للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

١٧٤٥ - حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْمُبَارَكِ، ح وحَدَّثَنَا مُحْرِزُ بْنُ سَلَمَةَ الْعَدَنِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ مُحَمَّدٍ، جَمِيعًا عَنْ مُوسَى بْنِ عُبَيْدَةَ، عَنْ جُمْهَانَ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «لِكُلِّ شَيْءٍ زَكَاةٌ، وَزَكَاةُ الْجَسَدِ الصَّوْمُ» زَادَ مُحْرِزٌ فِي حَدِيثِهِ: وَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ «الصِّيَامُ نِصْفُ الصَّبْرِ»


[تعليق محمد فؤاد عبد الباقي]
في الزوائد إسناد الحديث من الطريقين معا ضعيف. فيه موسى بن عبيدة الزيري. ومدار الطريقين عليه وهو متفق على تضعيفه

[شرح محمد فؤاد عبد الباقي]
[ش (لكل شيء زكاة) أي ينبغي للإنسان أن يخرج من كل شيء قدرا لله. فيكون ذلك زكاة له. وزكاة الجسد الصوم فإنه ينتقص به الجسد في سبيل الله. فصار ذلك الذي نقص منه كأنه أخرج منه لله. على أنه زكاة له] .

[حكم الألباني]
ضعيف

<<  <  ج: ص:  >  >>