للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

الثالثة والثلاثون: أن اتباع كتاب غير كتاب الله ضلال.

الرابعة والثلاثون: لا تأمن الكتب ولا من ينتسب إلى العلم على دينك.

الخامسة والثلاثون: أن فساد العلماء يفسد الرعية.

السادسة والثلاثون: أن السحر وقع في زمن خلافة النبوة حتى أن عمر وغيره أمر بقتل الساحر ولم يستتبه كما استتاب المرتد.

السابعة والثلاثون: أن الحسد سبب لرد كتاب الله.

الثامنة والثلاثون: أن الحاسد قد يبغض الناصح ويسعى في قتله.

التاسعة والثلاثون: أن الحسد يحمله على رد حظه من الله في الدنيا والآخرة.

الأربعون: أنه من أخلاق اليهود.

الحادية والأربعون: أن المحسود يرفعه الله على الحاسد.

الثانية والأربعون: أن بالطاعة خير الدنيا والآخرة، وبالمعصية العكس.

الثالثة والأربعون: أن في من ينتسب إلى العلم من يختار الكفر على الإيمان مع علمه أن من اختاره لا حظ له في الآخرة.

الرابعة والأربعون: أن الإنسان يجتمع فيه الضدان يعلم ولا يعلم.

الخامسة والأربعون: بيان غبنهم والتسجيل على فرط جهلهم في هذا الشراء.

السادسة والأربعون: أن السبب في هذا الشرك اشتراء شيء خسيس تافه من الدنيا.

<<  <   >  >>