للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

٣٦٢٥ - حَدَّثَنَا أَبُو هُرَيْرَةَ الصَّيْرَفِيُّ مُحَمَّدُ بْنُ فِرَاسٍ قَالَ: حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ بْنِ زَكَرِيَّا الرَّاسِبِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا دَفَّاعُ بْنُ دَغْفَلٍ السَّدُوسِيُّ، عَنْ عَبْدِ الْحَمِيدِ بْنِ صَيْفِيٍّ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ صُهَيْبِ الْخَيْرِ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِنَّ أَحْسَنَ مَا اخْتَضَبْتُمْ بِهِ لَهَذَا السَّوَادُ، أَرْغَبُ لِنِسَائِكُمْ فِيكُمْ، وَأَهْيَبُ لَكُمْ فِي صُدُورِ عَدُوِّكُمْ»


[تعليق محمد فؤاد عبد الباقي]
هذا الحديث معارض لحديث النهي عن السواد. وهو أقوى إسنادا. وأيضا النهي يقدم عند المعارضة
وفي الزوائد إسناده حسن

[شرح محمد فؤاد عبد الباقي]
[ش - (لهذا السواد) بفتح اللام. وجملة أرغب الخ بيان لكون السواد أحسن. فإنه يصير المرء به كالشاب الجميل فترغب فيه النساء ويخاف منه العدو.]

[حكم الألباني]
ضعيف

<<  <  ج: ص:  >  >>