للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

الشأن وعلوهم، أني سمعت بعدة بلاد، منها حلب الشهباء وإدلب «١» ومعرة النعمان وحماه وحمص ودمشق والمدينة المنورة ومكة ومنى والجديدة وظهر عقبة أيلة ومصر والقاهرة والآثار الشريفة وبولاق ودمياط وصيدا وطرابلس واللاذقية والشغر ونابلس وبيت المقدس والخليل، وغيرها من أئمة تشرفت بذكرهم المسانيد والجوامع، وإذا كانت شيوخ الرجل آباءه في الدين، فأولئك آبائي الذين بهم أفتخر إذا جمعتنا المجامع، فممن سمعت منه، وأخذت عنه، من أهل حلب، الشيخ إبراهيم النخشبي، والشيخ زين الدين الجلوي، والشيخ عبد الرحمن العمادي، والمحدث الكبير الشيخ أحمد الشراباتي، والمحقق الشيخ الشعيفي، والمسند الشيخ حسن السكري، والشيخ المعمر أبو هريرة الهريري «٢» ، تلميذ الشيخ وفا العرضي، والشيخ عبد القادر الإمام بأموي حلب «٣» ، والسيد أبو السعود الكواكبي مفتي السادة الحنفية، والشيخ سليمان النحوي، والشيخ حسن السرميني، والسيد يوسف الشامي، والشيخ طه اليوسفي، والشيخ يس الفرضي، والشيخ أحمد المداري.

ومن أهل دمشق العارف بالله تعالى (١٦٢ ب) الشيخ عبد الغني النابلسي، ومفتي الحنابلة الشيخ أبو المواهب، أجاز لي ولم ألقه، والمحدث الكبير الشيخ محمد الكاملي، وولده الشيخ عبد السلام، والولي المجمع على فضله وجلالته الشيخ عبد القادر التغلبي الحنبلي، والشيخ المعمر البركة الشيخ عبد الرحمن المجلد، والسيد عبد الباقي بن مغيزل، والمحقق الشيخ عبد الرحيم الكابلي، والشيخ محمد العجلوني، وزاهد عصره الشيخ الملا إلياس الكوراني، ومفتي السادة الشافعية الشيخ أحمد الغزي، وابن عمه الشيخ محمد الغزي، والشيخ محمد الدكدكجي «٤» ، والشيخ حسن المصري المقرئ، والسيد أسعد بن

<<  <   >  >>