إذا قارنا بين الأناجيل الأربعة نجد بينها اختلافات جوهرية تدل على خطأ كتابها، وأنهم غير معصومين ولا ملهمين، وأن الله عز وجل بريء منها، ورسوله عيسى عليه السلام، ومن الأمثلة على ذلك:
١- نسب المسيح عليه السلام إن مما يدهش له الإنسان أشد الدهش أن النصارى لم يستطيعوا أن يضبطوا نسب المسيح عليه السلام ولم يتفقوا عليه، فأعطاه كلاً من صاحب إنجيل متى وصاحب إنجيل لوقا نسباً مختلفاً عن الآخر وإليك جدولاً بذلك يوضح الفرق بينهما: