للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ص:  >  >>

الثانية والثمانون: العبرة في كونهم ما يحجون وما يعتمرون والرسول وأصحابه ممنوعون ١.

الثالثة والثمانون: الإجماع على ذم الجهل وشرف العلم ٢ لقولهم: "اجلس إنما أنت أعرابي" ٣.

الرابعة والثمانون: الإجماع على كون أهل القرى خيرا من البادية.

الخامسة والثمانون: هديهم في بدء الكتاب: "باسمك اللهم" ٤ خلاف أكثر الناس اليوم.

السادسة والثمانون: قولهم: "لو نعلم أنك رسول الله ما صددناك"٥

السابعة والثمانون: امتناعهم من كتابة هدي المسلمين واسم رسول الله في الكتاب.

الثامنة والثمانون: كون منهم قوم يتألهون ٦.

التاسعة والثمانون: حرب الرجل لما رأى الهدي إعظاما للمعصية.

التسعون: إنكاره عليهم وقوله: " ما على هذا وافقناكم " ٧ أن يصد عن البيت.


١ في ط: "العبرة في كون الكفار الذين يحجون ويعتمرون والرسول صلى الله عليه وسلم وأصحابه ممنوعون عنه".
٢ في ط: "على شرف العلم وذم الجهل".
٣ ابن هشام: ٣/٣٦١ , البداية ٤/١٦٦.
٤ زاد المعاد: ٢/١٢٥ , وابن هشام: ٣/٣٦٦.
٥ زاد المعاد: ٢/١٢٤ والعبارة "ما صددناك" وابن هشام: ٣/٣٦٦: "ما قاتلناك" وفي ط "اتبعناك".
٦ ابن هشام: ٣/٣٦٠.
٧ سيرة ابن هشام: ٣/٣٦٠ والطبري: ٣/٧٥ والعبارة: "ما على هذا حالفناكم".

<<  <   >  >>