع، طس، حل.

٤٤٦٩ - ١٥٦٢ - «كأني أنظر إليه أسود أفحج ينقضها حجرا حجرا» - يعني الكعبة -.

(صحيح) [حم خ] عن ابن عباس.

٤٤٧٠ - ١٥٦٣ - «كأني أنظر إلى يونس على ناقة خطامها ليف وعليه جبة من صوف وهو يقول: لبيك اللهم لبيك» ... [ك] عن ابن عباس.

(صحيح) م ١/٢١٦، م ١/١٠٥، ١٠٦: ابن ماجه: حج - ٤، ك ٢/٤٨٤.

٤٤٧١ - «كبر كبر» ١.


١ أي ليلي الكلام؛ أو ليبدأ بالكلام الأكبر كما يدل عليه سبب الحديث، وأما في الاسقاء. فيبدأ الساقي بيمينه، ولو كان الأصغر، وليس بالأفضل كما هو شائع، لعموم قوله صلى الله عليه وسلم: [الأيمن فالأيمن] وقد تقدم ٢٨٠٧، ٢٨٠٨، بل قد جاء التفريق بين الإسقاء وغيره صراحة من حديث عبد الله بن كعب مرسلا بلفظ [كان إذا استن.. ... ] وسيأتي إن شاء الله.

<<  <  ج: ص:  >  >>