[ش - (نقب) هو طريق بين جبلين. (صلته) أي مجردة. يقال أصلت السيف إذا جرده من غمده. وضربه بالسيف صلتا وصلتا. (الظيب) تصغير ظرب بوزن كتف. والظراب الجبال الصغار. (السبخة) هي الأرض التي تعلوها الملوحة ولا تكاد تنبت إلا بعض الشجر. (ترجف) أصل الرجف الحركة والاضطراب. أي تتزلزل وتضطرب. (الخبث) هو ما تلقيه النار من وسخ الفضة والنحاس وغيرهما إذا أذيبا. (ينكص) النكوص الرجوع إلى الوراء. وهو القهقري. (وساج) الساج هو الطيلسان الاخضر. وقيل الطيلسان المقور ينسج كذلك. (لن تسبقني بها) أي لن تفوتها علي. (باب اللد) في النهاية لد موضع باشام وقيل بفلسطين. (الغرقدة) هو ضرب من شجر العضاه وشجر الشوك. (كالشررة) واحدة الشرر. وهو ما يتطاير من النار. (حكما) أي حاكما بين الناس. (مقسطا) أي عادلا في الحكم. (يدق الصليب) أي يكسره بحيث لا يبقى من جنس الصليب شيء. (ويذبح الخنزير) أي يحرم أكله أو يقتله بحيث لا يوجد في الأرض ليأكله أحد. والحاصل أنه يبطل دين النصارى. (ويضع الجزية) أي لا يقبلها من أحد من الكفرة بل يدعوهم إلى الإسلام. (ويترك الصدقة) أي الزكاة لكثرة الأموال. (فلا يسعى) قال في النهاية أن يترك زكاتها فلا يكوت لها ساع. (حمة) بالتخفيف السم. ويطلق على إبرة العقرب للمجاورة لأن السم منها يخرج. (تفر) أي تحمله على الفرار. (كفاثور الفضة) الفاثور الخوان. وقيل هو طست أو جام من فضة أو ذهب. (القطف) العنقود. وهو اسم لكل ما يقطف. كالذبح والطحن. (فلا تقطر قطرة) في المصباح يتعدى ولا يتعدى. هذا قول الأصمعي. قال أبو زيد لا يتعدى بنفسه بل بالألف. (الطلف) في المنجد هو لما اجتر من الحيوانات كالبقرة والظبي بمنزلة الحافر للفرس.]