١٣٥- القول إذا وقع بصره على حيطان المدينة: اللهم هذا حرم رسولك فاجعله لي وقاية من النار وأمانا من العذاب وسوء الحساب.
١٣٦- القول عند دخول المدينة: بسم الله وعلى ملة رسول الله: {وَقُلْ رَبِّ أَدْخِلْنِي مُدْخَلَ صِدْقٍ وَأَخْرِجْنِي مُخْرَجَ صِدْقٍ وَاجْعَلْ لِي مِنْ لَدُنْكَ سُلْطَاناً نَصِيراً} .
١٣٧- إبقاء القبر النبوي في مسجده.
١٣٨- زيارة قبره صلى الله عليه وسلم قبل الصلاة في مسجده.
١٣٩- استقبال بعضهم القبر بغاية الخشوع واضعا يمينه على يساره كما يفعل في الصلاة فريبا منه أو بعيدا عند دخول المسجد أو الخروج منه.
١٤٠- قصد استقبال القبر أثناء الدعاء.
١٤١- قصد القبر للدعاء عنده رجاء الإجابة.
١٤٢- التوسل به صلى الله عليه وسلم إلى الله في الدعاء.
١٤٣- طلب الشفاعة وغيرها منه.
١٤٤- قول ابن الحاج في "المدخل""١ / ١٥٩" أن من الأدب: "أن لا يذكر حوائجه ومغفرة ذنوبه بلسانه عند زيارة قبره صلى الله عليه وسلم لأنه أعلم منه بحوائجه ومصالحه"!!.
١٤٥- قوله أيضا "١ / ٢٦٤":
"لا فرق بين موته عليه السلام وحياته في مشاهدته لأمته ومعرفته بأحوالهم ونياتهم وتحسراتهم وخواطرهم"!!
١٤٦- وضعهم اليد تبركا على شباك حجر قبره صلى الله عليه وسلم وحلف