للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

جديد، ونسبوا ذلك إلى عالم الغيب والشهادة _ تعالى عما يقولون علواً كبيرا _.

فنزهوا المخلوق دون الخالق؛ لأن غلوهم في الأئمة لم يجعل لله _ جل شأنه _ وقاراً في قلوبهم؛ فتاهوا في ضروب الضلال١.


١_ انظر أصول مذهب الشيعة٢/٩٤٣.

<<  <   >  >>