للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

السادسة: أنها تكون مع شدة المعرفة بالباطل.

السابعة: أنها تكون مع محبة الدين.

الثامنة: أنها تكون مع بغض الباطل.

التاسعة: أنها تكون مع شدة الخوف.

العاشرة: تكون أيضا مع شدة حاجته لما بُذِلَ له أو لما يرجوه.

الحادية عشرة: كون من فعل ذلك كَفَر ولو هو أفضل الأولياء.

الثانية عشرة: يكفر بذلك ولو كان في بلد المشركين تحت أيديهم.

الثالثة عشرة: من فعل ذلك فقد شرح بالكفر صدرا ولو كره ذلك، لأنه لم يستثن إلا من ذكر.

الرابعة عشرة: فيه أنه يُتصوَّر أنه مؤمن ولم يطمئن.

الخامسة عشرة: ذكر العقوبة وهي نوعان.

السادسة عشرة: ذكر سبب تلك العقوبة، وهي استحباب الدنيا على الآخرة، لا مجرد الاعتقاد أو الشك.

السابعة عشرة: ذكر السبب الآخر، وهو من الصفات.

الثامنة عشرة: ذكر أن ١ سبب فعلهم للطبع المذكور.

التاسعة عشرة: ذكر حصر الغفلة فيهم.

العشرون: حصر الخسران في الآخرة فيهم.

الحادية والعشرون: ذكر قبول توبة هؤلاء.

الثانية والعشرون: ذكر صفة توبتهم، وهي الهجرة والجهاد والصبر.


١ في م "السبب" و "الطبع".

<<  <   >  >>