من تصانيفه: الجامع الكبير الشهير بسنن الترمذي، والشمائل النبوية، والعلل، والتاريخ، مات بترمذ في رجب سنة ٢٧٩هـ. ترجمته في: وفيات الأعيان ٤/٢٧٨، تذكرة الحفاظ ٢/٦٣٣، تهذيب التهذيب ٩/٣٨٧، طبقات الحفاظ للسيوطي ٢٨٢، شذرات الذهب ٢/١٧٤، الأعلام ٦/٣٢٢. ٢ الحديث أخرجه أبو داود في كتاب الصوم، باب كراهية صوم يوم الشك ٢/٧٤٩، رقم ٢٣٣٤. والترمذي في أبواب الصوم، باب كراهية صوم يوم الشك ٢/٩٧، رقم: ٦٨١، وقال: حسن صحيح. والنسائي في كتاب الصيام، باب صيام يوم الشك ٤/١٥٣. وابن ماجه في كتاب الصيام، باب صيام يوم الشك ١/٥٢٧، رقم ١٦٤٥. وابن خزيمة في كتاب الصيام، باب الزجر عن صوم اليوم الذي يشك فيه ٣/٢٠٤، رقم: ١٩١٤. والدارمي في كتاب الصوم، باب النهي عن صيام يوم الشك ١/٣٣٥، رقم: ١٦٨٩. وابن حبان في كتاب الصيام، باب النهي عن تقدم شهر رمضان بصيام ٢٢١، رقم: ٨٧٨. والحاكم في كتاب الصوم ١/٤٢٣، وصححه. والدارقطني في كتاب الصيام ٢/١٥٧، وصححه. والبيهقي في كتاب الصيام ٤/٢٠٨. ٣ صححه الترمذي، والدارقطني، والحاكم وأقره الذهبي على ذلك. وقال الحافظ ابن حجر: قال ابن عبد البر: هذا مسند عندهم، مرفوع لا يختلفون في ذلك، وزعم أبو القاسم الجوهري أنه موقوف، ورد عليه. انتهى. وانظر: التلخيص الحبير ٢/١٩٧، نصب الراية ٢/٤٤٢. ٤ أبو عبد الله محمد بن إسماعيل بن إبراهيم الجعفي، الإمام البخاري، الحافظ العَلَم، صاحب (الصحيح) ، وإمام المحدثين والمعول على صحيحه في جميع الأمصار والأزمان، وشهرته تغني عن الإطناب في الكلام عنه، وذكر سيرته، من مصنفاته: الجامع الصحيح، والتاريخ الكبير، الأدب المفرد، وغيرها. مات ليلة عيد الفطر سنة ٢٥٦هـ. ترجمته في: الجرح والتعديل ٧/١٩١، طبقات الحنابلة ١/٢٧١، تاريخ بغداد ٢/٤، وفيات الأعيان ٤/١٨٨، المنهج الأحمد ١/٢٤١، شذرات الذهب ٢/١٣٤، الأعلام ٦/٣٤. ٥ في كتاب الصوم ١/٣٢٧. وانظر تغليق التعليق ٣/١٣٩- ١٤٢.