ثم جاء الحازمي فخرج أحاديث المهذب في فقه الشافعية للشيرازي (١) ثم توالت بعد ذلك كتب التخريج لأحاديث وردت في مصنفات عدة، نذكر منها على سبيل المثال:
أولاً: في التوحيد والعقائد:
١- كتاب فرائد القلائد في تخريج أحاديث شرح العقائد النسفية لملا علي قاري.
٢- تخريج شرح العقائد النسفية للسيوطي.
٤- تخريج أحاديث شرح المواقف للسيوطي.
٥- تخريج أحاديث شرح العقيدة الطحاوية للألباني.
ثانياً: في التفسير وعلوم القرآن:
١ – تخريج أحاديث تفسير الكشاف للحافظ جمال الدين الزيلعي (ت سنة ٧٦٢ هـ) .
٢ – الكافي الشاف في تخريج أحاديث الكشاف للحافظ ابن حجر العسقلاني (ت ٨٥٢هـ) لخصه من تخريج الزيلعي وأضاف إليه ما أغفله الزيلعي من الأحاديث والآثار المرفوعة.
٣ – تخريج أحاديث تفسير البيضاوي للشيخ عبد الرؤوف المناوي.
٤ – تحفة الراوي في تخريج أحاديث البيضاوي للشيخ محمد همات زاده.
٥ – تخريج أحاديث تفسير السمرقندي للشيخ زين الدين قاسم بن
(١) وذلك لأن الخطيب البغدادي توفي سنة ٤٦٣هـ والحازمي توفي سنة ٥٨٤هـ أما النووي فتوفي سنة ٦٧٦هـ.