{٢٢} فَبِأَيِّ آلاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ {٢٣} وَلَهُ الْجَوَارِ الْمُنشَآتُ فِي الْبَحْرِ كَالأعْلامِ {٢٤} فَبِأَيِّ آلاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ {٢٥} كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا فَانٍ {٢٦} وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلالِ وَالإكْرَامِ {٢٧} فَبِأَيِّ آلاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ {٢٨} يَسْأَلُهُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ كُلَّ يَوْمٍ هُوَ فِي شَأْنٍ {٢٩} فَبِأَيِّ آلاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ {٣٠} سَنَفْرُغُ لَكُمْ أَيُّهَا الثَّقَلانِ {٣١} فَبِأَيِّ آلاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ {٣٢} يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالإنسِ إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَن تَنفُذُوا مِنْ أَقْطَارِ السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ فَانفُذُوا لا تَنفُذُونَ إِلا بِسُلْطَانٍ {٣٣} فَبِأَيِّ آلاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ {٣٤} يُرْسَلُ عَلَيْكُمَا شُوَاظٌ مِّن نَّارٍ وَنُحَاسٌ فَلا تَنتَصِرَانِ {٣٥} . (الرحمن)
١١ـ من سورة الحشر:
{لَوْ أَنزَلْنَا هَذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ لَّرَأَيْتَهُ خَاشِعاً مُّتَصَدِّعاً مِّنْ خَشْيَةِ اللَّهِ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute