(راجع " البداية والنهاية " وكتب السير بيان حج النبي ﷺ).
٢٠ - (ص ٨٩/ ١١٩ / ٧: ٧٢٣) - كتاب المغازي، ٧٩ - باب حديث كعب بن مالك، في شرح حديث رقم ٤٤١٨، وهو الحديث الوحيد في الباب المذكور:
«وَفِي حَدِيث أبي ثَعْلَبَة عِنْد (١) وَالطَّبَرَانِيُّ كَانَ إِذَا قَدِمَ مِنْ سَفَرٍ بَدَأَ بِالمَسْجِدِ … إلخ».
(١) بياض بأصله.
• قال أبو الأشبال: العبارة الكاملة هكذا:
«وَفِي حَدِيث أبي ثَعْلَبَة عِنْد الحَاكِمِ وَالطَّبَرَانِيِّ: كَانَ إِذَا قَدِمَ مِنْ سَفَرٍ بَدَأَ بِالمَسْجِدِ … إلخ».
(راجع " المستدرك ": ٣/ ١٥٥).
٢١ - (ص ١١٥/ ١٥١ / ٧: ٧٥٨) - كتاب المغازي، ٨٥ - باب وفاة النبي ﷺ، في شرح حديث رقم ٤٤٦٥، وهو أول حديث في الباب المذكور:
«وَلَكِنْ وَقَعَ فِي حَدِيثِ ابْنِ عَبَّاسٍ عِنْدَ ابْنِ سَعْدٍ مَا يُخَالِفُهُ كَمَا أَوْضَحْتُهُ فِي الكَلَامِ عَلَى حَدِيثِ عَائِشَةَ فِي بَدْءِ الْوَحْيِ المُخَرَّجِ فِي (١) مِنْ رِوَايَةِ مَعْمَرٍ عَنِ الزُّهْرِيِّ فِيمَا يَتَعَلَّقُ بِالزِّيَادَةِ التِي أَرْسَلَهَا الزُّهْرِيُّ».
(١) بياض بالأصل.
«وَلَكِنْ وَقَعَ فِي حَدِيثِ ابْنِ عَبَّاسٍ عِنْدَ ابْنِ سَعْدٍ مَا يُخَالِفُهُ كَمَا أَوْضَحْتُهُ فِي الكَلَامِ عَلَى حَدِيثِ عَائِشَةَ فِي بَدْءِ الْوَحْيِ المُخَرَّجِ فِي أَوَائِلِ كِتَابِ تَعْبِيرِ الرُّؤْيَا مِنْ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute