للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

مِمَّا يُستفاد من الحديث:

١ أنَّه لا عمل إلاَّ بنيَّة.

٢ أنَّ الأعمال معتبرة بنيَّاتها.

٣ أنَّ ثواب العامل على عمله على حسب نيَّته.

٤ ضرب العالم الأمثال للتوضيح والبيان.

٥ فضل الهجرة لتمثيل النَّبيِّ صلى الله عليه وسلم بها، وقد جاء في صحيح مسلم (١٩٢) عن عمرو بن العاص رضي الله عنه، عن النَّبيِّ صلى الله عليه وسلم قال: "أمَا علمتَ أنَّ الإسلامَ يهدم ما كان قبله، وأنَّ الهجرةَ تهدم ما كان قبلها، وأنَّ الحجَّ يهدم ما كان قبله؟ ".

٦ أنَّ الإنسانَ يُؤجرُ أو يؤزر أو يُحرم بحسب نيَّته.

٧ أنَّ الأعمال بحسب ما تكون وسيلة له، فقد يكون الشيء المباح في الأصل يكون طاعةً إذا نوى به الإنسان خيراً، كالأكل والشرب إذا نوى به التقوِّي على العبادة.

٨ أنَّ العمل الواحد يكون لإنسان أجراً، ويكون لإنسان حرماناً.

<<  <   >  >>