للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

٤١٢١ - حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ يُوسُفَ الْجُبَيْرِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ عِيسَى قَالَ: حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ عُبَيْدَةَ قَالَ: أَخْبَرَنِي الْقَاسِمُ بْنُ مِهْرَانَ، عَنْ عِمْرَانَ بْنِ حُصَيْنٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ عَبْدَهُ الْمُؤْمِنَ، الْفَقِيرَ، الْمُتَعَفِّفَ، أَبَا الْعِيَالِ»


[تعليق محمد فؤاد عبد الباقي]
في الزوائد في إسناده القاسم بن مهران قال العقيلي لا يثبتع سماعه من عمران. وموسى بن عبيدة متروك

[شرح محمد فؤاد عبد الباقي]
[ش - (إن الله يحب عبده المؤمن. . الخ) قال السيوطي قال الرافعي في تاريخ قزوين اعتبر بعد الإيمان ثلاث صفات. الفقر والتعفف وأبوة العيال. أنا أبوة العيال والاهتمام بشأنهم ففضله ظاهر. وفي الحديث (الكاسب على عياله كالمجاهد في سبيل الله) وأما الجمع بين الفقر والتعفف فلأن الفقر قد يكون عن ضرورة وحاجة غير صابر عليه ولا راض به. وقد يكون لعجز وكسل في طلب الكفاية من جهات المكسب. فإذا انضم إليه التعفف أشعر ذلك بالصبر والقناعة والتحرز عن الشبهات وركوب الهوى.]

[حكم الألباني]
ضعيف

<<  <  ج: ص:  >  >>